![]() |
هل يوجد فرق بين حب أزواج القرابة و الأزواج الآخرين ..؟ ( مقبل على الزواج )
السلام عليكم
حدثني بعض الأصدقاء عندما كنا نتكلم في أمور الزواج بأن الزواج من فتاة قريبة لن يؤدي ثماره في حجم الحب ، بعكس أن الزواج ممن لا تجمعهم صلة قرابة يكون الحب بينهم أعمق وأكبر .. وبصراحة ليس فقط شخص أو اثنان من قالا لي هذا الحديث وإنما نظرات الأكثر .. فأرجوكم أخواني الكرام ما رأيكم مع أني مقبل على الزواج وأحب فتاة من قرابتي .. ولكم تحياتي |
كلام فاضي
لكنه يؤثر بالنسبه لصحة الأبناء ( كأن يأتو معاقين ) وهذا من زواج الأقارب فقط |
على أى أساس قالوا الكلام ده من تجارب أمامهم أم اعتقادتهم الخاصة
أنا من رأي أنه لايوجد قاعدة فى موضوع الحب صلى استخارة واتوكل على الله |
الحب هو الحب إن كان من الأقرباء أم من الغرباء
رأي شخصي |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا يوجد اسا صحيح لهاذا الكلام و ذا قريبمن قول بعض الشبابا انه اذا تزوج خلاص حياته انتهت شغل و عيال و يشوف المناطق السلبيه و المزعجه و التي في الغالب موجوده بنسبه صغيره و الله اعلم فعلا الله المستعان |
الحب ليس له قواعد ولا حدود ولا زمان ولا مكان ولا شروط ولا ظروف
ولكن عليك قبل الزواج بعمل جميع التحاليل أنت وهي حتي تتأكد من عدم وجود أي مشاكل وراثية بينكم تظهر على أبنائكم وخير ان شاء الله |
سلمتم أخواني الكرام
وبارك الله فيكم ولكم مني كل التحية والتقدير |
كيف تختار
بسم الله أولا : الأساس الأول فاختيار كل من الزوج والزوجة يجب أن يكون مبنيا أولا على أساس الدين والخلق ، وهذا المبدأ لا يجوز التفريط فيه بحالٍ من الأحوال ، وإلا كان الزواج غير موفَّق ، ولا يبارك الله فيه ، فمراعاة الرجل للمرأة التي تكون ذات دين وخلق أمر ضروري، لأن ذات الدين والخلق هي التي تعين زوجها على أمر دينه ودنياه وآخرته، وتصون شرفها وعفافها وتحفظ على زوجها كرامته فيأمن معها، ويسكن إليها، وتشرق بينهما المودة و تحصل الرحمة، وتتحقق السكينة ثانيا توجد بعد ذلك عدة أمور لكن ندخل في زواج الأقارب هل هو الأفضل أم زواج الأباعد أو الاغتراب ـ و من معايير اختيار كل من الزوجين للآخر أن تكون المرأة غريبة أفضل أي غير ذات قرابة قريبة ، فإن غير القريبة يكون ولدها أنجب، ولهذا يقال: اغتربوا لا تضووا ، أي تزوجوا المرأة البعيدة التي ليست ذات قرابة منكم كيلا يضعف الأبناء. قال ابن قدامة: " ولأنه لا تؤمن العداوة في النكاح وإفضاؤه إلى الطلاق، فإذا كان في قرابته أفضى إلى قطيعة الرحم المأمور بصلتها". وذات القرابة القريبة قد يأتي الولد منها غير سليم البدن فقد يتعرض لبعض العاهات الوراثية وقد جاء في علم الوراثة ما يفيد مجئ الولد ضعيفا في جسده وفي ذكائه إذا كان الزواج من ذات قرابة قريبة. والله تعالى أعلم |
الساعة الآن 10:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©