![]() |
عالم الحماوات ... عالم الفرح والاشجان... حوار مفتوح ونرجوا التفاعل من الجميع
عالم الحماوات ... عالم الفرح والاشجان... حوار مفتوح ونرجوا التفاعل من الجميع
-------------------------------------------------------------------------------- بسم الله الرحمن الرجيم ------------------------------ الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى ثم اما بعد: لقد شرع الله عز وجل الزواج وجعله رابطة من اسمى الروابط الانسانية التى تربط بين الاسر, وحتى يتحقق هذا الهدف المنشود حث النبى صلى الله عليه وسلم الرجل على الزواج من ذوات الدين , وكذلك حث اولياء المراة على تزويج بناتهم من ذوى الدين والخلق فالزوجة هى رفيقة الدرب ..... وشريكة الحياة ..... وهى منبع الحنان والسلوى اذا ما تكاثرت يوما غيوم الحياة وادلهمت خطوبها تبدا المراة حياتها الزوجية وكلها امل فى ان يغمر الحب والمودة كل ذرة من ذرات حياتها ,لكن فى كثير من الاحيان تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن... فتصطدم هذه المسكينة بواقع مرير مؤلم ينغص عليها صفو الحياة ويجعل امالها واحلامها الوردية كالقشة فى مهب الريح فتجد من يحصى عليها عيوبها بل ويحرص كل الحرص على اظهارها وتضخيمها وابدائها فى اسوا صورة , خصوصا امام رفيق الحياة اااه انها الام... تلك التى جعلهاالله من اكثر الناس حقا على الرجل, انها الجذر العميق المتاصل فى الاعماق, انها المنبع الاصلى للحنان والحب الفطرى الذى لا تداخله المصالح... وبفقدها يفقد الانسان اصوله وجذوره معادلة صعبة يجد الزوج المسكين فيها نفسه بين فكى رحى... فى حيرة من امره ما بين امه وزوجتة عالم الحموات وزوجات الابناء ... عالم مليئ بالاثارة ولكنها فى كثير من الاحيان ليست اثارة متعه وامان... انما اثارة الام واشجان اخوانى الكرام اخواتى الكريمات من خلال هذا الطرح اود ان نبدا حوار حول المشاكل الاسرية واخص من بينها تلك التى تقع بين ام الزوج " الحماة " وبين زوجة الابن والان اوجه تساؤلى ماذا لو اصطدمت الزوجة بحماة تحصى عليها انفاسها وتعدد عليها عيوبها وتريد ان تتدخل فىكل صغيرة وكبيرة فى حياة ابنها وبالتالى فى حياتها؟؟ ما هو التصرف الصحيح للفتاة فى موقف كهذا؟ - وما الواجب على الزوج فى مثل موقف كهذا؟؟!! -واذا عكس الوضع ووجدنا الزوجة المتسلطة التى تريد ان تجرد زوجها من اى ارتباط بامه واسرته.... ما هو الاسلوب الامثل لمعالجة مثل هذه المشكلة؟؟ -ما الذى يجب فعله من كلا الجانبين حتى نصل الى حياة طيبة ملؤها الحب والتالف؟!! - وهل من الافضل للزوج والزوجة ان يضعا حدودا معينة فيما بينهم وبين باقى افراد الاسرة ليضمنا بها دوام المودة والالفة ؟!! -وما هى نصيحتكم للام والزوجة اللتان تعيشان فى بيت واحد؟؟ اعتذر عن الاطالة واامل التفاعل من الجميع mankool Shark |
(ينقل للثقافه والتوجيهات مكانه المناسب ) |
اولايجب على الزوجه مرعاة مايلي
ان تعتبر ام الزوج اما ثانيه لها لو واجهت الزوجه تسلط من ناحية ام الزوج فالواجب عليها احتوائها واذا لم تجد تجاوب من ام الزوج في البدايه عليها الصبر حتى تنال ماتريد |
اول شىء هى بمثابة امها وعليها ان تتحملها مهما بدر منها اي تصرف00000
وثاني شى لا تنسى انها ام اغلى واعز انسان على قلبها الى هو زوجها0000 وتحاول انها ماتذكر له تصرفاة امه مهما كان هذى امه 0 |
موضوع حساس للغايه....
