![]() |
عندي سؤال محرج واريد منكم المشورة
[size=3][font=Arial Narrow]السلام عليكم
انا شاب متزوج منذ حوالي نة ونصف ومازالت زوجتي تشعر بالحياء والخجل وخصوصا في غرفة النوم ولا اعلم كيف استطيع ان اكسر لها هذا الحاجز واقول بكل صراحة اني لا انبسط معها اثناء المعاشرة من كثرة حياءها وخجلها ارجوكم ساعدوني في حل هذه المشكلة؟ عدل بواسطة المراقب سالم .. |
نقل لعالم المتزوجين ...
|
السلام عليكم . .
اخي الفاضل . . المرأة العربية و المسلمة يطغى عليها الحياء و الخجل . . و هذا و لله الحمد من افضل الصفات التي تتميز فيها المرأة المسلمة عن غيرها من النساء . . و لهذا يكون كسر حاجز الخجل امر صعب . . و يحتاج وقت . . و لكن عندي لك نصيحتين . . خذها خطوة خطوة . . حاول تجرب طرق جديدة معاها . . مثل تعصيب العينين . . و المداعبة اثناء تعصيب العينين . . فهذا يخفف من توترها . . خلها هي تبدأ بتعصيب عينيها . . و ابدأ انت المداعبة . . و حاول طول وقت المداعبة كثر ما تستطيع . . لأن كل ما طالت المداعبة . . زادت اثارتها . . ثم انت عصب عينيك . . و اطلب منها ان تقوم بالمداعبة . . صدقني راح يكون اسهل عليها ان تاخذ راحتها و انت مغمض عيونك . . حاول انت من ناحيتك انك تبين انك ما تخجل منها ابدا ابدا . . . . و اعمل طرق و حركات تثيرها لتكسر حاجز الخجل . . . . والله يسعدكم و يوفقكم . . اختكم : دهن العود. |
بين لها أن خجلها الزائد , ينفرك منها , او عليك بهذه الطريقة الفعالة 00
خف عليها , واتركها كم يوم , ولا تبين اهتمامك بها , بتحس بنقص في نفسها , مما يجعلها تبحث عن سبب ذلك , الى أن تدرك سبب المشكلة , بعد أن بينت لها مسبقا ,,, |
عزيزي الشاب
اقتباس:
تحية عطرة .. من أخ لك في الإسلام .. أنا لن أنوه لحياء زوجتك .. فالحياء شعبة من شعب الإيمان ولا ألوم عليها حياءها منك ، فالمشكلة ولن اسميها مشكلة هي تنبعث رائحتها منك أنت .. وبداية أسأل لماذا حجرة النوم ... هي التي تخجل فيها زوجتك .. عزيزي .. أرجو منك إجراء بعض التعديلات على حياتك الجنسية فالزوجة أرق من أن تعامل متناسين خجلها فعليك تغيير الجو العام .. أنا أشك في مدى مداعبتك لزوجتك .. عاملها و:انها صديقة وزوجة وإم وإبنة وحبيبة وعشيقة ، عاملها بعيدا عن الممارسات الجنسية أطلق لها عاطفتك كن حنونا عليها لطيفا ولا تمل ولا تيأس ولا تكن متسرعاً ، إجعلها تتمنى أن تجلس بين ذراعيك بقية عمرها أعطها الأمان بأن تحبها هي مو تحب غريزتك .. باعد بينك وبين غريزتك عزيزي .. ولو هي أحست بهذا الشيء ستكون لك قلبا وقالباً .. دون حياء. |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخي الفاضل أعرف فتاة عانت من الخجل لدرجة أنها فقدت الشخص الذي تحب خاصة مع عدم تفهمه لها و تفسيره لردود أفعالها بأنها لا تحبه أو لا تهتم لأمره... ولك أن تتخيل الصراع الصعب الذي تعانية الفتاة عندما تحاول التخلص من الخجل... أقترح عليك أن تتدرج معها..حتى تتعود عليك.. مثلا أطلب منها قبلة...ثم أمور أعمق.و أصعب...لحد ما توصل للدرجة التي تسعدك...( و لا تنسى أنها فتاة بكر، و ليست فتاة بار أو غانية)... حاول أن تحدثها في الموضوع بهدوء و الأفضل بطريقة غير مباشرة...فأكيد لو كانت تحبك حتحاول تغير في نفسها حتى تسعدك و ترضيك.... عليك أن تقدر شعور انسانة خجولة...أكيد هي بتتمنى تعمل أمور كثيرة و تعبر لك عن مشاعرها...بس شجاعتها بتخونها في اللحظة الأخيرة... |
السلام عليكم ورحمة اللله وبركاته
اخي Bin_Mahmoud بارك الله فيك على النصيحة ولكن يا اخي انا افعل كل ما قلته ولكن هي عندها حاجز الحياء والخجل وان لا اشكو من الحياء لانه شعبة من شعب الايمان ولكن ما اشكو منها يا اخي هو خجلها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي اعضاء ومشرفي وضيوف المنتدى تحية طيبة وبعد لقد اردت ان انوه على الموضوع الاساسي الذي كتبته وان هذه المشكلة لا تنعيني بل تعني شخص صديق لي وهذا لتوضيح وشكرا لكم جميعا وشكرا للمنتدى كما اود ان اشكر من نصحني لاذكر ذلك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
السلام عليكم ...
اخي الفاضل.. اولا اقدر لك اهتمامك بمشكلة صديقك ... اما بالنسبة للمشكلة التي تعاني منها الزوجة فحلها يحتاج الى بعض الوقت والصبر والحنان .. اعتقد انه من المفيد جدا ممارسة المداعبه مع الزوجة خارج غرفة النوم .. كذلك كثرة المزاح مع الزوجة حتى اثناء عملها في المنزل مع بعض الحركات المثيرة نوعا ما ... في غرفة النوم اجعلها تخبرك ببعض القصص ثم قم انت بذلك وشيئا فشيئا ناقش معها المواضيع الجنسية وهكذا مع الاستمرار على هذا المنوال لمدة كافية تشعرها بانها ليست الزوجة فقط وان شاء الله سيزول هذا الحاجز وبالتوفبق ان شاء الله |
شكرا لك يا lana_ilawi على نصيحتك
|
| الساعة الآن 09:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©