منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   العلاقات الأسرية والإجتماعية (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=91)
-   -   هل المرأة تنسى أو تتناسى! (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=271415)

سعد105 05-02-2017 01:06 AM

هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
انا حينما شخص يخطيء بحقي فصعب جدا اسامحه و أعود معه كما كنت ربما أفعل ذلك بعد من الزمن و خصوصا لو كان بيننا صداقة أو إحترام
و أظن بقية الرجال مثلي
و لكن ما لاحظته في المرأة مختلف!
لو شخص أساء اليها ثم اعتذر منها بطريقة أو أخرى تعود على طبيعتها معه و بسرعة! بل تكون أفضل معه في مما في السابق!
أنا جربت هذا الأمر على سبيل التجربة(لغرض التجربة ليس اكثر)
فحطيت مرأة في بالي قلت خلي اعاملها بسوء
فعلا عاملتها بسوء بل و بازدراء و صحت عليها أمام اخرين صراحة تعديت عليها (لكن غرض كان علمي لأجل التجربة)
ثم اعتذرت منها بشدة(ليس تمثيل)
و بعدها بيومين فقط قامت تكلمني بشكل طبيعي بل أكثر مما في السابق!!!


هل ملاحظتي صحيحة؟
و ما تفسير هذا الشيء أن كانت صحيحة

wa1121 05-02-2017 01:16 AM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
مسكينة هذه المراة
لو كنت مكانها لن اسامح من يهينني امام الناس
خاصة ان كان غريب
اجيبله اخويا او زوجي بعدين اسامحه بيني وبين نفسي

أبله دلال 05-02-2017 01:27 AM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
لو اني منها كان عطيتك درس يكرهك في البحث العلمي طول عمرك بس هي شكلها طيبة جداً

لا يا اخ مو كل النساء تنسى او حتى تتناسى
بعضهن ذاكرتها تُخزّن فقط ولا تمحو !
وبعضهن انتقامها أشد من ألمها !
وبعضهن بركانها خامد ولكن قوّة إنفجاره مدمرة !

سعد105 05-02-2017 01:30 AM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
هو ليس أمام ناس بل أمام شخص واحد أو شخصين
و انا لم تكن نيتي سيئة بل كما قلت لغرض علمي أي لأجل التجربة
هي صراحة تفاجئت بتصرفي هذا فبيننا احترام
عموما كي لا نخرج عن صلب الموضوع
هل المرأة تنسى أو تتناسى أم كل ذلك غير صحيح؟

-مسك الليل- 05-02-2017 01:43 AM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
يا اخي هي حسب الشخص الذي اساء لها وحسب نوع الاساءة..


اذا شخص اساء لي وما اعتذر مستحيل انسى او ارجع اتعامل معه اصلا.. اي وحدة تعدت مع السلامة والحمد لله مافي شي بيجبرني اسايس معاهم واجاملهم لأني ما اقدر اعدى ناس عندي الي اخلاقهم متدنية.

لكن بكل صدق اذا واحد اعتذر بيروح كل شي من قلبي والله وبنسى وبلقاله ألف عذر مابيهون علي أحد يعتذر وأرده..

المتواضع305 05-02-2017 01:59 AM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
هههه والله ياسعد مواضيعك كلها تدور على النساء ...!

الأمانة أمان9 05-02-2017 07:11 AM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
هل المرأة كذا
و هل المرأة كيت
و هل المرأة إلخ .


طريقة غير عادلة ربانيا و آلهيا ..
غير عقلانية قطعا و غير منطقية نهائيا،
و ظالمة تماما و جائرة قط و أزلا و قطعا و أبدا و سرمدا في قياس صلاح الإنسان
" المخلوق"*.

كل إنسان بغض النظر عن جنسه و لونه و عرقه* إلخ له :
"نمط شخصية" بمصطلح علم النفس الحديث و
له "نمط قلب" بالمصطلح الرباني ...
فإذا :.
كان الإنسان x مثلا لا حصرا مضطرب نفسيا بضلالات الشك "البارانويا/الزورانية" بعلم النفس الحديث
و سوء الظن" كمرض قلبي" و كخصلة من خصل النفاق بالمصطلح القرآني ؛
فإن :.
الآخرين لا ناقة لهم و لا جمل في اضطرابه النفسي،
و لا ذنب لهم و لا خطيئة في مرض بقلبه.