انت اخي الكريم اختصرت المشوار وقلت ان ديننا حث على التزوج بذات الدين وهو الاسلم لاي انسان يريد الاقتران بشريك الحياة اما من الناحيه الاجتماعيه فبطبيعة الحال الاحتكاك بين زوجة الولد وحماتها لابد ان يولد شيء من سوء التفاهم ... اذا الزوجة شعرت ان حماتها مثل امها واحبت عائلة زوجها وابعدت فكرت امتلاك زوجها لوحدها هذا تصرف يولد المحبة والاحترام... واذا الحماة اشعرت الزوجه بالحب وعاملتها وكانها ابنتها وليست شيء منبوذ وانها قد سيطرت على ابنها فهو تصرف يقوي روابط الموده مهما كانت الخلافات اذا كانت هناك مشاكل بين الحماة والزوجه فمن رأيي ان لا يتدخل الزوج بشكل مباشر بين الطرفين لانه موقف حساس جدا...بل يكون الكلام مع كل واحده على حده....وبعض المواقف تحتاج لحسن تصرف و من ارادت ان تخسر زوجها فالتتكلم بقسوة على امه وسترى كيف انها قد هوت من نظر زوجها... لذلك حتى لو ارادت التشكي من مظلمه كبيره وملحه فتكون بشكل يجعل الزوج يفهم من الظالم والمظلوم دون كشف للاوراق بشكل واضح.... وعذرا للاطالة |
على زوجة الإبن أولا ان تعتبر ام زوجها مثل امها وتعاملها كما تعامل امها ... فى هذة الحالة لاتجد حماتها سببا يجعلها تختلق معها المشاكل بل على العكس سوف تشعر بانها مثل ابنتها وتعاملها كابنتها واحسن كمان .......
|
على الزوجه ان لاتفكر في نفسها فقط بل يجب ان تفكر في مشاعر تلك الام لان الام تحس ان ولدها بعد تلك السنين والتربيه جاءت امراه اخرى واخذته بكل بساطه واستحوذت على اهتمامه وحبه فمن هنا تبدا المشاكل 0
على الزوجه ان تراعي تلك الام وتعتبرها مثل امها وتتعامل معها بكل هدؤ وعقلانيه وتبين للام ان الكلمه هي كلمة الزوج وليست كلمة الزوجه هنا سوف ترتاح الام لوقليلا لانها تعلم ان ابنها الان اصبح رجلا يعتمد عليه0 ويجب على الزوجه التودد لام زوجها ومحاولة كسب حبها وذلك بمساعدتها في بعض الاعمال واعطائها الهديا في المناسبات والسؤال الدائم عنها0 وشكرا |
بالفعل يجب ان تعتبر الزوجة ان حماتها ام تانية لها
ولكن........... ان كانت تلك الحماة قاسية القلب؟؟؟؟؟؟ وللاسف ابنها هو وحيدها وفي يوم عقد القران طلبت الزوجة ان تقول لحماتها كلمة امي فرفضت الحماة وقالت لاااااااااااااا اياكي ان تلفظيها لاني لن اكون لك اما ابدا في اي يوم من الايام كثيرا ما حاولت تلك الحماة ان يطلق ابنها زوجته وكان الزوج يرفض بسبب الاولاد هذه نقطة في بحر الظلم الذي لقيته من حماتي هل تعتقدون ان تلك الحماة تستحق الحب؟؟؟؟ وان اعتبرها ام؟؟؟؟؟؟؟ |
قبل أن نسبر أعماق هذا الطرح يفترض لأي فتاه كانت وحتى قبل زواجها أن تعلم علم اليقين بأن سنة الله عز وجل في خلقه تتمثل في المولود الذي سيصبح ولدا ومن ثم شابا وزوجا و أبا وجدا , وهذا هو حال الفتاه ستكون زوجه ثم ستصبح والده ومن ثم قد يقدر الله تعالى أن تكون أم زوج أو أم زوجه , إذا هذه سنة المولى عز شأنه في توزيع أدوار الحياه والتي تؤكد بأن لكل منا دوره الذي سيكون في مرحلة ما دور لغيرنا , وعلى الرغم من تأييدي لردود الإخوه والأخوات الكرام , فإني أتوقع أن الكثيرات قد لا تقبلن بأي شكل كان أن تشبه والدتها بحماتها , وفي مثل تلك الحاله يفترض بزوجة الإبن في أي موقف مر بها مع حماتها أن تتخيل لو أن والدتها مرت بذلك الموقف ماذا سيكون موقف زوجة أخيها بعبارة أخرى ماذا تتوقع هي من زوجة أخيها في معاملتها لحماتها ّّ(أعني والدتها ) .
