منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   العلاقات الأسرية والإجتماعية (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=91)
-   -   *علمتني الأحاديث النبوية* سلسلة رائعة من المواقف التربوية للأطفال.. (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=28395)

mema 21-06-2004 01:00 PM

*علمتني الأحاديث النبوية* سلسلة رائعة من المواقف التربوية للأطفال..
 
*القصة الأولى*
..لعبة مع ماما..
تأليف الأستاذة: ريهام محمد فريد.

استيقظت منال من نومها فوجدت أن أمها قد أعدت لها الإفطار على مائدة الطعام..
قالت لها والدتها وهي تجلس على المائدة لتناول الفطور: لقد أحضرت لك الجبن الذي تحبينه والذي طلبتيه مني..
ألقت منال نظرة عابرة على المائدة ثم قالت لوالدتها: أمي أريد أن تحضري لي في الغد شكولاتة ساخنة على الإفطار، فأنا أشتهيها.
ردت الأم: بإذن الله يا عزيزتي..
دخلت الأم كي تقوم بغسل الملابس وما أن غادرت الغرفة حتى وجدت منال تنادي عليها وتقول: أمي أريد قطعة من الخبر..
أخرجت الأم الخبز من الثلاجة وأعطت ابنتها قطعة.. وما أن همت بمغادرة الغرفة حتى نادت عليها منال مرة أخرى: أمي أريد بعضا من العصير..
ناولت الأم ابنتها كوبا من العصير ثم ذهبت لتكمل مهامها المنزلية..
أنهت منال فطورها ثم ذهبت لوالدتها وقالت لها: أمي أريد أن أذهب لشراء فستان جديد كي أستطيع الذهاب به إلى الحفل الذي تعده والدة غادة صديقتي بمناسبة إتمام غادة حفظ الجزء التاسع والعشرين من القرآن..
قالت الأم: حسنا بإذن الله نذهب في الغد لأني اليوم لدي العديد من الأشياء يجب علي أن انتهي منها هنا في المنزل.
قالت منال: ولكن يا أمي أنا أريد الفستان اليوم لأن الحفل غدا.
قالت الأم: حسنا، فلنذهب الآن لشراء الفستان وسأكمل عملي عند عودتنا..
قالت منال: ولكن الآن برنامج الأطفال المفضل لدي، لنخرج بعد انتهائه.
قالت الأم: حسنا يا منال، فلتشاهدي برنامجك وسنخرج بعدها..
* * *

خرجت منال مع والدتها وفي محل الملابس اختارت منال فستاناً جميلا ولكن عندما نظرت الأم إلى سعر الفستان وجدته غاليا بعض الشيء فقالت لمنال: حبيبتي فلتختاري فستانا آخر لأن هذا الفستان غالي الثمن.
ردت منال: ولكني يا أمي أريد هذا الفستان..
قالت الأم: حبيبتي، يمكنك اختيار فستانا آخرا ولكن بسعر أقل، أنا أقول لك هذا لأن ما يمكننا توفيره من سعر هذا الفستان، يمكننا من شراء شئ آخر لك أيضا..
قالت منال: ولكني أريد هذا الفستان.
قالت الأم: حسنا يا منال، هذا اختيارك وأنت حرة فيه..
اشترت الأم الفستان لمنال وفي طريق العودة للمنزل طلبت منال من والدتها أن تذهب إلى النادي..
قالت الأم: ولكن يا منال أنت تعرفين أن لدي بعض الأعمال المنزلية والتي يجب علي أن أؤديها.
قالت منال: ولكني يا أمي أريد أن ألعب بعض الوقت مع صديقاتي بالنادي، وعندما نعود سأساعدك في المنزل كي ننتهي سريعا بإذن الله..
وافقت الأم وأخذت منال للعب في النادي..
* * *

في نهاية اليوم، عادت الأم مع منال إلى المنزل، وعندما طلبت من منال مساعدتها في الأعمال المنزلية اعتذرت منال لأنها كانت تشعر بالتعب من اللعب في النادي وأخبرت والدتها أنها تريد النوم..
* * *
وللقصة بقية..

