![]() |
حياتي بائسة ربما غضب الله علي
لماذا؟ ....... وإلى متى؟
لماذا تحرم من من تحب ؟ لماذا تخسر اعز أحبابك من غير خطاء منك؟ لماذا تخسر مشروع أفنية عمرك في بناءه؟ لماذا تسوء علاقتك بأهلك رغم حرصك على مشاعرهم؟ لماذا لا تجد وظيفة رغم تمتعك بشهادات أروبية دولية؟ لماذا يظلمك اقرب وأحب الناس إليك؟ لماذا لا تزوج من من تحب؟ لماذا يتعقد موضوع زواجك اذا قررت الزواج ؟ لماذا صدقتي وفعل الخير لم يتم؟ لماذا أنا هكذا؟ لماذا جميع الأبواب مقفلة بوجهي ؟ هل هذه سنة الحياة؟ أم هل هذا غضب الله علي؟ أم هل هذا أزمة وبتعدي ؟ لا جديد في حياتي سوء الهموم تتنوع وتتجدد مللت الحياة ... مللت الحياة ... مللت الحياة أشك في غضب الله علي رغم أني لم ارتكب الكبائر ولم اظلم ولا أشرك واكره الغيبة والنميمة لكن حياتي بائسة أرشدوني - انصحوني - أدعو لي مع الشكر سلفا |
عن تجربه
احرصي على ختم القرآن الكريم كل اسبوع حصني نفسك احرصي على القرىن الكريم ختمه كل اسبوع وبعد شهر ادخلي واخبريني عن التغير |
ان شاء الله بحاول من اليوم مشكوره يالغلا |
يريد ربك أن يطهرك من ذنوبك ويرفعك منزلة عالية لم تبلغيها بعملك وعبادتك ولا سبيل غير الصبر فالإيمان نصفان يا أختي .... صبر ويقابله شكر وليس لك في حياتك إلا هذين الأمرين أن تكوني صابرة على ابتلاءه.. شاكرة على نعمائه قبل عدة أيام حكت لي صديقتي قصة اقشعر لها بدني وأصبت لعدة أيام بحالة ذهول لهول ما سمعت من مصيبة تقول هذه امرأة اتصلت على أحد المشايخ تقول له بفرح وسرور أن نعم الله عليها لا تكاد تحصيها زوج كما ترغب وأبناء كما تحب وحياة سعيدة بكل ما تعنيه الكلمة ولا يشوبها شائبة استغرب الشيخ فسألها: هل تمرضين فكانت إجابتها بلا - من زماااااااان يا شيخ مارحت مستشفيات ولا أعرفها عاد وسألها هل أذنبتي بذنب وأصدقيني القول لقد فعلتِ عظيم في النهاية أجابت بنعم وأنها تابت من هذا الذنب و ,,, و,,, و,,,, أتعرفين ما كان ذنبها؟ لقد قتلت نفس وأي نفس؟ أم زوجها دفعتها من أعلى الجبل في غفلة من زوجها ولم يجدوها إلا ميتة فانتفض الشيخ بأن الله ينعم عليك في الدنيا مقابل حسناتك وأنه سبحانه يدخر لك العذاب الأليم في الآخرة ما فعلتي كبير وأي كبير سلمي نفسك للشرطة ليأخذ العدل مجراه فتوبتك لا تكفي غلبها الشيطان في تلك اللحظات وأصرت على أنها تابت وأغلقت الهاتف ما رأيك هل تحبين أن تكوني مثلها؟؟ يغرقك سبحانه في نعم جمة ليس لها أول من آخر ولا تجدي غير سيئاتك بين يديك حينما تقابليه؟ أم تصبري على ابتلاءه وتشكريه عليها لأنه في باطنها الرحمة وتكفيراً للسيئات وزيادة في الحسنات والابتلاء يكون على قدر الإيمان ، ويذكر الحديث رسول الله : ( أشد الناس بلاءاً: الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ). |
طولي بالك ..
دامك واثقه من نفسك ومن عملك ان شاء الله امور وبتعدي .. والحياه مد وجزر زي ما في ايام حلوة في مرة وبصراحه متعجبه سبحان الله لسه امبارح كان عندك موضوع ورديت عليكي فيه وما كنتي تشكي من شيء .. شو الي غير الاحوال .. |
اقتباس:
ودعواتك والله ما تكلمت إلا من سوء الوضع جزاك الله خير |
اقتباس:
تخيلي صار لي مخطوبة سنتين ونص لا جديد تعقيدات في اوراق العقد وامور تافه ما تخطر في بال احد انه سبب في تاخير العقد خطيبي واهله طيبين ومع هذا المشاكل ورانا ورانا عنده مشاكل في العمل وعنده ديون كل يوم بتزيد عليه واحنا مره حساسين ما نتحمل اي موقف يحزن او يزعل اذا سمعنا اي حكي بيزعل نسكت وما نحكي خوفا من المشاكل والزعل والبفتره الاخيره قررنا ما نختلط بالناس كثير عشان ما نسمع حكي يزعل يعني وضعي وضعه سيئ جدا واللهم لك الحمد ولا أعتراض لحكم الله جزاك الله خير |
اختي ..العزيزه
برايي حل امورك بامرين... 1/التفاؤول مع الصبر... 2/ الدعاء (اللهم يسر امري...) اليس من اسمائه تعالى (المقدم) (المؤخر) (المعطي) (المانع) فتاكدي تماما ما منع عنك الا لخير قد تدركية وقد لا...واحيانا يقدر الله على الانسان ان يبلغ امنيته بالسب الفلاني مثل الدعاء او السفر او الاستشاره. او الاستغفار.وغيرها من الاسباب ودورونا هو البحث مع الصبر والاخذ بكل الاسباب الممكنه. فحاولي تهدئة نفسك عن التوتر لتتعايشي مع الظروف السيئة... وفقك الله |
اقتباس:
مشكوره الله يجزاك خير دعواتك |
اقتباس:
مشكوره الله يجزاك خير دعواتك |
الساعة الآن 06:44 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©