لذلك في أي موقف كان يفترض بنا قلب الأدوار لنبدأ بالتسائل لو كنت في مثل هذا الموفق ماذا يفترض أن أتصرف , لو كانت والدتي ماذا ستكون ردة فعل شقيقي تجاه زوجته .!! هذا برأيي ما أتوقعه من جهة الزوجه التي تتعامل مع الأمور بحكمة ورويه للتجنب ما يمكن تجنبه من إحتكاك . ونحن لا نتوقع حدوث الإحتكاك ومن ثم المشكلات في كل الحالات ولكننا لا نلغي إحتمالياتها , وهناك أسباب عده قد تتسبب في وقوعها . و لنفترض أن المتوسط العمري بين الأم , وزوجة الإبن يبدأ من عشرين عاما كحد أدنى إلى ثلاثين فما أكثر أي جيل بأكمله بكل معاييره ومفاهيمه , مما يعني أن هناك إختلاف قد يكون في الرأي أو النظره إلى الأمور أو وجهات النظر تختلف الأم أحيانا مع بناتها في بعض الأمور , إذا لا يستبعد الإختلاف مع زوجة الإبن إيضا. وبما أن الإختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضيه فعلى زوجة الإبن ومهما استاءت من أسلوب حماتها عليها أن تحاول أن تحتفظ لنفسها بما شعرت به من سلبيات وتكون دبلوماسيه في ردود أفعالها وحتى وإن إضطرت للمجامله في بعض الأحيان . وبما أنها حياه أسريه طويله ينبغي للزوجه أن تحاول جهودها لكسب ود حماتها من خلال أولا طاعة زوجها واحترامه والتفاني في إسعاده , ثانيا إحترام أهله جميعا كبيرا وصغيرا , ثالثا محاوله التقرب لحماتها بكل الوسائل المحبذه لها وأهمها طلب الدعوات منها أملا في التوفيق لإبنها , محاولة الإثناء عليها ومديح أسلوبها في إدارة بيتها وتربيتها لأبناءها والمحاوله من الإستفاده من خبرتها في الحياه , وبأنها أهدت لها أحلى هديه تلقتها وهي زوجها المحب الذي يحمل كل الصفات التي غرستها والدته فيه منذ الصغر , إغداق الهدايا عليها حسب الإمكانيات والظروف الماديه المتاحه حيث قال صلى الله عليه وسلم تهادوا تحابوا , فهذا الأمر محبذ عند كثير من أمهات الأزواج لتكون على يقين بأن زوجة إبنها لا تستأثر بماله لنفسها وبيتها , وتستكثر بره لأهله وذويه . فعندما نتسائل ماذا تريد أم الزوج لولدها ؟ لعلنا نجيب بأن سعادته هو مبتغاها ليس إلا وحتى ولو حملت شيء من الغيره تجاه زوجة إبنها لأسباب منها عدم حصولها على ما حصلت عليه زوجة إبنها أو لأمور أخرى لا يتسع المجال لسردها , فينبغي على الزوجه ان تتصرف بحكمه وعقلانيه تجاه هذا الأمر وعدم تطويره ومفاقمته . وبرأيي بأن الأم إن كان لها بنات متزوجات أظنها ستتقي الله في زوجة إبنها أملا في أن ييسر الله تعالى لبناتها حياه سعيده مع أزواجهن . وللزوجه المتسلطه نقول