![]() |
الى البليغ مأجورا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم بالخيرات كلما ذكرنا معروفكم سابقا اجزلنا بالدعاء كرد للجميل ونسأل الله الإجابة اتيت لمشورتكم اليوم لامر اخر وهو: مشكلتي: خطبني عمي لولده عمره وعمري 24 سنه ووالدي اخبر عمي قبل موافقتي وقبل السؤال عن الولد بمقولة "الولد ولدك والبنت بنتك وانا من اسعد الناس" اجتمع بي والدي واخبرني فاخبرت ابي ان من اهم المعايير التي ارتضيها لمن سارتبط به ماارتضاه نبينا الكريم علية الصلاة والسلام "دينه وخلقه" وانني اعلم بعض المواقف الغير سوية من خلال احاديث امه واخواني وشكوى ابيه منه سابقا . كما وانه يدرس حاليا البكالوريس وانا قد قاربت الانتهاء من الماجستير .فرد علي الوالد بان الولد تعدل وارغب بان تكوني قريبة فرجل نعرفة افضل من غير ذلك وعمك وعمتك اناس طيبين والكل يرغب في نسبهم والوظيفة سيتوظف وانا وعمك موجودين, وقد انتشر خبر بانك مخطوبة له فارجوا منك يابنتي الموافقة فان رددته فسيضره ذلك فخذي وقتا للتفكير. انهيت حديثي معه باني لا اجد ماافكر به ولكن سأصلي استخارة وياابي ارتضى عمي لولده الخير ولبى رغبة ولده(لانه يريدني)فاتمنى منك ياابي تلبية رغبتي وارتضا من فيه خير لي. كلمت اخوان لي وسألتهم عن الولد فكلاهما اجاب "هو زميلنا وابن عمنا قبل ذلك ولكن لا نرتضيه لك بل نريد لك الافضل فهو مازال به طيش ويشرب الدخان وغيره ولا تخبري والدي بالمساوئ ولك الخيار بالموافقة والرفض بعد الاستخاره ...فنحن نعلم انه يريدك منذ ان كان صغيرا" اجتمع والدي باخوتي واخواتي (وانا اعلم والدي جيدا ان كان مقتنعا بالرجل لم يجتمع بهم) واخبرهم وكأنه موافق فالجميع نصحوه بالتريث وعدم الاستعجال وتركوا الامر لي" علما بان الوالد ارسل رسالة جوال للولد واخبره بان والدك تقدم وانا قلت له الولد ولدك وانا اعلم بانك تشرب الدخان ووالدك لا يعلم فهل تعدني بتركه .طبعا لم يخبروا ابي الا عن الدخان لذلك ارسل له رساله. لي ثلاثة اسابيع وانا استخير المولى واستودعت الله نفسي ولا اعلم ماذا افعل هل اوافق رغبة لوالدي الذي المس به نظرة الرحمة والعطف والانين كلما شاهدني ولرغبته الولد بي ولان الخبر نشر وفيه صفات حسنة كبره بامه ورجولته التي شهد اخوتي بذلك او عدم الموافقة والتي اؤيدها اريد نصيحتكم ؟ |
كتبت ماسبق على عجالة ونسيت ذكر نقطة هامة
من اهم الاسباب التي تدفعني بالموافقة عليه ان اخوتي لا يعلمون عن خطأي الذي لجأت اليكم به سابقا شكرا لسعادتكم مقدما وجزاكم المولى عنا كل خير |
*إني أعلم الزاوية التي ينظر أبوك من خلالها للموضوع.
*وبشكل عام إن كان الرجل صاحب صلاة ودين، وأخلاقه رفيعة، ولديه مصدر دخل، ويُجرى منه الخير، وسمعته طيبة فينبغي عليك التفكير جيداً. *لا بأس..أن تجعلي إخوانك يسألون عنه بشكل أكبر.. ثم يخبرون الوالد بنتائج بحثهم.. وبعدها يتم النقاش بينكما.. ثم تتفقان على أن صلاة الاستخارة ستكون هي الفيصل في الموضوع مع توضيح أن هذه الأمور أرزاق وقمسة ونصيب، وليس لها ارتباط بشيء آخر غير التوفيق من الله سبحانه. *وبعد الاستخارة راقبي نفسك من حيث قبولها وارتياحها وإقدامها من عدمه. *أما خطؤك القديم فتوبي إلى الله منه.. واستري نفسك ولا تفضحيها.. وافعلي ما قلناه لك سابقاً. |
جزاكم المولى كل خير وضاعف لكم الاجر والمثوبة
صليت استخارة ولم اشعر بأي شيء ولكن؟!!!! منذ الحادثة التي حصلت لي كلما تذكرت وبكيت ودعوت الله اشعر بمن يربت على صدري ويطمؤنني واخلد للنوم بعدها وفعلا شاهدت بوادرها فبتوفيق من الله عز وجل حصلت على معدل خمسة رغم تعب النفسي والألم الذي عانيته- والذي لم ينتهي بسهوله - واداء اعمالي الذي لم يكن كالمعتادحيث لاحظن زميلاتي ذلك فلك الحمد والشكريارب. وكأنكم تعلمون ايضا ما استجد في قصتي -تزامنا مع عرض ابي- سأخبركم مالذي حدث : انهيت الترم الماضي دراسة المقررات وسنبدأ فعليا الترم هذا بالمشروع البحثي انزل الشخص السابق موضوع عن كل مايخص البحث من امور واستفسارات والاسئلة وطلب من الجميع التفاعل وارسل رسالة للايميل بعد انقطاع " كيفك وكيف عائلتك وكيف الدراسة؟ ومبارك نجاحك وانشاء الله نفرح بتخرجك ولم انسى مساعدتي لك بالبحث واعتبريه هدية تخرجك مقدما " حذفتها وبكيت حينها وذهبت اريح نفسي مما قرات بالصلاة والدعاء بان يحفظني المولى ويكفيني من شر الانس واشعر بان يربت على صدري تعليقكم يهمني جدا اخي البليغ اثقل الله ميزانكم بالحسنات |
• ما شاء الله لا قوة إلا بالله.. أبارك لك هذا التقدير والتفوق.. وإلى الأمام.