-----
الهامش/

* سورة الحجرات ، في تمام " سياق " الآية : يا أيها الناس إنا خلقناكم من (ذكر و أنثى) ...
- ثم تعداد لتلك الاختلاف و حتى القفلة - ... أولا للغرض من الاختلاف:" لتعارفوا" ... ثم مقياس التفاضل مع هذا الاختلاف " إن أكرمكم عند الله (أتقاكم)".


يقول ابن عباس: لو بتر الكلام عن بعضه بعضا في القرآن، لصار كفرا !



حرف العطف بين ذكر و أنثى - و سائر الاختلافات - هو " الواو"، لم؟
أترك الجواب لك.

أخيرا نجيء ل" التقوى"، ستجد في جزء المجادلة وهو أكثر جزء غلبت عليه القضايا الأسرية و
الاجتماعية و الطلاق و الظهار و المظالم فيها إلخ، ستجد الحث على " التقوى" غالب عليه،
و كوقف في ختام أكثر من آية .

ثم يسمو فكر المتفكر المتدبر العاقل أولي الألباب هنا في البحث المطول و العميق لدراسة
" التقوى" ... هذا الشيء العظيم حيث أشار الرسول صلى الله عليه و سلم إلى صدره 3 مرات:
" التقوى هاهنا" .

* ذكرت العبارة " كخصلة من خصل النفاق" وهي عديدة منها " إذا حدث كذب ... إلخ"،
فهنا موضع بحث أيضا عميق حول ماهية النفاق و حيثياته و خصاله و خطورته في ضوء الكتاب و السنة .

وضعت بجانب كلمة إنسان بين علامة تنصيص "المخلوق"، فلم؟
لأبين المنطق و العقل في الفصل و القضاء في شؤون المخلوق تلك...
طلب الهداية و الاستغاثة - توحيد الألوهية،عبادات قلبية ... تفصيل طويل لايسعني هنا- و إلخ في تلك الشؤون الباطنية في ذات السياق هي من صلاحيات "الخالق" و حده سبحانه ، و فإذا أي تجاوز
لتلك الصلاحيات من مخلوق هو ظلم جور و اعتداء على حدود الله، و قد تم بيان ذلك تماما على إثر حادثة الأفك بسورة النور "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ... -وصولا إلى القاعدة- ... " لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون و المؤمنات بأنفسهم خيرا"، و كذلك جعل الذنب المرتكب هنا من السبع الموبقات " قذف المحصنات ... إلخ" .


كفارة المجلس:
" سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك".




الله أسأله لي و للجميع العفو و العافية و السلامة و الحمد على النعم و حسن الختام
بشهادة أن لا إله إلا الله و أن محمد صلى الله عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم و على
آله وصحبه و سلم أجمعين.

meemaa 05-02-2017 11:08 AM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
شخصيا ان كان الخطأ من ناس مقربه انسسسسى فعلا ولا اتذكر ..
لكن ان كان من شخص بعيد وكان الموقف كبير ما انسى واسح عليهم كمان

العقل نعمة 05-02-2017 11:35 AM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد105 (المشاركة 3493003)
أنا جربت هذا الأمر على سبيل التجربة(لغرض التجربة ليس اكثر)
فحطيت مرأة في بالي قلت خلي اعاملها بسوء
فعلا عاملتها بسوء بل و بازدراء و صحت عليها أمام اخرين صراحة تعديت عليها (لكن غرض كان علمي لأجل التجربة)
ثم اعتذرت منها بشدة(ليس تمثيل)
و بعدها بيومين فقط قامت تكلمني بشكل طبيعي بل أكثر مما في السابق!!!


هل ملاحظتي صحيحة؟
و ما تفسير هذا الشيء أن كانت صحيحة

غرض علمي لأجل التجربة
يلزمك حكم شرعي
هل يجوز لك بحجة البحث العلمي تعامل أي إنسان وبالأخص امرأة أجنبية عليك بازدراء وتتعدى في أذيّتها؟
لمحض التجربة

والخروج بنتيجة لا يقتصر على تجربة واحدة, يلزمك الوصول إلى نسبة مئوية معتبرة
فحاول جرّب, وواصل مع نساء أخريات وشوف !
فعلى الأقل جرّب مع 100 أمرأة
خلّيك مجتهد في سبيل البحث العلمي وخبّرنا كم وحدة تنسى وتسامحك ...

سديم الذكريات14 05-02-2017 12:10 PM

رد: هل المرأة تنسى أو تتناسى!
 
حرام يمكن محتاجه للعمل وتجامل حتى ماتنطرد وانت خاف الله في النساء وش ذنبها تجرب عليها
سؤال انت ماعندك اخوات تخاف عليهم


الساعة الآن 01:39 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©