![]() |
قصة بحوزتك انت ( مميز )
http://www7.0zz0.com/2012/11/27/19/581843091.gif
اي قصة مهما تناهت في البساطة قصة من وحي الخيال قصة من افواه المسنين تحركت لها مسامعكم نقل للقسم المناسب |
رد : قصة بحوزتك انت
كان عمرها 11 سنة عندما تعلقت به
أحبته !!! وهل تعرف من في عمرها معنا للحب ؟؟؟ هذا ما اعتقدته بكل حال ... هو قريب لها .. قرلبه بعيدة بعض الشيء لكن صداقة العائلتين كانت قوية كان أبناء وبنات العائلتبن يلعبوا سويا كلما زاروا بعض . واستمرت تحلم بيوم ما سيجمعهما سويا طوال 5 سنوات .. لم تتحدث معه بكلمة وهو لم يبادر أيضا رغم نظراته لها . وعندما جاء نصيبها وضعت ورقة وقلم ورسمت جدول بعمودين ,, عمود باسم (هل نقول حبيبها ؟) وعمود للخاطب وقامت بمقارنه لكل النواحي وكان أن رجحت كفة الخاطب رجحان بسيط لكنه تعزز بإلحاح والدتها وصديقة والدتها فكان أن تزوجت لم يحضر لا هو ولا أهله حفلة زواجها سألها زوجها يوما عن ماضيها فقالت له بكل براءة بأنها أعجبت في طفولتها بفلان لكنها لم تكلمه يوما وانتهت حكايته عندها . غلطة عمرها كانت ليس لأنه قطع كل علاقة بينه وبين هذه العائلة فهي لم تكن تسعى لتواصل معهم ... بل لأن زوجها أخذ موقف منها ومنهم. مضى 30 سنة ربما ..تنقص أو تزيد ... سنوات طويلة وحياة كامله وفي أحد حالات العزاء التي تخص ابن عم رفيق الطفولة تفاجأت بزوجها يبلغها بأنهم ذاهبون لبيت العزاء ..هي تعزي النساء وهو بقسم الرجال دخلت وعينيها تسبقها تتفحص الوجوه .. هذه زوجة عمه وهذه أمه وهنا اخته يااااااااااااه انها تملك نفس عيناه الرائعتان .. يالجمال هاتين العينين سلمت وعرفت عن نفسها فقد لاحظت أن أخته لم تعرفها وفعلا تفاجأت بشدة وتكلمت بصوت مرتفع .. لم تسيطر على نفسها ولم تلاحظ ارتفاع صوتها وهي تقول معقول !!!!!! أنتِ فلانه !!! ؟؟؟ ماذا جرى لكِ ؟؟؟ كيف أصبحتِ هكذا ؟؟ كلمت أخته الفتاة الجالسة بجانبها لكنها لم تستطع أن تميز ما قالته لها ربما لأنها سرحت بفكرها فقد أحست وكأن موجة تشويش غطت على عقلها أغلب الظن أنها طلبت منها أن تهدأ قليلا فقد لاحظ الجميع احراجها لكن أخته لم تتمالك نفسها وأكملت بصوت حاولت خفضه بعض الشيء لكنه لا زال مرتفعا وهي تقول لكنها كانت جميله .. بل رائعة الجمال كانت ... كانت ... ( تبحث عن تعبير ممناسب ويبدو انها لم تجد كانت مززززة أخيرا أفاقت على شيء بداخلها يقول يجب أن تجيبي .. تكلمي قالت لها .. سنين مرت يا فلانه .. 30 سنة ليست بالشيء القليل غابت أغلب كلمات اجابتها في صوت أخته وهي لا زالت تتكلم وتبدي استغرابها فعلا ... ماذا جرى لي ؟ خرجت والتساؤل يدور في رأسها |
رد : قصة بحوزتك انت
لما عرفت الاجابة, تغير شي؟
|
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
ما أتوقع عرفت الاجابة .. ولو عرفت ما أظن بيتغير شي سوى تعمق الألم والحسره العمر ومضى , والايام وراحت |
رد : قصة بحوزتك انت
