![]() |
يا ترى هل ثقة زوجتي فيني سوف تعود مثل أول ؟
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
إخواني و أخواتي الله يجعل أيامكم سعيدة حبيت أطرح مشكلتي بين يديكم آمل منكم مساعدتي ووالله رأيكم يهمني في هذه اللحظة إخواني الكرام أنا متزوج حديثا لي مايقارب ثمانية أشهر عمري 26 سنة و زوجتي 24 سنة وموظفة أتكلم عن شخصيتي و لا أمدح نفسي فيها أنا و أعوذ بالله من كلمة أنا إنسان طيب و كريم وكل ما في جيبي لزوجتي و كريم معها بكل شي ولا تحتاج شي رغم إنها موظفة وما اتركها تدفع شي وأيضا رومنسي و أعطيها كل ما في قلبي من حب لأني والله أحبها و أول إنسانه بحياتي مو مقصر معها بشي هاذي شخصيتي أنا بالنسبة لشخصيتة زوجتي إنسانه طيوبه و ما ترفض لي طلب يوجد تقصير منها لكن أنا متنازل عن تقصيرها في سبيل تمشي الحياه بحكم إنها موظفة و ونادرا ما أسمع منها كلمة حلوة ندخل في صلب المشكلة يا إخواني أول ما تزوجنا كانت حياتنا أحلى حياة في بداية الثلاث شهور الأولى وبعدها نقلت زوجتي معي في نفس المنطقة التي أنا فيها بحكم عملي و بيتي بعد ذلك تعرفت زوجتي على زميلة معها جديدة في بداية تعرف زوجتي عليها كانت زوجتي تسولف معها عن طريق البلاك و أنا أخذت جوال زوجتي دون ما تدري من ضمن سوالف زوجتي معها كانت تتكلم عني كلام قوي لا يقال تفأجات منها بصراحة وأنا ما عمري وقتها قصرت معها بشي واجهت زوجتي بكلامها عني واعتذرت لي و تقول إنها تعودت على هالكلام مشت الحياة و لكن يبقى كلامها عني جرح في قلبي وخصوصا إنها تسبني عند صديقتها و صديقتها تجلس تضحك هاذي تعتبر بداية الشرارة إلى الأن فيما بعد أرى زوجتي تتحدث مع زميلتها بالساعات الطويلة وأنا ما أرتحت لصديقتها هاذي و إذا طلبت تزور هالصديقة قلبي مو مرتاح والله لدرجة بدأت أغار من صديقتها لدرجة يقلدون بعض باللبس وطبعا ذا على كلام زوجتي و أشك في تصرفات زوجتي لدرجة أنا أخطأت و أعترف إني أخطأت و أعتقد سوف تلوموني على هالحركة قالت لي زوجتي سوف تأتي صديقتي عندي بالبيت و أنا قلبي بدأ يخفق من هالصديقة فكرت ماذا أفعل ذهبت و أخذت جوالي ووضعته على مسجل الصوت وتركته و ذهبت ولما عدت إكتشفت زوجتي جوالي ومسجل الصوت يعمل وواجهتني لكن زعلت بقوة مني أنا أعتذرت لكن تبقى في قلبها إخواني كيف أستعيد الثقة بيننا هل بالله افعال زوجتي عادية ولا أنا الشيطان يوسوس لي أعطوني حل الله يجزاكم خير بصراحة أنا محروق من داخل ولا أعلم ماذا أفعل أقر بخطأي و لا تلوموني لكن أريد حلولا تساعدني بحياتي الله يوفقكم بحياتكم يارب. |
رد : يا ترى هل ثقة زوجتي فيني سوف تعود مثل أول ؟
فقدت ثقتك بها ففقدت ثقتها بك
لماذا؟ ابحث عن جذور المشكله واقتلعها تخدير الاهتزاز باعتذار لم يعد كافيا اعتذارك لن يعيد ثقتها كما ان اعتذارها لم يعد ثقتك بها لابد انها تتالم كما انت تتالم ولديها ذات السؤال الذي دونته بعنوان موضوعك ياترى هل تعود ثقة زوجي فيني مثل الاول؟ تحتاجان لجلسة مصارحة محددين نقاطها مسبقا وتكلمو عن الايجابيات المتفقين عليها حتى يكون الانتقال الى نقاط الاختلاف ناعما وسلسا تحدثا عن اسبابكما بكل وضوح ودقه وقوة ناعمه وشفافيه همسه: اقرئا المعوذتان و اية الكرسي قبل الحوار واعلمو انكما تقيما علاقتكما بقيمتها لدى الله وليس بقيمتها لدى البشر اذا هي علاقة مقدسه راقيه وتعاملو على هذا الاساس و تذكرو ان الشيطان يحرضكم على بعض فلا تدعوه عليكم سلطانا فذنبه ان يدعوكم وذنبكم الاستجابة له وفقكما الله |
رد : يا ترى هل ثقة زوجتي فيني سوف تعود مثل أول ؟
تبي الصدق ماهو من حقه زوجتك تسبك وانت ماهو مقصرمعها لأكن قدر الله وماشا فعل
وسامحه بس من نحيت التسجيل والله مادري وش أقولك حول تعتذر له وتقول هذا من زود حبي وغيرتي عليج صدقني النساء ضعيفات من كلمه من هديه من عشاء بامطعم يروح كل شي بين الزوجيان والله يوفقك |
رد : يا ترى هل ثقة زوجتي فيني سوف تعود مثل أول ؟
ترى بسهولة ترجع ثقتها فيك كلمتين حلوه وتجنب الغيرة الزايده
بس ياترى هل تأمن عليها من ان يسمع صوتها وضحكاتها شخص اجنبي عنها قام بتسجيل صوتها كما فعلت انت بتلك المرأة استغفر الله من ذنبك وادعو الله وانت متيقن وسترى مالله فاعل بحالك وتعوذ من الشيطان اذا جاتك افكار سلبيه عن زوجتك او عن من تخالط |
رد : يا ترى هل ثقة زوجتي فيني سوف تعود مثل أول ؟
هي مااشتكت منك عبث حاول تصارحون بعض تعرف اغلاطك وهي تعرف اغلاطها
وبالنسبة للمسجل فالله يعينك اخطيت خطأ كبير |
رد : يا ترى هل ثقة زوجتي فيني سوف تعود مثل أول ؟
ممكن اشتكت منك خوفا من العين انا ارى كثير نساء مدللات من ازواجهم ويشتكين منهم خوفا من العين او تضامناىمع القروي يعني وحده تشكي من زوجها والثانيه بعد تتشتكي وتتحول لجلسه شكوى افتح صفحه جديده ولا تضع ببالك انت شكوك
|
الساعة الآن 12:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©