![]() |
فليفرح أنصار منع تعدد الزوجات بهذا الاكتشاف العلمي الخطير
بسم الله الرحمن الرحيم فليفرح أنصار منع تعدد الزوجات بهذا الاكتشاف العلمي الخطير لن يصبح منع تعدد الزوجات مشكلة بعد اليوم، فكل من لم يرض بشرع الله، أو اعترض على حكمه، أو لم يقنع بالحكم العديدة للتعدد سوف يفرح بهذا البحث الذي يمنع الذكر بالقوة من التعدد، ويجعله لا يفكر إلا في زوجة واحدة فقط، ويكتفي بها، ولكن هذا البحث صدمة كبرى للمنادين بتعدد العشيقات بدلا من تعدد الزوجات وإليكم الخبر ثم نسمع التعليقات ، وقبل ذلك من أراد معرفة الرأي السديد في القبول بالحِكم التي شرع الله تعالى تعدد الزوجات من أجلها فليرجع لهذا الموضوع فهو مفيد ولي فيه مشاركة طويلة حول المواصفات المطلوبة لمن يرغب في التعدد. إضافة لبحث منقول عن الحكم العديدة للتعدد، تحت عنوان التعدد مرة أخرى ]http://vb.66n.com/showthread.php?p=175886#post175886 أو يعود لهذا الموضوع لي مشاركة عن المواصفات المطلوبة لمن يريد التعدد من الرجال المؤهلات المطلوبة لإقدام الرجل على التعدد: [url]http://vb.66n.com/showthread.php?t=27012&page=2&pp=10[/url اكتشاف البروتين المسؤول عن رغبة تعدد الزوجات من الجزيرة نت الاثنين 4/5/1425هـ الموافق 21/6/2004م صفحة الطب والصحة من : مازن النجار توصل فريق للبحث العلمي في الولايات المتحدة إلى تحديد أسباب تعدد الزوجات عند فئران المراعي عن طريق زيادة إفراز نوع من البروتينات تجعل الفأر يكتفي بعلاقة مع أنثى واحدة طوال حياته. فقد قامت الدكتورة ميراندا ليم وفريقها من جامعة إيموري بزرع أحد الجينات في دماغ فأر المراعي حث على زيادة إفراز هذا النوع من البروتين، في دراسة نشرت بالعدد الأخير من مجلة نيتشر. وكان الفريق قد عكف على فحص أدمغة نوعين من الفئران أحدهما يحتفظ بأنثى واحدة طوال حياته وهو فأر البراري، في حين تتعدد العلاقات عند فأر المراعي عبر مراحل حياته. وتوصل الفريق إلى أن أدمغة فئران البراري تحتوي على نسبة أعلى من أحد البروتينات التي تستقبل هرمون "فازوبريسين" الذي تفرزه الغدة النخامية في جزء له علاقة بالشعور بالإشباع والتعود. وتسهم مستقبلات هرمون فازوبريسين في تنظيم السلوك الاجتماعي وفي اختيار الأليف. ثم قام الباحثون بإدخال فيروس يحمل جينا يحوي بدوره شيفرة إنتاج البروتين الذي يعمل كمستقبلات هرمون فازوبريسين داخل أدمغة فئران المراعي مباشرة. وعندما تمت ملاحظة سلوك فئران المراعي المحورة (جينيا) خلال الأيام التالية لوحظت زيادة مستقبلات هرمون فازوبريسين في أدمغتها مع تعريضها لإناث من جنسها. فكان سلوك فئران المراعي المحورة يشبه سلوك فئران البراري (أحادي الزوجية)، حيث اقتربت من أليفاتها القديمة ولم تبحث عن أليفات جديدة، كما كانت تفعل سابقا. وفسر الباحثون ذلك بأن تزايد مستقبلات هرمون فازوبريسين قد استحث لدى فأر المراعي الشعور بالإشباع نتيجة نجاحه في تكوين علاقة مستمرة مع أليفة واحدة. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إثبات أن بالإمكان تحوير السلوك الاجتماعي لأحد الأحياء بتأثير مورّث واحد فحسب، حيث كان الاعتقاد السائد هو أن السلوك الاجتماعي ينشأ من أثر مجموعة كبيرة من المورثات. ويعتقد الباحثون أن هناك آلية مماثلة في كيمياء أدمغة الرجال. وسواء تأكد ذلك علميا أو لم يتأكد، فإن هذا الاكتشاف قد يؤدي إلى فهم أفضل لكيفية تكوين البشر للعلاقات الاجتماعية. ويؤمل أن يساعد هذا الاكتشاف على إيجاد علاج لمرض التوحد الذي يحدث اضطرابا شديدا لقدرة الإنسان على تكوين العلاقات الاجتماعية. وشكرا لكم |
بسم الله الرحمن الرحيم