السلام عليكم ... قبل سرد حكايتي أحب أن أشكر الأخت أنلمتد على الفكرة .. والأخت تيتا بيتا على الحكاية ، والذي تغير وماذا جرى ، ما هو إلا الزمن يرسم خطوطه فينا ويمتص منا الحياة رويدا رويدا .. لكنها سنة الحياة ... حكايتي سمعتها مرة وأعجبتني وسأصوغها بأسلوبي : عن رجل زوج ابنتيه ، واحدة لمزارع والثانية لصانع أواني فخارية .. وبعد فترة قرر أن يمرَّ بابنتيه ويتفقد أحوالهما ... وصل عند زوجة المزارع وسألها بعد اللقاء الحار ، عن حالها فأجابت : - ادعُ لنا يا أبي فقد بذر زوجي الحقل بعد أن استدان ثمن البذور ، فإن أمطرت أوسع الله بنا الرزق ، وإن لم تمطر ضاقت حالنا .. فدعا الوالد لها ، واتجه إلى ابنته زوجة عامل الفخار .. وبعد السلام سألها عن أحوالهم ، فأجابت : - ادعُ الله لنا ياأبي ،فقد صنع زوجي أواني فخارية وتركها لتجف ، فإن أمطرت خسرنا كل شيء وإن لم تمطر ربحنا ... فدعا الوالد لها ، وعاد إلى زوجته مهموما ، وسألته زوجته عن حال بنتيها فأجاب : إن أمطرت فاحمدي الله ، وإن لم تمطر فاحمدي الله أيضا .. والحمد لله على كل حال .. تقبلي مروري وشكرا |
رد : قصة بحوزتك انت
خاله, القصة مانتهت يمكن
مؤيدة اهلا بك قصة جميلة (: خاله ومؤيدة كمان قصص انا بقول قصة كانت هناك مريضة كتبت على جدار بيتها "زرني وقصة بحوزتك" فزارتها الجارة القديمة تيتا بيتا وجارتهما الجديدة مؤيدة وبالفعل احضرت كل منهما قصة جميلة وللقصة بقية يسردها الاخرون |
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
|
رد : قصة بحوزتك انت
الله حكايات اممم انا بشيل قشي واجلس هنا |
رد : قصة بحوزتك انت
حبيت ازورها وأقولها سلامتك ماتشوفين شر
واحكي لها قصة قرأتها اليوم وادهشتني جدا قصة اصغر ام في تاريخ الطب ولا ادري ان كان هناك حالات قبلها اسمها لينا مدينا من مواليد 1933 اخذها والداها الى المستشفى وهي تبلغ الخامسة من العمر بسبب ازدياد حجم بطنها ،اعتقد الوالدان انها تعاني من ورم ما لكن الاطباء أكدوا انها حامل في الشهر السابع!! وبعد شهر ونصف وضعت مولود ذكر بعملية قيصرية وزنه 2.7 كيلو جرام ، واسموه على اسم الطبيب الذي اجرى العملية كبر هذا الطفل ونمى نموا طبيعا ، وكان يعتقد ان لينا هي أخته حتى اكتشف انها امه عندما بلغ العاشرة من العمر وتوفي وعمره يناهز الاربعين عام 1979 ولم يعرف احد كيف حملت به امه لانها لم تعطي اجابات دقيقة عندما كبرت . طبعا عاصفة من الاسئلة اجتاحت ذهني بعد قراءة هذة القصة هل انها بالفعل لم تتذكر ؟ يقولون الطفل لا ينسى ابدا شخصيا اذكر احداث وانا بعمر السنتين وامي تؤكد على صحتها بالرغم اني الآن لا اتذكر عشائي ليلة البارحة! هل استطاع ابنها تقبلها كأم بعد شعور الاخوة لمدة عشر سنين http://www7.0zz0.com/2015/02/09/23/587309344.png لا اتخيل ان هذه الطفلة حملت هذا الطفل في بطنها ! بالمناسبة: اعطيني ما تسمينه سوء في التعبير والقيني في المحيط المتجمد اجل انا ايش اقول عن نفسي ؟ |
رد : قصة بحوزتك انت
ريم الاوطان على الرغم من اني اقصد نفسي لاني مريضة بالفعل الا ان انطلاقك في التخيل رائع جدا
حتى اني تخيلتكم بالصالة معي ههههههه لذا اريد منك قصة اخرى |
| الساعة الآن 12:08 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©