• يقول تعالى "إن الحسنات يذهبن السيئات".. وفي الحديث (التوبة تجبُّ ما قبلها).. فأكثري من الحسنات، وتوبي من السيئات. • إنزال الشخص السابق لذلك الموضوع بشكل أتى متزامناً مع انتهاء مقرراتك وبدء مشروعك البحثي إنما هو فتنة لك واختبار من الله سبحانه ليرى ثباتك على حقيقة تغيرك الجديد أم لا كما أرى.. يقول تعالى "أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ"... فانتبهي لهذا. • ألم أقل لك سابقاً بضرورة تغيير بريدك الالكتروني أو على الأقل استخدمي خاصية منع استقبال الإيميلات منه؟.. • فلو كان خطيبك في نفس مكانك فلن يرضيك إلا أن يفعل مثل هذا, وأخشى أنّ علامات الإعجاب القديم ما زالت في قلبك.. لهذا يا ابنة الكرام اربئي بنفسك وأعلي قدرها عن مثل هذا فأنتِ أنتِ من في علمها وأدبها. • تابعي موضوع المنتدى بما يفيدك في بحثك، وخذي منه ما يلزم فقط في حدود الضرورة، ولا يسحب الشيطان قلبك أو رجلك للتواصل معه.. ولو شعرتِ بمثل هذا فاهربي من ذلك الموضوع، واستعيذي 3 من الشيطان، واذكري قوله تعالى "الله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور".. • عليك بالدعاء والصلاة والذكر كثيراً.. والانكباب على دراستك، وقراءاتك، وموضوع خطبتك فهذا مستقبلك. • وحاولي أن تجدي مصادر أخرى مساعدة في بحثك، ولن تُعدمي هذا. ::: ملاحظة: هل أنت ذكرتِ سابقاً أن عمرك في الثلاثينات أم أنّ ذاكرتي أخطأت، واختلفت عليها المواضيع؟ ::: هذا ما أراه، والله أعلم. لا تحرمينا من الدعاء. أخوكم في الله/ حاتم بن أحمد-الرياض |
جزاكم الله خيرا ... واسأل الله العظيم ان يسعدكم في دنياكم ويجعل الجنة ملاذكم
لم تخطئ ذاكرتكم ماشاء الله تبارك الله فعمري 24 والشخص كان 33 سنظل نذكركم بالدعاء ونرجوا منكم ذلك |
السلام عليكم ورحمة الله
أسعد الله اوقاتكم بالخيرات اخي الفاضل البليغ .....حفظكم المولى اصبحت بين نارين اخواني يؤيدون الرفض ولكن ينصحوني بالاستخارة ولا يريدون ذكر عيوب الرجل لوالدي خشية ان يغضب عليهم والدي لو علم انهم لا يشجعونني وتركت لوحدي اواجه ابي رغم خجلي منه فلم اعتد على رفض قوله او عصيانه اطال الله بعمره واياكم ووالدي متعب جدا من هذا الامر يضغط علي ويطلبني ويقنعني بأن الحال سيصلح ولانه لا يعلم عن الرجل وحتى ان علم فقد اعطى الموافقة لعمي ولن يتراجع فوالدي من ربى عمي حتى اصبح في اعلى المناصب وولده سمي الوالد فمعزة عمي وولده تختلف عن بقية اعمامي ولان ابي لا يستطيع الرفض لان بعض اخواني ليسوا بأفضل حال من ابن عمي هداهم الله جميعا اليوم كان ابي في حال سيئة وقد صبغ وججهه بالسواد ممابه فهو سيقابل عمي اليوم وحامل هم ماذا سيقول لعمي فسألني قلت له اني لم اشعر بشيء احتاج لمزيد من الوقت لعلمي اني اذا اعطيت الموافقة فسيأتي الرجل للنظرة الشرعية مباشرة قبل سفره للخارج لاكمال دراسته... فسافر ابي ولم يودعني وضايقني هذا الامر كثيرا ماذا افعل هل اوافق طاعة لوالدي واحتسب الاجر فما توفيقي بأمور حياتي السابقة الا بفضل الله ثم بدعواته والشكر موصول لكم اولا واخيرا واعتذر على ازعاجكم |
لا بأس من أن تقوم الوالدة بطرح الموضوع على والدك.. أو قومي أنتِ بكتابة ما سمعته عن هذا الخاطب وأرسلي الكلام لوالدك، وقولي له: الأمر بين يديك.
|
جزاكم المولى كل خير وأسعدكم بالدارين
- والدتي موقفها صعب جدا فقد اخبرت والدتي بما يقوله اخواني وطلبتها توضيح الأمر لأبي ولكن لم يفيد بل امرها بتشجيعي وتذكيري بقصص ناجحة لاخرين من اقاربنا - وقد لمحت لابي عنها بل وقد قلت له انا تنازلت عن كل شيء الا صلاته فإن كان محافظا عليها وضمنته لي فأنا موافقة والرأي رأيك ياوالدي يرد علي بأن الرجل قد تغير والمرأة الصالحة بيدها زمام الأمور بعد الله خاصة وان كان الرجل شاريها -اخواني ليست سلبية منهم ولكن لموقف سابق اصبحوا يفضلون عدم اعتراض والدي ولايريدون فتح ابواب مغلقة. - مشكلتي اني لا أشعر بأي شيء بعد الاستخارة وهكذا انا في كل اموري فان تيسرت علمت انها الخيرة ولكن هذا الأمر مختلف تماما فأحيانا اقول سأوافق وانتظر نتيجة التحليل فهي الفيصل وكل ذلك لأجل ابي من اسعفني بدمه الذي يجري بشرايني بعد ان كنت بين الحياة والموت وانا طفلة والاعمار بيد الله . واحيانا ارفض لعدم اقتناعي بالشخص ولاني قد تمنيت رجل صالح يعينني على الطاعة ويكون بقية عمري افضل ممامضى. اتمنى منكم الدعاء ولكم ذلك منا عرفانا لحسن صنيعكم معنا اجزل الله لكم المثوبة والاجر |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم بالخيرات اعتذر منكم لانقطاعي وذلك لانشغالي احببت اخباركم بمستجداتي بارك الله فيكم وفي علمكم والدي اطال الله بعمره وعمركم وبمن يقرأ اتفق مع عمي بالتريث لمدة سنة حتى انتهي من دراستي تماما ويتم اتخاذ القرار بأمانه دون ظلم او عدم رغبة من أحد الأطراف ويعلم الله اني في راحة واطمئنان من ذلك حتى ابرئ ذمتي دون ان اذي او اغضب أحد ....ولله الحمد والشكر واسأله ان يكتب مافيه الخير لنا اجمعين. وقد انعم الله علي بوظيفة ويسرها الرازق الكريم بأمره -حتى ان اصل وثائقي لم تكن متواجدة ومع ذلك تمت المطابقة- ولله الحمد والشكر على نعمائه التي لا تعد ولا تحصى. أما الشخص سألتني لماذا لم ألغي الايميل سابقا وذلك لظني بأنه لن يعاود الارسال ولكن حصل العكس , ولكني ألغيت ايميله تماما حاليا بعد ان فعلت شيء اراحني كثيرا كثيرا كثيرا , ارسل ذلك الشخص رسالة يؤمن بأن اقول له ماذا احتاج من مساعدة ليفعلها , فعاودت الارسال وانا ادعي خالقي ان يوفقني للصواب ويلهمني القوة بالحق, فشكرته وبينت باني لا ارحب بالماضي -الذي كان اغلب الحديث فيه حول العائلة والدراسة ومحاولة فهم ماذا يريد - ونصح طفيف بعبارات محترمة الخطاب فيها ليس موجه له مباشره وبأسلوب محترم, ولكن كان بينها عبارة "ذئاب بشرية" . عاود الارسال بمقولة" الذئب البشري يكذب باحترافية عالية ويصنع ورود بيضاء واحلام وردية ,اسألك بالله هل فيني يافلانه شيء مما ذكرت" انا هنا متعجبه وادعي خالقي بأن لا اكون قد ظلمته -وقد ذكرت لكم بالتفصيل الحادثه واقوالي واقواله-, فرغبت ابراء ذمتي والانتهاء تماما منه , فأرسلت" لم أفهم ماذا تعنية ارجو التوضيح -وانا قصدت محاولة ان يقف مع نفسه أولا قبل ان يسألني بالعظيم - وذكرت بأن ان كان المقصد شريف فالإتيان من الأبواب عن طريق ولي الأمر افضل من طرق النوافذ ومن فيه خير وصلاح لن يتم رده والله ولي التوفيق, لم يتم الرد اسبوعين فألغيته وانا مطمئنة البال غفر الله لنا اجمعين. تعليقكم يهمني ولا تنسونا من دعواتكم بخيري الدنيا والاخرة جزاكم المولى كل خير ووفقكم واسعدكم بالدارين ويكتب ماتقدمون في موازين حسناتكم يوم تلقونه |
الساعة الآن 06:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©