الدورة الطبيعية لحياة الرجل..
 

الانسان كغيره يمر بدورة حياة و في كل مرحلة تتغير مطلباته نظراته معتقداته...
و لاني امرأة فمرت دورة حياتي بسهولة الي وصلت مرحلة الزواج
ولدت كبرت تعلمت درست كونت صداقات علاقات اجتماعية خطبت علاقة عاطفية تزوجت انجبت و لو بيدي ان اكمل مشوار حياتي ساستقر و استقل و اكون اسرة و اكون زوجة عطوف حنون و اربي ابنائي و ازوجهم و اصبح جدة...
هكذا هي حياتي واغلب النساء مثلي مع اختلافات بسيطة ...
و لكن الرجل متي يشعر بانه يحتاج للاستقلال اتحدث عن المرحلة النهائية من دورة حياته
فكل ام تنظر ان تري ابنها رجل و كان الرجولة تكتمل بان يصبح له بيت زوجة ابناء..
هل الرجل بصفة عامة ينتظر هذه المرحلة و يعتبرها مرحلة الاستقرار و السكون
و يبدا في توجهات اخري بناء علي هذه المرحلة
و هل يوجد رجال لا تنطبق عليهم هذه الدورة
هل تحمل مسؤوليات اسرة طموح بالنسبة للرجل
او بالعكس لا يرغب في اي مسؤوليات و ينظر لنفسه من ناحية تطور جسدي فقط...

رد: الدورة الطبيعية لحياة الرجل..
 

الرغبة بالاستقلال تكون موجودة منذ سن المراهقة
الحاجة للاستقرار يترافق مع حالة نمو العاطفة له التي تكون قليلة جدا يهيمن عليها الجانب الجنسي بشكل اكبر
قلة قليلة

تحمل مسؤولية اسرة ليس طموح, حد يبغى الهم لنفسه!
بناء اسرة و المسؤولية عنها تكون نتيجة ارتباطه بمرأة و ليس غاية بحد ذاتها

رد: الدورة الطبيعية لحياة الرجل..
 

شكرا علي التوضيح لكن فيه نظرية عند بعض النساء
ان الرجل يحب من يتعلق به و يصرف عليه
و ان حس الرجولة بداخله يدفعه للبحث عن الانثي التي تحتاج له سواء عاطفيا او ماديا

رد: الدورة الطبيعية لحياة الرجل..
 

دورة حياة الرجل التي اراها بمنظوري صحيحة هي:
الطفولة الجميلة
المراهقة الخفيفة
بعد الدراسة وظيفة
تجارة
زواج
ثم بعدها بسنوات زوجة ثانية

رد: الدورة الطبيعية لحياة الرجل..
 

زواج بس و كانه موضوع سهل
لا اطفال لا مسؤوليات لا مستقبل للاسرة...
كذا زواج مرة ثانية و من قصيرها

رد: الدورة الطبيعية لحياة الرجل..
 

وبعد
الزواج بالثانية بفترة يبدا الإحساس بالذنب على زواجه الثاني فيندم كما لو كأنها جريمة فيصحح الخطأ ذلك بالطلاق !!!
دورة الحياة الطبيعية عند كل الرجال هي..
والده>دراسة>تخرّج>توظّف>تزوّج>أنفق على ذريته>ساهم في التربيه>تقاعد>شيّب>توفى
(لن يترك بصمة في حياته مهما فعل الا بالعمل الصالح والصّدقة وأبناء احسن تربيتهم يدعون له او علم ينفع به البشري..كما قال النبي صلى الله عليه وسلم..صدقة جارية او علم يُنتفع به او ولد صالح يدعو له