واقترب الفرج
 

السلام عليكم أيها الزوجات والأزواج

اقتربت ساعة الفرج لكل من ي/تعاني من تصحر الشريك وغيومه التي لا تمطر فقد أعلنت جامعة أكسفورد البريطانية عن تقدم الدكتوران أندرس ساندبرج وجوليان سافوليسكو بورقة بحث بعنوان "الكيمياء بيننا"، بحسب ما نقلت "البيان" الإماراتية، ناقشوا خلالها كيفية تمكين الجنسين من تحمل فراق بعضهم البعض، وذلك عن طريق التخفيف من رغبة الأنثى في الحصول على حنان الشريك، كما يمكن تخفيف الرغبة الجنسية بين الطرفين والرغبة في تكوين أسرة وإنجاب أطفال، وطبعاً ذلك لا يتم إلا إذا تم تناول جرعات من هرمون لأوكسيتوسين وفاسوبريسين وهما الهرمونان المسؤولان عن المحبة بين الزوجين والاندماج الكيميائي بينهما.

كما تمت تجربة العلاج على فئران تمت تفرقتها عن أزواجها ولم تنتج عنه أي آثار جانبية للدواء، ويمكن لهذه الحبوب أن تحسن كيمياء الدماغ، ولكن يبقى تأثيرها مؤقتاً، بحسب وصف العالمين اللذين أكدا أن العلاج الفعلي موجود في متناول أيدينا، ويكمن في اتخاذ قرار حازم وامتلاك إرادة قوية للانفصال.


شيء جميل جدا ومفيد :) كنت أسمع عند تقدم أحدهم للخطبة ورفض المخطوبة بأنها لم تشعر بالكيميا بينها وبينه فكنت أظنه مجرد مصطلح فإذا بها حقيقة علمية .

رأيكم :d

رد : واقترب الفرج
 

اهلا بالخالة الحكيمة بيتا
(تبارك الله احسن الخالقين)
سبحان الله هو (الذي احسن كل شئ خلقه)
هو من جعل المحبة بين الزوج و الزوجة و خلق حاجتهما لبعض.
عندي قاعدة كلما ابتعدنا عن القوانين الالهية صعبت حياتنا، مثلا ان اصبحت المرأة مديرة البيت و صرفت على البيت دخل الخلل في الحياة الزوجية لان الله قال الرجال قوامون على النساء
ان تكلم اي من الزوجين و لم يستر شريكه، دخل خلل اخر لان البارئ قال (هن لباس لكم و انتم لباس لهن) و ...
اذا لماذا اتعطى شيئا يبعدني عن القوانين الالهية التي وضعت لتضرب عدة عصافير بحجر واحد!
مساكين الغرب هم اصلا باردين بعلاقاتهم الاجتماعية فلماذا يبحثون عن برود اكثر؟!
ليتعاطوا ما يتعاطوه، و ليبارك الله لنا بحياتنا الاجتماعية الحميمة.
تعرفين خالة بيتا لماذا مشاكلهم اقل منا؟
لان علاقاتهم مقتضبة جدا، تحوم حول المصالح،
والدة الزوج لا تعني شيئا ابدا ان وجدت طبعا لانها مطلقة اصلا:) لا يتزاورون فمن اين تأتي المشاكل؟!
صدقيني خالة احمد الله مرات على وجود مشاكل لانها تعني ان هناك ارتباطا.
شكرا مرة اخرى على المعلومة