![]() |
سائقي الخاص سيهدم علاقتنا الزوجية ؟!
تعتمد كثير من الزوجات على السائق المنزلي الخاص .. الذي حلّ بين الزوجين .. و الذي فرضته الظروف التالية :
ـ الرجل مشغول حقيقةً أو تصنعاً .. فاحتاج لمن يريحه من المشاوير . ـ الرجل مقصّر جداً في حقوق البيت ... فأتى بمن يكملّها . ـ المرأة موظفة .. و الزوج لا يتمكن من أن يذهب بها أو يرجعها . ـ المرأة تحبّ أن تأخذ حرية أكبر في خروجها و تسوقها و زياراتها . ـ المرأة محبة للموضة .. أو منافسة لبعض صديقاتها أو أقربائها فلا تريد أن تكون أقلّ منهنّ . هذه الأسباب بعضها وجيه و مقدّر ... و بعضها لا قيمة له .... و لكنّ النتيجة الغالبة .. و الضحية الصامتة هي : العلاقة الزوجية لأنّها ستفتقد ما يلي: ـ الدفئ العاطفي الذي يعتبر الوقود الحيوي للحياة الزوجية .. شاء أحدهما أو أبى . ـ الغيرة الإيجابية بين الزوجين ... فهي الحامية لسياج العلاقة من الشكوك و الظنون و المغريات . ـ آصرة الترابط الأسري في منزل الزوجية المكوّن من الزوج ( الأبّ ) و الزوجة ( الأمّ ) و الأطفال .. حيث تتبلور تلك الآصرة عند الخروج من المنزل للاختيار الشرائي أو للقدوة الاجتماعية أو اللطافة الترفيهية .. أو حتى للحماية الأمنية . ـ الإحتراز من تعدد الزوجات .. إذ أن فراغ الزوج العاطفي الذي لا يشبعه بقاء بعض الوقت في المنزل مع إزعاج الأطفال يجعل الزوج يفكّر في مرحلة قادمة في البحث عن زوجة ثانية ... و هذا واقع مشاهد .... |
رد : سائقي الخاص سيهدم علاقتنا الزوجية ؟!
نسيت نقطة ..
أنه الزوج يكون يشتغل بشركة و دوامه من 8 لحد 3 و ما يقدر يخرج أو يستأذن عشان يجيب زوجته و أولاده من شغلها .. طيب إيش الحل ؟؟؟ نستغنى عن السواق ؟؟؟؟؟ و تتعطل مصالحنا ؟؟؟؟؟؟ و لا نبحث عن حلول بإنشاء ( باصات خاصة ، قطارات ، السماح للمرأة بالقيادة بحدود و قوانيين ... إلخ ) |
رد : سائقي الخاص سيهدم علاقتنا الزوجية ؟!
مشكله والله الله المستعان بس
|
رد : سائقي الخاص سيهدم علاقتنا الزوجية ؟!
الحديث هنا ليس عن وجود السائق الخاص ...... و لكن عن الاهتمام بالعلاقة الودية الدائمة بين الزوجين .... و تنميتها ... و من مرّ بهذه التجربة عرف مدى نُقصان الودّ و الحنان غالباً ..... ............. دامت علاقتنا بودّ و حنان ............. |
الساعة الآن 09:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©