mema 21-06-2004 01:00 PM

في صباح اليوم التالي، وعلى مائدة الإفطار قالت الوالدة: اسمعي يا منال، ما رأيك أن نلعب سويا أنا وأنت لعبة جديدة؟
تحمست منال وقالت: وما هي هذه اللعبة يا أمي؟
قالت الأم: ما رأيك أن تكوني أنت ماما اليوم وأنا ابنتك؟
ضحكت منال وقالت: وكيف هذا؟
قالت الأم: هذه مجرد لعبة يا منال، أنا أكون منال وأنت ماما، وتكونين أنت مسؤولة عني وتتخذين أنت القرارات.. فما رأيك؟
فرحت منال جدا بهذه اللعبة، فهي ستكون مسؤولة ويمكنها أن تقرر الخروج والذهاب إلى النادي أو شراء أي شئ..
قالت منال: أنا موافقة ومتى تبدأ اللعبة؟
قالت الأم: فورا.. ولنبدأ بأول شئ وهو تجهيز الفطور..
قالت منال: نعم فأنا فعلا جائعة جدا..
قالت الأم: حسنا، فلتحضري الإفطار لنا..
انتبهت منال وقالت: نعم فأنا الأم الآن.. سأجهز الإفطار سريعا لأنني أريد مشاهدة برنامجي المفضل في التلفزيون..
أعدت منال لوالدتها شطيرة من الخبز والجبن وجرت سريعا لتلحق ببداية برنامجها المفضل بالتلفزيون..
وما أن جلست أمام التلفاز حتى وجدت والدتها تنادي عليها وتطلب منها كوبا من العصير.
وضعت منال العصير لوالدتها وعادت سريعا لتتابع البرنامج.. وبعد دقائق قليلة وجدت أمها تنادي عليها مرة أخرى..
عادت منال لوالدتها، فطلبت منها الأم شطيرة أخرى.. فقالت منال لوالدتها: ألا يمكن أن أعدها لك بعد الانتهاء من البرنامج؟
قالت الأم: ولكني جائعة جدا يا منال، وأريد أن أكلها الآن..
لم تجد منال مفرا من أعداد الشطيرة لوالدتها فأعدتها سريعا وذهبت لمتابعة الباقي من البرنامج.
بعد انتهاء البرنامج، قالت الأم لمنال: اليوم يجب أن نذهب لزيارة خالتك..
قالت منال: ولكن اليوم حفلة غادة صديقتي..
قالت الأم: خالتك مريضة يا منال ويجب أن اذهب لزيارتها..
قالت منال: حسنا فلتذهبي أنت لزيارتها، هل يجب علي أن أذهب أنا الأخرى؟
قالت الأم: ولكن هل نسيت لعبتنا؟ فأنت الأم الآن، وأنا لا أستطيع الذهاب دون أمي..
فكرت منال في كلام أمها فوجدت أنها محقة فيما تقول وهي رضيت أن تلعب هذه اللعبة منذ البداية فعليها أن تستمر فيها..
قالت منال: حسنا فلنذهب الآن لخالتي ثم نعود سريعا لأستطيع اللحاق بحفلة غادة..
* * *
ذهبت منال ووالدتها لزيارة الخالة المريضة، وفي طريق العودة أرادت منال أن تذهب لحفلة غادة، ولكن الوالدة اعتذرت لشعورها بالتعب وحاجتها أن تذهب للمنزل كي ترتاح، فاضطرت منال للعودة إلى المنزل مع والدتها، وفي الطريق أخذت منال تفكر، أن والدتها منذ بداية اليوم تطلب منها طلبات كثيرة تتعارض مع ما تريد أن تفعله هي، حتى أنها اضطرت ألا تذهب لحفلة صديقتها والتي كانت تتمنى أن تحضرها منذ فترة طويلة، ومع كل هذا لم تشكرها والدتها مرة واحدة على كل ما تفعله، وشعرت منال بالحزن ولكنها توقفت لحظة وفكرت..
كل يوم والدتها تستيقظ فتعد لها كل ما تتمنى وتنفذ لها جميع ما طلب وهي لم تشكرها مرة واحدة.. والآن هي أحست أنه شعور صعب للغاية أن يقوم الإنسان بتقديم وتنفيذ كل ما يريح من حوله ثم لا يجد الشكر أو التقدير..
خجلت منال من نفسها جدا، فنظرت لوالدتها وقالت لها على استحياء: شكرا لك يا أمي...
سألت الأم منال: لماذا تشكرينني يا منال؟
قالت منال: لقد فهمت الغرض من لعبتنا يا أمي، وأعلم الآن أنني كنت مقصرة معك ومخطئة في حقك، فأنت تستحقين كل الشكر مني على كل ما تقدمينه لي..
ابتسمت الأم وقالت: الحمد لله أنك قد فهمت الدرس وحدك يا منال، فإنك عندما لا تشكرين أحد على ما يقدمه لك فإنك لا تكونين مقصرة في حقه فقط ولكنك تكونين مقصرة في حق الله عز وجل..
اندهشت منال وقالت: وكيف أكون مقصرة في حق الله يا أمي؟
قالت الأم: علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم هذا في قوله: (من لم يشكر الناس لم يشكر الله عز وجل) لذا فإنك عندما لا تشكرين الناس فكأنك لم تحمدي الله ولم تشكريه، وخاصة أن الله هو الذي أرسل إليك هؤلاء الناس كي يساعدونك ويقدموا إليك ما يستحقون الشكر عليه منك..
قالت منال: فهمت يا أمي، ولن أنسى بعد اليوم أن أشكر من حولي على كل ما يقدمونه لي كي أشكر ربي وأحمده أيضا
قالت الأم: حسنا يا منال، والآن لتستعدي لنلحق بحفلة غادة قبل أن تنتهي
ضحكت منال وهي سعيدة للغاية وقبلت والدتها وهي تقول: شكرا لك يا أمي...
* * *
تمت بحمد الله القصة الأولى..
وأرجو أن تحبوها كما أحببتها..
ترقبوا المزيد..