فلتتقي الله في والدة زوجك والتي لولاها لما حصلت على زوجك الذي ترغبين بأن تحتكريه لنفسك , وتبعديه عن أهله فمن ليس له خير لأهله فلن يكون لك في خير , هذه والدته التي لن يحظ ببديل لها ما طال به العمر , ولتتقي الله في نفسك فهاهي الدنيا تدور وربما تجدين عقاب الله لك من خلال إبن جاحد ناكر لمعروفك وزوجة له تعيد لك تاريخك مع والدة زوجك . ولأم الزوج نقول إتخذي من زوجة إبنك بنتا لك علها تكون لك عونا وتكون أرحم عليك من أبناءك اللذين هم من أحشائك , وامنحيها الكثير من الفرص حتى تتكيف وتتأقلم مع حياتها مع عائلتها الجديده ,فهي أمانه عندك وعند زوجها وهي لك ولعائلتك عنوان , ولا تنسي بأنها من بيئة مختلفه بعض الشيء , وتربت بأسلوب لا بد و أن يكون مختلف عن أسلوبك في التربيه . وللزوج غير المنصف نقول إياك وغضب الأم , وعقوق الوالدين فلن تنفعك زوجة سلختك عن أهلك ولن يهنأ عيشك طالما استبدلت الذي هو أدنى بالذي هو خير . وبالمقابل نقول إاياك وأن تظلم زوجتك بإهمالها وتهميشها واعتبارها من آخر أولوياتك ولتكن عادلا منصفا مع أهلك ومع أهل بيتك . فخيركم خيركم لأهله . أعتذر بشده عن الإطاله ولكن الموضوع يستحق شيئا من الإسهاب . بوركتم جميعا . |
تحيه وبعد..
اولا حبيت اشرككم على هذا المنتدى الرائع واستفدت منه كثير... ثانيا والله من كثرة ما قرأت المشاكل بين الزوجه وحماتها اني صرت افسر كل شي تعمله حماتي وان كانت لا تقصد شيئ انها تريد اغاضتي :( واسال الله ان يغفر لي انا متزوجه من 10 شهور لفتره بسيطه ولا استطيع ان اقول شي غير ان حماتي جزاها الله الف خير لم تقصر في شي هي من خرجت بنفسها وأثثت البيت كاملا ... ويما اني طالبه في الجامعه فلا استطيع الطبخ وهي من يرسل لنا الغدا صحيح انها تتدخل بعض الاحيان لكن هذا لا يقارن مع اجابياتها مع اني ولله الحمد اعاملها مثل امي لكن علاقه رسميه بيننا فلا اتجاوز حدود العامه واحبها كثيرا لكن مشكلتي دائما افكر فيما تقوله لي بعض الاحيان وافسره بانها تريد اغاضتي واعلم ان هذا خطأ ومشكلتي اني اقول ذلك لزوجي حتى اجعله من صفي ... وزوجي لا فقط يستمع لي ولا يكلم والدته حاولت مرارا وتكرارا ان اترك هذه الصفه والله يقدرني ان شاء الله اعلم ان كلامي مخربط لكن لاني منقره على نفسي ولا اريد البنات يقعون في نفس خطأي فاجعلي حماتك اما ثانيه لك فهذا من صالحك دعوااتكم لي بالذريه الصالحه عاجلا غير اجل يا رب العالمين تحياتي |
الساعة الآن 11:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©