![]() |
صرت أضحك من أعماق قلبي
صرت أضحك من أعماق قلبي......
دخلت إلى إحدى المنتديات وياليتني ما دخلت.... تصوروا إحساسين متناقضين في وقت وآآآآاحد!!!!!! الأول غصة بالقلب وألم وضيق تنفس وألم بالرأس وأردت الخروج بسرعة لإحساسي بالقرف... الثاني رغبة بالضحك على الطيبة و الغباوة عفوا سامحوني لأن بعد تجربتي أقر بصحة المعادلة الطيبة= غباوة و المكر والتعامل بدهاء = ذكاء... بإختصار وجدت في إحدى المنتديات فتاة تعرض مأساتها فتاة متعلمة وموظفة ما شاء الله تزوجت حديثا نفس حكايتي بالظبط ولاقت ما لاقت من زوجها بتحريض من أمه المصون إلى هنا كان الإحساس الأول... وما إن قرأت الردود حتى بدأت نوبات الضحك... فالعضوات يتدخلن بالنصائح أحبي أم زوجك كأمك ، أهديها عاونيها في شغل البيت قمة الغباوة.. أقول لا يصلح العطار ما أفسده الدهر!!!!! فأم زوجي ما خليت ما عملت معاها هدايا، نفخ طبخ غسيل كي ولآآآآا فاد شئ ولا شئ سوى أنها زادت في الجبروت و الفرعنة أضحك لما أتذكر نفسي أم زوجي كانت تسكن في طابق عمارة وكل أسبوع دور بيت من الطابق لتنظيف الدور وصادف أنه من كثرة حظي أني ذهبت ووجدت أم زوجي تهم بالتنظيف فأخذت منها المنشفة ونظفت الدور ربما أعتقد أنها كانت تقول علي هبلة بنت هبلة معها حق... في المقابل أرى عمتي المسكينة طيوبة لها كنتين هههههه لا يعبروها ولا يدرون عنها حية أو ميتة والمسكينة ولا عمرها إشتكت اللي على لسانها الدعاء بالخير وإنو أولادها لا يشوفون شر.... هذا هو زماننا إعذروني فقد جرحت وسلبت كرامتي وكل شئ سامحوني إن أخطأت فهذه وجهة نظري الآن... طيبة = قمة غباوة |
رد : هههههه صرت أضحك من أعماق قلبي
الحمدالله على كل حال
ربي يصبرك ويعوضك خير .. ويجبر بخاطرك حبيبتي لك الله وحده هو القادر على نصرك اكثري من قول حسبي الله ونعم الوكيل وربي يعوضك ان شاءالله قلبي معك حبيبتي |
رد : هههههه صرت أضحك من أعماق قلبي
اقتباس:
|
رد : صرت أضحك من أعماق قلبي
أحسنتي بالتصريح..
الطيبه في حاضرنا= سذاجه وغباء في نظر اﻷغلبيه.. الواحد لابد يحب نفسه ويعيش عشان يرضيها ويرضي غريزته في كل أحوالها.. موب مهم كيف او متى المهم انه يبرمج نفسه على حب الذات والتفضيل النفس على الغير.. ساعتها بيشعر انه لو بعد حين ماراح يصيح هم لانه انظلم او مالقى جزاء الﻷحسان اللي قدمه .. |
رد : صرت أضحك من أعماق قلبي
طبيعي هذا شعور من يصاب بالخيبة مما أحسن إليهم.
لا تندمين على المعروف والنية الحسنة ؛؛إذا البشر اضاعوه رب العالمين مايضيع عنده. أنسي خلاص كل ماصار وافتحي صفحة جديدة بحياتك، الله يعوضك كل خير. اعتبري ماحدث تجربة ودرس تعلمتي منه. الله يسعدك دنيا وآخرة. |
رد : صرت أضحك من أعماق قلبي
عزيزتي صابرة..اهذا يعني انك نادمة على معاملتك لها بأصلك؟
لا والله لا تندمي على معروف..ولو رجع الزمان لعاملتيها ايضا بطيب واحسان..اللي صار مقدر و مكتوب و الله يعوضك بأحسن و أفضل وقت ترضي بقضاءه و دعوة المظلوم مستجابة... |
رد : صرت أضحك من أعماق قلبي
مرحباً ياحبيبة ’’’
القلوب الطيبة الصادقة تتعامل مع الآخرين بكل صدق ونظن بأنهم لايخطئون وووو نرفعهم جداً إلى أعلى لكن بمجرد موقف أو ظلم وووو ...نصدم ونصيب بالخيبة القوية .. لكن سأخبركِ أنتِ تتعاملي بأخلاقكِ ’’’فلن يضيع أجركِ هباءاً منثوراً بإذن الله فقري عيناً واطمئني ... عُذراً فليس غباء هذه الطيبة لكن بعض القلوب سقيمة جداً ... الآن فأحاول أن أتعلم كيف أمرر الإساءة كما أمرر القذارة إلى القمامة...! درس جميل علمتني إياه صديقتي !! وتعلمي هذا الدرس ..! يقول الرافعي : ما أشبه النكبة بالبيضة تحسب سجنا لما فيها وهي تحوطه وتربيه وتعينه على تمامه، وليس عليه إلا الصبر إلى مدة، والرضى إلى غاية، ثم تنقف البيضة فيخرج خلقا آخر. بعد هذه المدة ,, ستمر جراحاتهم لك كالريح تذهب وتجيء وهي لا تكاد تلامس جبينك النقي وما المؤمن في دنياه إلا كالفرخ في بيضته، عمله أن يتكون فيها، وتمامه أن ينبثق شخصه الكامل فيخرج إلى عالمه الكامل...! دعي كل انسان يمارس الباطل على هواه ..وأنتِ أصعدي بروحكِ للسماء !! ولا أقول لا تحزني إنما كل شيء بقدر كل شيء بقدر معين ’’ إذا وثقت بأحد ’’ ثقي به بقدر ولا تعطيه أكبر من قدره!!! فإذا خان ثقته فاعلمي أن الله كشفه أمامك لأنه يحبك تعالى لا يريد أن تواصلي ثقتك بمن ليس هو أهلا بها..! لا تصابي بخيبة أمل كلما أصابك أحدهم في قلبك!!! والدنيا تجارب ومازلنا نتعلم والحمدلله ... مسح الله على قلبكِ وقلوب المسلمين اللهم آميين |
رد : صرت أضحك من أعماق قلبي
كل شي مكتوب
محد يصدق ان فيه ناس تكرهه بدون سبب وهذا الي صار لي زيك صابره كرهتني بدون سبب حسبي الله عليها |
رد : صرت أضحك من أعماق قلبي
اقتباس:
|
رد : صرت أضحك من أعماق قلبي
اقتباس:
|
الساعة الآن 08:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©