hamam129 21-06-2004 01:09 PM

بسم الله

جزاكِ الله خيرا

على نقل هذه القصص الجميلة والمسلية والهادفة .

وشكرا على هذا المجهود الكبير

loverose233 22-06-2004 02:12 AM

موضوع رائع ميما الغاليه وقصص مفيده ومسليه جدا

mema 23-06-2004 08:57 AM

أخي الفاضل والمميز جدا بجهوده hamam129..
بارك الله فيك وجزاك ألف خير على تواجدك الدائم..
وحرصك الكبير على نشر الفائدة وتقديم الخدمة..
أسأل الله لك كل التوفيق والأجر الكريم..

أختي الفاضلة والعزيزة loverose..
شكرا لكِ جزيل الشكر على هذه المرور اللطيف وكلماتك الجميلة..

بارك الله فيكم وجزاكم ألف خير..

mema 23-06-2004 10:24 AM

*القصة الثانية*
..يوم مع بابا..
تأليف الأستاذة: ريهام محمد فريد.

استيقظ والد أيمن كعادته في الصباح الباكر وخرج قبل أن يستيقظ أولاده الخمسة ليذهب إلى عمله مبكراً في أحد الفنادق الكبرى حيث يعمل عاملاً للنظافة.

قام أيمن من نومه فلم يجد والده فسأل أمه: لماذا يا أمي دائما يخرج أبي مبكراً ونحن نائمون ويعود في الليل؟ أنا أفتقده كثيرا وأتمنى أن يكون موجوداً حينما استيقظ فأراه قبل أن يخرج.

قالت الأم: أنت تعرف يا أيمن أن والدك يعمل بجد كي يوفر لنا المأكل والمشرب، وظروف عمله تقتضي أن يخرج كل يوم في الصباح الباكر.

قال أيمن: أتمنى أن أقضي مع والدي وقتا أطول فأنا تقريبا لا أراه إلا في يوم الإجازة.. عندما يعود اليوم سوف أخبره بهذا..
* * *

عاد والد أيمن في تلك الليلة وهو مرهق بعد يوم عمل شاق، فوجد أيمن ساهراً في استقباله بينما نام بقية أخوته..

