كيف يستطيع الرجل أن يشبع زوجته
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
كما تعلمون أن إشباع الغريزة الجنسية للزوجين هي حقيقة لا يمكن انكارها أو تجاهلها. ولكن ماذا لو أن الرجل بعد الزواج بفترة قليلة (نصف سنة) حصلت له ظروف صحية تمنعه من حدوث إنتصاب كامل للقضيب. هذا الرجل يخاف الله وهو متزوج من فتاة تصغره ب ١٢ سنة وزواجهما كان عن حب. الرجل متعلم وحاصل على شهادة عالية وهو مؤمن بقضاء الله, وهو يراجع أفضل الأطباء بإستمرار ويأخذ الأدوية التي تعطيه إنتصاب جزئي الذي يمكنه من الجماع ولكن لفترة قصيرة, وهذه الحالة قد تكون مستديمة.
الرجل عزيز النفس ولا يحب أن يشعر بإنتقاص رجولته عند جماعه لزوجته, وهو أيضاً لا يعرف شعور زوجته تجاهه أثناء الجماع. علماً بأنها لم تشتكي له ربما لأنها لا تريد أن تجرحه, فهي تخاف من الله أيضا.
السؤال هل يستطيع هذا الرجل الإستمرار مع زوجته على هذا الحال, وهل تنصحونه بذلك؟ إذا كان الجواب لا, فهل مكتوب على هذا الشخص أن يبقى وحيداً طول حياته؟ وإذا كان الجواب نعم فما هي الطريقة التي يستطيع الرجل أن يحافظ فيها على زوجته وأن يشبعها جنسياً وهو على هذه الحال.
أرجوا منكم يا إخواني وأخواتي أن لا تبخلوا علي بنصائحكم, وفي نفس الوقت أدعوا لأخيكم بالشفاء.

أخوكم في الله.

انصحك بل المداعبه هفي ممتعه وتشبع كثيرين

وينكم يا جماعة الخير .... لا تتركوني

الأرض الخضراء
 

السلام عليكم
بما ان الحب بينكم موجود فلا يوجد مشكلة
دائما عبرّ لها عن حبك فالمراة تاسرها الكلمة
عاملها بالحسنى ........وبما انها تخاف الله
لن ترتكب اي مخالفة او معصية

المرأه تختلف عن الرجل بطبيعتها الرقيقه والمحبه للرومانسيه والاحساس بالعواطف يهمها اكثر ومادام هناك حب بينهما فلا داعي للقلق واكيد ان الزوجه المؤمنه والمحبه لن تتخلى عن حبيبها وزوجها بسبب رغبات جنسيه..
تمنياتى للزوج بالشفاء ودوام الالفه والمحبه ...

بارك الله فيكم.
ولكن هل من نصيحة لهذا الرجل لكي يتكيف مع الحياة الجديدة و يحافظ على زوجته ويعطيها حقها من الناحية الجنسية.
وهل صحيح أن كثرة المداعبة ممكن أن يوصل المرأة للرعشة التي ترجوها من دون إيلاج القضيب؟
وهل إذا قام الرجل بإيلاج قضيبه المنتصب جزئياً فإن المرأة سوف تشعر باللذة التي ترجوها؟ ( على إفتراض أن نسبة الإنتصاب عند هذا الرجل ٦٠% من قدرته السابقة).

أرجوا المعذرة إن كنت قد استخدمت تعابيراً غير لائقة, ولكني أعلم بأني أتكلم مع إخواني وأخواتي.

السلام عليك أخي الكريم

كما تعلم فان عملية الجماع حق للزوجين معا فالذي أراه أن تتكلم مع زوجتك بكل صراحة و أن تعرف رأيها في هذا الموضوع فلها أن تقرر ان كانت تحب الاستمرار أم لا و أنا أعتقد أنك لن تجد منها ان شاء الله الا كل خير .
كما أنصحك أخي بالمداومة على الدعاء و الاستغفار حتى تنفرج كربتك مع الاستمرار في مراجعة الأطباء المختصين في هذا المجال.
شفاك الله و بارك فيك و في زوجك.

أخوكم الحالم الوحيد