![]() |
ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
مطروح لنقاش السلام عليكم حال الزوجين بين واقع وبين وخيال فالزوجة تريد من الزوج ما يلي 1- الرومنسية الدائمة غير المنقطعة جلسات هدايا تذكر دائما لمناسبات الخاصة 2- تريدا لحب الازلي الدائم لها فقط .. وهنا ربما تنشأ الغيرة منها 3- تريد التمشيات والذهاب الى المطاعم والسفريات وغيرها 4- تريد المصروف الخاص فيها 5- تريد الخادمة وتريد السائق 6- تريد الرفاهية 7- تريد البيت الخاص فيها 8- تريد الاثاث الفاخر (ليه فلانة أحسن مني) 9- تريد الاولاد (حتى لو تهمل فيهم ولا تحسن التعامل معهم) 10- تريد مدارس اهلية للاولاد فقط لان عيال فلانة في مدارس اهلية 11- تريد الشهادة والتحصيل العلمي واعلى الدرجات العلمية 12- تريد الوظيفية ترى نفسها واهلها أكمل الناس من حيث الجمال، الدين، المال، الحسب والنسب وفي النهاية تريد الزوج، تريد الزوج ، تريد الزوج لها وحدها "حق مشروع لكن مشروط بالقيام بحق الله" بدون أن يشاركها به أحد dgأم الزوج فيريد 1- الوظيفية الرتب، المنصب، التقديرات السنة "ممتاز" 2- الزوجة المتعة والوناسة "اللي ما توجع الرأس" 3- البيت 4- السيارة 5- الاولاد "المتفوقين اصحاب الدين أفضل أولاد في الوجود" 6- السفر 7- الحرية "لا تقيده الزوجة بي وين رايح وين جاي" 8- يريد راتب الزوجة "ليس الكل بل البعض عديم المرجلة" 9- الراحة 10- المتعة 11- الرفاهية 12- الارصدة "الدراهم مراهم" 13- الوقار 14- الاحترام بين الناس 15- علو الشأن بين الناس يرى نفسه انه صاحب دين وخلق ورفعة هذه جميع المشاكل التي تواجهه الطرفين "الزوجين"انه يريد ويريد لكن ماذا يعطي ماذا يقدم لا شيء لا شيء سؤال صريح لك طرف اسال نفسك وتعرف حقيقة نفسك |
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
السلام عليكم ,,
لم أفهم ماذا تُريدُ أن تصلَ لهُ , لكن ما يُريدُه الزوجُ أو الزوجةُ ليست مُشكلة , فبإمكان أحدهما إيجاد ما يُريدُ , والبحث عن ما يُريحهُ , حتى وإن لم يجد يعملُ على ذلك , أما العطاء ُ فليسَ مُلزماً لأحدهم , فعندما أُقدمُ شيئاً لا يعني أن أنتظر من الآخر تقديمَ شيء مُقابل ذلك , ولا يعني ذلك أنه مُقصرٌ في حق الآخر , حقيقة النفس , يجدها الشخص عندما يُقارن داخله بخارجه , فإذا توافق ما في القلبِ مع جوارحه وجاهد نفسه ليُريَ الله من نفسهِ خيراً فسيرى أثر ذلك على نفسه وأهله وماله وولده , فالله حفظ أموال الأيتام بصلاح أبوهم وسأذكر الشاهد فقط للقصة المشهورة في سورة الكهف , قال تعالى ( وكان أبوهما صالحا ) , لكلٍ الحقُ في البحث عن ما يراهُ يُدخل السعادةَ في قلبه وقلب شريكه , ولكلٍ الحق في التنازلُ عن بعض احتياجاته ليُكمل احتياجات شريكه , فالعطاء والمنع والإرادة حقٌ للزوج والزوجة , لكن بضبطها بحيثُ لا تؤثر على علاقتهما , انتهى ,, |
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
عالم الرجال دائماً كان غامض بالنسبه لنا مانعرف كيف تفكرون
مانعرف طلباتكم وأيش تحبون وأيش تكرهون عالمكم موجود حوله ألف سور و سور لكن حالياً صار فيه إنفتاح صرنا نشوف لكم مواضيع تتكلمون فيها عن أحتياجاتكم وعن. مشاكلكم وهمومكم نوعاً ما تغيرت نظرتي لكم خلاصة الكلام إني ?حظت إن طلباتكم بالزواج أسهل من طلبات المرأه الأشياء اللي تسعدكم وترضيكم أشياء بسيطه إنتم غير متطلبين غالبيتكم عشان أكون منصفه و?حظت أكثر شي تطلبونه وله تقدير عندكم الإهتمام هو العامود إللي يقوم عليه الزواج مدري إذا أنا شطحت بالموضوع لأني نص نايمه بكره إن الله كتب لي عمر راجعه أكمل تصبحون على خير |
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
ليس كل ما ذكرته تطلبه معظم النساء ! لاتنسى الامور الحياتية اللي تتطلبها المرأة والرجل يعتمد ع الحالة الاجتماعية للبلد نفسه ، الشخصيات باختلافها ، الوضع المادي ، التعويد ، العادات والتقاليد الخاصة بكل بلد عامة وبكل اسرة بشكل خاص ....