قابل الأب ابنه بابتسامة حانية، وقبله ثم سأله: ما الذي يبقيك ساهرا هكذا يا أيمن؟

رد أيمن: يا أبي إني أفتقدك كثيراً وأريد أن أقضي معك وقتا أطول..

قال الأب: وأنا أيضاً يا ابني الحبيب أفتقدك أنت وأخوتك كثيراً وأتمنى قضاء كل الوقت معكم ولكن أنت علم ظروف عملي هي التي تمنعني..

قال أيمن: أبي أريد أن أرى عملك، ما رأيك أن تصحبني معك في يوم وأقضيه كله معك في العمل.

فكر الأب قليلا ثم قال: لا أعرف يا أيمن إذا كان هذا ممكنا أم لا، سأحاول تدبير هذا الأمر ثم سأخبرك بإذن الله.

جلس أيمن مع والده بعض الوقت وحينما دخل إلى فراشه في تلك الليلة بات يحلم باليوم الذي سيتمكن فيه أن يرى عمل والده ويقضي اليوم كله معه..
* * *

استأذن والد أيمن مديره في أن يصحب ابنه معه في أحد الأيام ثم عاد إلى ابنه وزف إليه الخبر السعيد والذي فرح به أيمن كثيراً لدرجة أنه لم ينم تلك الليلة كلها وهو في انتظار الصباح ليذهب مع والده..

وفي الصباح خرج أيمن مع والده واتجها إلى مقر عمل الأب وما أن وصلا حتى فوجئ أيمن بمنظر مبنى الفندق الفاخر من الخارج، فقال لوالده: ما هذا يا أبي، إن حجم هذا المبنى أكبر من حجم عمارتنا مع العمارات المجاورة.

ابتسم الأب وأخذ ابنه ودخل إلى الفندق حيث مكان عمله، وكلما مر أيمن بمكان داخل الفندق كلما ازدادت دهشته وإعجابه بكل ما يرى، فقد كان كل شئ يراه مختلفا تماما عما اعتاده في حياته..

دخل الأب إلى أحد الغرف حيث كان عليه أن يبدل ملابسه بملابس العمل ثم أخذ أيمن واتجه لأحد غرف الفندق ليبدأ في تنظيفها، وما أن دخل الغرفة حتى أطلق أيمن صيحة إعجاب يملؤها الدهشة وقال: "أبي أنا لا أصدق هذا، هذه الغرفة أكبر من منزلنا، هل هناك ناس فعلا يعيشون في مثل هذه الغرفة؟"

ضحك الأب وقال: "بالطبع يا أيمن"

نظر أيمن من نافذة الغرفة فرأى حمام السباحة بالأسفل ووجد بعض الناس يسبحون به والبعض الآخر يجلسون أمامه يشربون العصائر المختلفة ويستمتعون بوقتهم.

قال أيمن: "ما أجمل هذه الحياة يا أبي، ليت كان لدينا مال كثير فنعيش هكذا"

لم يرد الأب وإنما أخذ يفكر فيما قاله أيمن..
* * *
وللقصة بقية..

mema 23-06-2004 10:25 AM

مر اليوم والأب يعمل وأيمن يصاحبه ويبدي إعجابه بكل شئ يراه حتى حان ميعاد الغذاء، فذهب مع والده إلى مطبخ كبير اجتمع فيه زملاء أبيه وتم تقديم الطعام لهم جميعاً.

وفي هذه اللحظة دخل أحد زملاء أبيه وهو يحمل طبقاً مختلفا وقدمه لأيمن وهو يقول: هذه هدية ترحيب منا لك، طعام مخصوص لك.

