![]() |
عندما يبادر الرجل في الطلاق
السلام عليكم
عندما يبادر الرجل بتطليق زوجته هل يعني هذا انه يكرهها ولا يحمل لها مشاعر بقلبه كثير حالات اشوف المراه طالبه الطلاق لكن زوجها ميت عليها ويريد ارضاءها لكن في حاله مبادره الرجل بالطلاق هل يعني هذا انه يكرهها لايحمل ايه مشاعر لها بقلبه |
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
لا أعتقد أنه كرهها بالضرورة. قد يكره الاستمرار إن وجد ما يعيق ذلك .. ولكن يمكن أن يتم الطلاق مع الاحتفاظ بمشاعر طيبة .. وإن لم تكن حباً. |
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
اليس الحب يامهره سيد المراقف كلها
وهو مايجعل البعض يحجم على الطلاق على الرغم من المشاكل ارى ان لم يحب الرجل المراه حتى وان عدمت المشاكل فيبادر بتطليقها. |
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
لا أبداً والله يا مبتعثة. وهل عندما طلبتُ الطلاق ذات يوم كنتُ كارهة؟ .. أبذاً. الطلاق .. وحتى الاستمرار .. قد يكون لأسباب ليس الحب والكره من ضمنها. |
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
بعدين فرق يا مبتعثة بين ألا نحب .. وأن نكره. |
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
مش بالضرورة بيكرها
ما قدرش يحبها ممكن |
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
طيب عدم الحب بالنسبه لي من الزوج نفس الكره
عدم وجود مشاعر بعد صعب |
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
لا والله لكن الشيطان يكرهه في زوجته حتى يسيطر على تفكيره فيطلقها ويشعر ان هذا الحل وان الراحه في طلاقها ثم يذهب الشيطان مع افكاره ويرجع اليه عقله وحبها ويتساءل كيف طلقتها وانا احبها ولكن بعد فوات الاوان
هو الوازع الديني وقوة الايمان في صد وساوس الشيطان ومن ضعف ايمانه سيطر الشيطان على حياته فدمرها ودمر دينه ايضا كلنا نعلم ان الشيطان الذي يفرق بين الرجل وزوجته هو المقرب الى مرؤوسه يقول له ماتركته حتى فرقت بينه وبين زوجته فيرد عليه كبيرهم نعم انت نعم انت فيدنيه منه والا ماتفسير الحب الجارف من الرجل لطليقته بعد ان بانت منه !؟ لان الشيطان انهى مهمته وذهب فعادت الذكريات الحسنه والندامه تدق في ذاكرته حسرة والما اللهم اعصمنا من الشيطان ولا تضعف لنا ايمانا |
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
اقتباس:
|
رد : عندما يبادر الرجل في الطلاق
اقتباس:
أوافقك الرأي هنا . |
الساعة الآن 10:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©