عن نفسي ماشوف نفسي اطلب الا ممكن طلبين او 3 فقط من اللي ذكرتهم سابقا ! ... وكما تطلب المرأة فالرجل يطالبها بالمقابل ،، المرأة الان تساوت مع الرجل في عدة امور منها النواحي الثقافية والمادية وتصرف على منزلها وتعين زوجها عند الحاجة يعني حالها حال الزوج ! اذن نفس الطلبات اللي ادرجناها تحت خانة المرأة نضعها متساوية بخانة الرجل واهمها ( الجمال الابدي للمرأة ) |
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
اقتباس:
|
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
اقتباس:
|
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
ماأدري إذا فهمت موضوعك صح أو لأ
بس كل شخص حسب البيئه إللي جاء منها وحسب تربيته وثقافته مانقدر نعمم ع الكل ونقول هاذي طلبات الزوجه وهاذي طلبات الزوج ولاتنسى المجتمع أحيان يتدخل بين الزوجين لما يحرضون الزوجه تطلب وتطلب وتطلب وإنه من حقها و نفس الشي مع الرجل إللي عليك تعرف إحتياجات زوجتك وتعرّف زوجتك بإحتياجاتك |
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
اقتباس:
كلامك صحيح تماما عن نفسي ممكن اقول انه اللي تبغيه الحرمة هة الاطمئنان، و الرجل يبغى الراحة مسالة مظاهر الرفاهية صارت ماثرة كثير بالمجتمعو في الطرفين و مما يزيد الطين بله انه اصبح بامكان المراة توفير اسباب الرفاهية و لكن على حساب بيتها و بالتالي على حسلب راحة الزوج, اعتقد انه المسالة ممكن تنحل بالقناعة، الست تقنع باللي يجيبه الزوج، و هو بعد يقنع باللي تسويه حرمته، و الاساس في كل هذا العطاء اللامشروط الله يوفق الناس في الحلال |
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
من مشاكل المنتدى راح تشوف ان فعلا المرأة تساوت مع الرجل! .. سابقا المرأة بالبيت تطبخ وتربي والخ .. الآن تكمل تعليمها وتعمل وفوقها صار من ضمن واحباتها الصرف على المنزل كانها هي الرجل وليس لها الحق بالاحتفاظ بمالها حتى وان قال لها زوجها ابقي نقودك لنفسك بعد الزواج يتغير كلشي ،،،، ايضا اكثر الشباب حاليا يبحث عن إمرأة عاملة يعني كاملة مكملة على قولتهم ...
تساوت من ناحية القرارات،،، سابقا الرجل من يقرر ويقرر اذا مايريد يشارك المرأة بهالقرار ام لا وخصوصا بما يختص بالعائلة ... الان المرأة لها بعض القرارات واما اذا الرجل قليل المسؤولية فمعظم القرارات هي من يصيغها ويفعلها ... ومثل ماذكرت سابقا هالشي يعتمد عل البلد والمجتمع ويختلف من مكان لمكان ،،، ب |
رد : ثقافة الارتباط لدينا "العالم العربي"
كلنا ذلك الرجل و تلك المرأه ghh الرجل و المرأة تتنازعهم شهوات و رغبات و أحلآم كبيره أحيانا يحققوها في الزواج و أحيانا لأ jyf طبعاً كلنا نريد نصيبنا من الدنيا و التمتع بها بس عموما مافي انسان بس طموحه الدنيا من غير ما تكون لها اهداف سآمية أعلى و أشمل الزواج مو بس تناغم و تذكرة مرور لكل ما تحبه النفس من دلع و تنعم و غيرهم الزواج اذا ما كانت نيتك فيه انك تكون زوج صالح او زوجه صالحه ما بتتحمل شقوته و مسؤلياته و في الأخير نصيبك فيه من الدنيا و التمتع و السفرات و الروحات و الجيات و الشهوات بيجيك بيجيك لأنه نصيبك dgn رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: مَنْ كَانَ هَمُّهُ الْآخِرَةَ، جَمَعَ اللهُ شَمْلَهُ، وَجَعَلَ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ، وَمَنْ كَانَتْ نِيَّتُهُ الدُّنْيَا، فَرَّقَ اللهُ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ، وَجَعَلَ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا كُتِبَ لَهُ. ورواه ابن ماجه والدارمي وابن حبان، والبيهقي في شعب الإيمان، قال العراقي ـ رحمه الله ـ في تخريج الإحياء: رواه ابن ماجه من حديث زيد بن ثابت بإسناد جيد ـ وصححه الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ في سلسلة الأحاديث الصحيحة. كَأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : مَنْ أَعْرَضَ عَنِ الدُّنْيَا ، وَأَقْبَلَ عَلَى الآخِرَةِ ، رُزِقَ الْفَرَاغَ وَالتَّنَعُّمَ وَجَمْعَ الشَّمْلِ ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا أَيِ الرِّفْقُ فِيهَا وَالْمَهْنَأُ مِنْهَا فَيَكُونُ لَهُ الْمَهْنَأُ دُونَ الشُّغُلِ ، وَالرِّفْقُ مِنْ غَيْرِ تَعَبٍ فَهُوَ غَنِيٌّ وَإِنْ عَدِمَ الْقُوتَ ، وَمَنْ أَقْبَلَ عَلَى الدُّنْيَا وَأَعْرَضَ عَنِ الآخِرَةِ شُغِلَ بِمَا لا يَجْرِي ، وَتَعِبَ فِيمَا لا يُغْنِي ، فَتَزْدَادُ الدُّنْيَا عَنْهُ بُعْدًا ، لأَنَّهُ لا يُصِيبُ مِنْهَا إِلا الْمَقْدُورَ ، وَالْمَقْدُورُ لا يُغْنِيهِ ، وَإِنْ كَثُرَ لِغَلَبَةِ الْحِرْصِ عَلَيْهِ وَالتَّأَسُّفِ عَلَى فَوْتِ مَا لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ . تَعَبُ الطَّلَبِ ، وَالْخَيْبَةُ فِي التَّعَبِ ، فَهُوَ فَقِيرٌ وَإِنْ مَلَكَ الدُّنْيَا قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": (هَمَّهُ) أَيْ قَصْدُهُ وَنِيَّتُهُ. (جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ) أَيْ جَعَلَهُ قَانِعًا بِالْكَفَافِ وَالْكِفَايَةِ كَيْ لَا يَتْعَبَ فِي طَلَبِ الزِّيَادَةِ (وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُتَفَرِّقَةَ بِأَنْ جَعَلَهُ مَجْمُوعَ الْخَاطِرِ بِتَهْيِئَةِ أَسْبَابِهِ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ بِهِ (وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا) أَيْ مَا قُدِّرَ وَقُسِمَ لَهُ مِنْهَا (وَهِيَ رَاغِمَةٌ) أَيْ ذَلِيلَةٌ حَقِيرَةٌ تَابِعَةٌ لَهُ لَا يَحْتَاجُ فِي طَلَبِهَا إِلَى سَعْيٍ كَثِيرٍ بَلْ تَأْتِيهِ هَيِّنَةً لَيِّنَةً عَلَى رَغْمِ أَنْفِهَا وَأَنْفِ أَرْبَابِهَا (وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ) وَفِي الْمِشْكَاةِ: وَمَنْ كَانَتْ نِيَّتُهُ طَلَبَ الدُّنْيَا (جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ) الِاحْتِيَاجِ إِلَى الْخَلْقِ كَالْأَمْرِ الْمَحْسُومِ مَنْصُوبًا بَيْنَ عَيْنَيْهِ (وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُجْتَمَعَةَ. قَالَ الطِّيبِيُّ: يُقَالُ جَمَعَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا تَشَتَّتَ مِنْ أَمْرِهِ. وَفَرَّقَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا اِجْتَمَعَ مِنْ أَمْرِهِ , فَهُوَ مِنْ الْأَضْدَادِ (وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ) أَيْ وَهُوَ رَاغِمٌ, فَلَا يَأْتِيهِ مَا يَطْلُبُ مِنْ الزِّيَادَةِ عَلَى رَغْمِ أَنْفِهِ وَأَنْفِ أَصْحَابِهِ. فلذلك الله يصلح لنا نياتنا و اعمالنا و يرزقنا التنعم في الحياة الدنيا و الهناء و لآ يجعل الدنيا أكبر همنا يآرب |
| الساعة الآن 11:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©