اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

يا رجال ياعقلاء
سمعت عن شكوى من امرأة كادت والله تنحرف بسبب تقصير زوجها معها من ناحية عاطفية ولكن لطف ورحمة الله عز وجل جعلها تقلب في جوالها وتتعبث با لاتصال على ارقام مجهولة فاتصلت برجل اعرفه والله فيه مخافة ومراقبة لله وسمع من المرأة كلاماً مائعاً ففهم ماتريد وسألها عن السبب وقالت أن زوجها مقصر في حقها وووووو

طبعاً ليس حجة لها ولكنها سلمت نفسها للشيطان ووساوسه فبعد ان علق قلبها بالله وبعد النصح احست بخطورة ما فعلت وان الرجال كثير منهم لا يؤمن جانبه


وفقكم الله

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

بعض اﻻزواج
ﻻحياااة لمن تنادي اهم شي عندهم اﻻشغال والفلوووس

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
كثّر الله من أمثالك أيها الرجل ..رسالة رائعة ..
لكن للأسف نحن في زمن فقط نُلقي التهم فقط ..الرجل يُلقي التهم عالمرأة والمرأة تُلقي التهم عالرجل ..وهذا خطأ ..(كأننا في معركة من ينتصر ومن يخسر)
النظرة العادلة والموزونة لم نعد نراها إلا من رحم الله فينا ..
لو كل منا نظر بنظرة العدل لكان حالنا في خير وأفضل ومودة وحب وإحترام ..
نشتكي من الرجل المعدد بأنه لايعدل ..والمؤلم البعض له زوجة واحدة لايعدل حتى في مشاعره معها
حتى المشاعر دخلت في القوامة !!
جبر الله قلبك بكل ماتُحب ..وأصلح الله أحوالنا ..

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

طرح غير منطقي لمعالجة علاقة مهمة .

لاشك في أهمية الإشباع العاطغي للزوجة بل أرى أن توفير الأمان العاطفي والأمان المادي من أول أولويات الزوج
لكن القصور ليس سبب لإرتكاب الأخطاء.
موت المشاعر تجاه الزوج التعاسة والمشاكل الزوجية طلب الطلاق مؤديات منطقية ومقبولة لعدم الإشباع العاطفي ويمكن علاجها .
لكن أن تؤدي بالمرأة أو الرجل للوقوع في الخطيئة والخيانة الزوجية فلا مبرر ولا قبول ولا إمكانية للمعالجة .
مهما كان هذا الفراغ والبرود والجفوة العاطفية لن يجعل من الخائن رجل أو إمرأة ضحية بل مدان .
على أقل تقدير أين النقاش والحوار الزوجي .
مباشرة لم يتم إشباعي عاطفيا أرتمي في أحضان الرجال كإمرأة وأعيش بين أفخاذ النساء كرجل !!!!!

خذها بقياس رباني كوني
إبتلاءات الله للشخص بالفقر والمرض
ووجود الحروب والمجاعات والفيضانات وغيره
هل هو سبب كافي ومبرر للإنسانية للكفر بالله أو حتى التخلي على الأقل عن إتباع أوامره واجتناب نواهيه ونفي الرحمة والتدبير عنه سبحانه وتعالى الله علوا كبيرا .
رسالتك بضرورة الإشباع العاطفي مهمة جدا لكن ربطها بالخيانة الزوجية خطأ لأن النفس الإنسانية مجبوله على دفع الأخطاء عن نفسها وتبريرها وتكرار هذه السياقات وترسيخها للخيانة جعل ( الطفش الزوجي !! ) أحد المبررات !!!
أضف إلى ذلك نقطة أخيرة
الا وهي أننا من أكثر المجتمعات غرابة أطوار
نبرر للمدان ونجعل منه ضحية ومثال ذلك قصة الفتاة في طرحك
وندين الضحية ونجعل من الإنتهاك ضدة مبرر ومثال ذلك فتيات الشرقية .
وهذا الفكر هو ما جعلنا بعيدين كل البعد عن فطرتنا
بعيدين كل البعد عن قيمنا
بعيدين كل البعد عن خيريتنا
بعيدين كل البعد عن الإصلاح والتصرف السليم
بعيدين كل البعد عن ((( التقوى - الورع - التعفف )))

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

مختصر الموضوع
ما ذكرته
. طبعا ليس بحجة..

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

وقفت الدمعة على العين
لاحول ولا قوة الا بالله
واسال الله حسن الخاتمة
جزاك الله خيرا اخي الكريم وبارك الله فيك
وجزاك الله اختي الكريمة صاحبة الموضوع

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

خذها بقياس رباني كوني
اشعر بالشلل!
اخي الكريم اكمل

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

الموضوع اخذ منحنى آااااخر!!
ونعم بالله
ولكن مااتوقع اللي كاتب الموضوع يقصد الانحراف ان كان هناك فراغ عاطفي
في حاﻻت نادره بعض النساء تضعف وتنحرف هداهن الله
فلما ﻻيكون الزوج صاااحي من الناحيه العاطفيه
بعض الرجال فيهم جفاااء ياساااتر الله يصبر حريمهم صراحه
وان كان وازعها الديني ضعيف اكيد ستنجرف لخطوات الشيطان
الزوج يأثم لتقصيره وكان سبب لانحرافها وهي ايضآ تذنب
ولكن الزوج له سبب في هالموضوع ))خااااااصه(((
الله يحفظنا

رد : اشبعوا عاطفة زوجاتكم اسعدكم الله
 

لعل الإجابة لاتتناسب مع معطيات لديك وقد لاتكون شافيه لك لكن متأكد أنها خطوة أولى في المسار .

شخصيا أنا مؤمن أننا مخيرين ولسنا مسيريرن وأننا نملك حرية الإرادة كأساس خلق الله البشر عليه
وأن الحياة بكل محتوياتها تابعه لمشيئتنا
إن شئنا خيرا فخير وإن شئنا شر فشر
البشرية إختارت الحرب لأن السلام صعب وشهوة التوسع والسلطة والإستئثار بالثروات والموارد دفعتها للإعتداء تارة بإسم الفتوحات وأخرى لنشر الديمقراطية والحرية
فتسببت بخلق الحروب والمجاعات وسوء إستخدامها للكون وللطبيعة جعل الطبيعة ترد بقسوة
أشبه بفكرة سوء التغذية وإهمال الشخص لنفسه يؤدي ردة فعل سيئة من قبل أعضاء الجسد على مدى بعيد أو قريب

وعلى هذا الأساس كانت كل نفس بما كسبت رهينة
أعطانا الله كل ما أنريد وأعطانا الخيار وحرية الإرادة
وأسس لمبدأ الثواب والعقاب
الذي بني على خياراتنا ومشيئتنا وإرادتنا المطلقة
وعليه كل ما ترينها نحن من خلقناه وقمنا بتكوينه وتأسيسه