![]() |
الإهتمام وقت الملكه
عندي سؤال موجه لأحبائي اعضاء المنتدى وخصوصا النساء .؟
انا تملكت قبل شهر تقريبا واصبحت اكلم زوجتي واسأل عنها بستمرار كل وقت ارفع السماعه واسألها وش مسويه وش خلصتي وش امورك واتغزل واسمعها الكلام الحلو وانا فعلا احب ادق عليها واسولف معها ... لكن جا في بالي ولا ادري هو صح ولا غلط اني ازعجتها بهالطريقه وان الاهتمام الزائد قد يكون مضر ومزعج وجا يوم ماسألت قلت اخف شوي وارسلتلي مستغربه وين الناس اشتقنا سؤالي هو للنساء هل في هذه الفتره تفضلون ان يعطيكم الرجل كل اهتمامه ولا هذا يخنقكم وتحبون يكون اهتمامه خفيف وعادي ؟؟ واشكركم من كل قلبي علي هالمنتدي الرائع |
رد: الإهتمام وقت الملكه
انا احب الرجل في هذا الوقت يهتم ويعطيني من وقته يحسسني انه معايا ويفكر فيني بشكل معتدل
|
رد: الإهتمام وقت الملكه
والله وانا اخوك الحريم انواع وزوجتك مدري من اي نوع لكن خلك وسط وارسلها واهتم فيها طبيعة المراة تحب الاهتمام ارسلها رسائل صباحية لكن حاول لاتسولف معها يومياً وخذ رأيها ولاتحتقره وانصحك تقرا كثير عن طبيعة النساء
|
رد: الإهتمام وقت الملكه
هل رتم الأهتمام اذا انخفض من قبل الزوج سيكون نقطة عتاب ..؟؟
لان بعض الاحيان الرجل يحب ياخذ فتره استراحه وخلوه مع نفسه غصب عنه او بالاصح طبيعته من الخالق بهذه الصوره حتي يستعيد ويلتقط انفاسه من جديد لكي يستمر بالعطاء لكن بعض النساء لا تفهم هالنقطه يمكن بسبب قله خبره وفهم لطبيعه الرجل كيف برايكم نوفق بين هالامور وانا اشوف ان الرجل لايستطيع فهم المراءه ١٠٠% حتي لو حاول تتفقون معي في هالشئ بعكس المراءه تفهم الرجل بسرعه لانه شخصية الرجل لاتحمل غموض في الغالب |
رد: الإهتمام وقت الملكه
والله وانا اخوك لو انا مكانك مادقيت عليها خير شر ، الا اذا استدعت الضروره الاتصال بها لشي لابد منه ...
ادق عليها واتغزل فيها كل يوم وشخليت لما بعد الزواج ...! وماهي الصوره الي ناوي ترسمها في عقلها ...! |
رد: الإهتمام وقت الملكه
الالتصاق والاهتمام الزايد يولد الاختناق
والكلمات تفقد معناها وحلاوتها والبعد يولد الجفا وخير الامور اوسطها الله يتمم لك على خير |
رد: الإهتمام وقت الملكه
هذ راحتك في التعامل معاها
دام سألت عنك اكيد حبت اسلوبك وتعاملك معاها |
الساعة الآن 05:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©