نظر أيمن إلى طبق الطعام فوجد أصنافاً لم يرها أبدا من قبل، وبدأ في تذوقها فوجدها أحلى ما ذاق في حياته وتمنى في داخله أن يأكل مثل هذا الطعام دائما..
* * *

في نهاية اليوم عاد أيمن مع والده إلى المنزل، وما أن دخلا الشارع الذي يسكنان فيه حتى قال أيمن لوالده: "أنظر يا أبي كيف شارعنا صغير جدا والمباني فيه ليست جميلة، هل تذكر كيف كان الفندق كبيرا وجميلا"

وصل الاثنان إلى شقتهما فوجدا أم أيمن في انتظارهما ورحبت بابنها قائلة: "مرحبا بك يا ابني الحبيب في منزلنا، لقد افتقدتك كثيرا أنا وأخوتك"

قبل أيمن والدته وقال لها: "وهل تسمين بيتنا الصغير هذا منزلاً، لو كنت رأيت غرف الفندق الكبيرة والجميلة التي رأيتها اليوم لما قلت هذا"

فوجئت الأم بكلام أيمن هذا وقالت له: "ولكن منزلنا هذا يضمنا جميعا أنا ووالدك وأخوتك وهو الذي يجمعنا ويحمينا من برد الشوارع"

لم يعلق أيمن على كلام والدته، فقامت الأم لتحضير طعام العشاء.

حينما وضعت الأم الطعام أمام أيمن ووالده على المائدة، نظر أيمن إليه نظرة اشمئزاز وقال لأمه: "ما هذا الطعام يا أمي؟! إنك لم تري الطعام الذي قدموه لي اليوم في الفندق.."

هنا قاطع الوالد أيمن قائلا: "اسمع يا أيمن، إن الله يقدر لكل واحد رزقاً مختلفاً عن غيره ونحن والحمد لله قد أعطانا الله المال الكافي كي نعيش ونحيا حياة معقولة"

قال أيمن: "ولكن يا أبي هناك ناس آخرين لديهم أفضل مما لدينا من المال ويحيون حياة أفضل منا كثيرا"

قال الأب: "يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق فلينظر إلى من هو أسفل منه)"

قال أيمن: "لا أفهم يا أبي"

قال الأب: "هل تعرف جارنا الأستاذ منصور؟ هل تذكر أنه قد أصيب من عدة أشهر في حادث كبير فقد معه القدرة على الحركة وبالتالي فهو لا يستطيع العمل.. هل تعلم أنه قد يبيت عدة أيام لا يجد فيها طعاما يكفيه هو وأبناءه؟ أجبني إذا، من فينا أفضل حالا، نحن أم هو؟"

قال أيمن: "نحن بالطبع يا أبي"

قال الأب: "إذا فلنحمد الله ونشكر فضله، فحالنا أفضل بكثير من غيرنا، وإذا كان هناك من هم أفضل منا فهذا فضل من الله عليهم ولكن فلنتذكر دائماً أننا ما زلنا أفضل من غيرنا في أشياء أخرى"

قال أيمن: "معك حق يا أبي، أنا آسف أنني فكرت بهذه الطريقة من قبل، وأنا أشكر الله على نعمه علي والتي فضلني بها على غيري"
* * *
تمت بحمد الله القصة الثانية..
ترقبوا المزيد..

فرووته الحلوه 23-06-2004 01:04 PM

:) ميمااااااااا

القصه حلوووووه

والله مدرى ايش اكتب بس من عيونى وهى تدمع لعزتنى

اقوولج :D

















:D














:D يستحق التثبيت ليقرأه الجميع..

mema 23-06-2004 01:14 PM

عزيزتي الفاضلة فرووووووته..
*صدق إن شر البلية مايضحك* :D
ألف سلامه عليج..وأجر وعافيه يا عزيزتي..

وتسلميييييييييييييييين على التثبيت..
وعلى هذا المجهود الكبير والحرص الدائم..
أسأل الله لكِ العافية والمعافاة القرييييـبة جدا..
كما وأسأله تعالى لكِ الأجر العظيم..

صفاء 23-06-2004 02:04 PM

ماشالله تسلمي اختي ميما على الروائع المعلمه حقا ومسليه في نفس الوقت ونطمح في المزيد من ابداعك الراقي المعاني اختي الحبيبه...وفي هذه العجالة السريعه اقول جزاك الله كل خير..واقر عينك بما يرضيكي


الساعة الآن 04:21 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©