كأن هذا البحث يتماشى مع رأي العلماء القائل بأن الأصل هو الاكتفاء بزوجة واحدة، ولنفرض أنه نجح في فرض هذا الرأي وأنا من المؤيدين لهذا المذهب ، لكن ألا توجد حالات تستدعي أن يقوم الرجل فيها بالتعدد فالتعدد له حكم كثيرة ومنافع عديدة وله فوائد أكيدة ، وكلنا يعرف فوائد التعدد في المساهمة في حل مشكلات العنوسة والتخفيف من مشكلات الأرامل والمطلقات ، ومشكلة قلة الرجال بسبب الحروب ، وتأخر الشباب في الزواج بسبب المغالاة في المهور أو غير ذلك . ثم ما الحل للمرأة العانس أو المطلقة أليس الأفضل لها أن تقبل أن تكون ربع زوجة أو نصف زوجة بدلا من أن تعيش طوال حياتها بلا زوج أو رفيق ، و على الزوجة الأولى أن ترضى بذلك ، وتضع نفسها محل العانس أو المطلقة أما كونها تغير وتشعر بالغيرة على زوجها فهذا أمر آخر لا غبار عليه . وشكرا لكم . |
hammam129
أعجبني ردك جدا و اوافقك الرأي 100% |
موضوع مهم لكنه لايسعد النساء بشكل عام حتى اللاتي لايناسبهن التعدد لان في ذلك خطر عليهن فلو نجح هذا العلاج واستعمله
الانسان فضرره سيعود حتما على النساء شيأ اخر وضح من هذا الخبر وهو ان التعدد في الزوجات لا يقتصر على الانسان وانما يشمل الكثير من الحيوانات التي يكون لها اسرة فعلى الاخوات الاعتبار من ذلك ومعرفة ان التعدد من سنن الله في الخلق كله والله اعلم بمصالح مخلوقاته |
كلام جميل مادام أنه لم يخالف قوله تعالى (فانكحوا ما طاب لكم من النساء 0000) فاستنادا لهذه الآية فالأصل في الزواج هو التعدد , وليس التفرد بواحدة , ثم ننظر للطبيعة النفسية للرجل أنها تدعوه أيضا للتعدد , وحتى لو لم تكن هناك نظرية علمية تثبت ذلك , فمستندنا للآية هو الأصل , وأنا اتحدى ان معظم الرجال يتمنون التعدد حتى الفقراء سواء بسبب او بغير سبب 0
|
يا عيني نحنا أكبر من الفئران فالعاده متأصله أكثر من الفأر المسكين بعدين الفأره لا تقوم بأظهار مفاتنها وعرض دلع ومياعه امام الفئران الذكور
لكن ان شاء الله يكون هناك جين يخللي المرأه تبطل ترمي شباكها على رجال متزوجين |
بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة فتاة تحب بجنون : القائلة :( hammam129 أعجبني ردك جدا و أوافقك الرأي 100%) شكرا جزيلا لك على تشجيعك وموافقتك الأخ الفاضل صقر الجنوب: القائل : ( ان التعدد في الزوجات لا يقتصر على الانسان وانما يشمل الكثير من الحيوانات التي يكون لها اسرة) شكرا جزيلا لك إضافتك الهادفة ومشاركتك النافعة الأخ الفاضل : جمر القائل:( كلام جميل مادام أنه لم يخالف قوله تعالى (فانكحوا ما طاب لكم من النساء 0000) فاستنادا لهذه الآية فالأصل في الزواج هو التعدد , وليس التفرد بواحدة ) سأعلق على كلامك ، فالأصل هو التعدد أو الاكتفاء بواحدة الأمر فيه تفصيل سأوضحه بعد قليل شكرا جزيلا لك وجزاك الله خيرا شكرا جزيلا للأخ الفاضل : رام القائل في تعليقه اللطيف وكلامه الظريف : ( لكن ان شاء الله يكون هناك جين يخللي المرأه تبطل ترمي شباكها على رجال متزوجين) . شكرا جزيلا لك على إدخالك الفرح والمرح والروح الطيبة والضحك والابتسامة في الموضوع وجزاك الله خيرا وجزاكم الله خيرا جميعا |
تسلم ايديك أخي أبو همام...
أنا معك في كل كلمة و صدقني لم يكتب الله شيئا ليس له حكمة ... التعدد له حكمة و الأفراد له حكمة.. و لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا.. فلو أن الله كتب لي أن أكون ربع زوجة أو نصف أو لست زوجة فلن يصيبني الا ما اختاره الله لي .. مواضيعك دائما رائعة... جزاك الله خيرا... تحياتي.. |
جزاك الله خيراً ...
أخ همام كفيت ووفيت ... ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ... |
معلومة رهيبة بجد
|
الساعة الآن 01:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©