![]() |
ولد فى بداية المراهقة مع ولد اكبر منه قليلا فى وضع مخل
قابلنى احد اصدقائى وهو محتار ومهموم ومكدر المزاج وبعد الالحاح الشديد عما به افادنى بقصته وطلب منى طرحها فى احد منتديات الشبكه وافادته بآراء القراء ، يقول انه شاهد ابنه البالغ من العمر 13 عاما مع ابن احد الاصدقاء الذى عمره فى حدود 17 سنة شاهدهما فى وضع غير مناسب فى مثل سنهم ، وعندما دخل عليهم تفاجأوا ، هو متأكد بانهم احسوا بانه عرف كل شىء ، لكنه تظاهر بالتجاهل ، وضبط النفس ، حتى لا يؤثر فى نفسيات ابنه ، ولكنه مع ذلك احيانا وعندما يتذكر ذلك الموقف يقسو على ابنه عندما يأتى بتصرف قد لا يستحق كل تلك القسوة ، وكذلك يحاول ان يتفادى التجمعات العائلية التى قد يكون فيها صديقه والد ذلك الطفل الذى كان مع ولده ، لتفادى اجتماع الولدين مرة اخرة ، واحيانا تستغرب الام من مثل هذه التصرفات من الوالد ، ولكنه لم يشرح لها شيئا حتى لايسقط ابنها من نظرها ، والشىء المؤلم هو أنه عاجز عن التصرف ومحتاج لمساعدتكم فى كيف يتصرف فى مثل هذا الموقف ، وماذا عليه ان يفعل ليحافظ على ابنه من مثل هذه البراثن من ان تتكرر . هل يصارح ابنه بكل ما يعرفه ويشرح له الامور بصراحة ، وكذلك يشرح لام ابنه (زوجته) بكل ما عرفه ، ام يستمر فىهذا الحرص بدون اشعار الولد ولا الام بشىء مما يعرفه وما عرفه .
أرجو آرائكم حيث اننى سأنقلها لصديقى الذى ينتظر الكثير من الاراء بصورة ملحة وجزاكم الله خير كثيرا |
يجب عليه كأب محاورة ابنه وعدم السكوت ابداً...
وانقاذ ما يمكن انقاذه.. فأبنه ضحيه... عليه احتواء ابنه...واشعاره بالامان..والتقرب اليه اكثر واكثر.. وعلى الاب اعطاء الثقه لابنه...لكي يخبره بكل شئ حالياً ولاحقاً.. ونصيحه من كل قلبي... انه يجب عليه ان يفهم ابنه ان لا يماشي اكبر منه سناً...هذه نقطه.. والمفروض ان على الاب ان يحذر ابنه من تصرفات شائنه قد تحدث من قبل اشخاص..من اى شخص وفي اى مكان.. ابنك لن يعيش وحيداً...ولكن عليك تربيه وتعلمه وحدك.....وجعله يتقبل منك الحواااار ثم الحواااار الدائم والتوجيهات لابنه...اصلحه اللَّه له..وبارك فيه حتى الشاب الذي عمره 17يجب ان يحاسب ويوجه بالحكمه والموعظة الحسنه... |
أخي الكريم ....
بما أنك لم تشرح ما هي طبيعة الوضع بالضبط فلا بد من التأكد تماماً بأن الوضع كان وضعاً مخلاً فعلاً ، وليس وضعاً أسيئ فهمه .... وبعد ذلك لابد من المواجهة مع الإبن ، حيث لا بد للأب بأن يواجه إبنه بما بدر منه ، وبأن لا يجعل إبنه يبرر تصرفه مع صديقه ، لأنهم وبكل تأكيد تشاوروا وأتفقوا على قصة معينة إذا ما تم إستجواب أحدهما أو كلاهما ، ولا بد للأب بأن يختلي بإبنه في مكان ما ، وبأن يحدثه فيما بدر عنه ، ويحدثه عن أن هذا الفعل هو من الأفعال العظيمة وهي ليست من شيم الرجال ، وعليه بأن يتطرق أيضاً للناحية الدينية وما يمكن لهذا الوضع بأن يوصله إليه فيما بعد ، وبالتالي الخراب وعصيان الله ودخول جهنم ..... وليس من الضروري إفشاء مثل هذا الأمر للأم ، طالما أن الأب هو من أخذ بمبادرة النقاش مع إبنه وعامله كرجل ، وعلى الأب بأن يذكر لإبنه بأن هذا الموضوع لا يعلم به أحد غير ثلاثتهما فقط بدون أن تعلم أمه أو أي فرد آخر من أفراد العائلة ، وعليه بعد ذلك بتهديده تهديداً خفيفاً بأنه إذا تكرر هذا الموقف أو ما شابهه ، ستكون العواقب وخيمة وسيتم فضحه في العائلة ككل مما يستبب بتجنبه تماماً من كل أفراد العائلة .... وأسأل الله العلي القدير بأن يوفقنا جميعاً لما يحبه ويرضاه .... تحياتي ... |
جزاك الله خير الرشوف ، ولكن السؤال هو :
هل تتم المحاورة والاصلاح بصورة عامة كناحية تربوية ، ام تتم الاشارة من قبل الاب لما تمت ملاحظته عليه ، الخوف هو عندما يشير الى تلك الملاحظة ان يؤثر ذلك فى نفسية هذا الصبى . والسؤال الثانى ، هل يتم اعلام الام من قبل الاب بما شاهده ؟ ام يترك الموضوع فى سره ، لانه مجرد اخبار الام سيسقط ابنها من نظرها . بارك الله فيكم . |
جزاك الله خيرا اخى الفيلسوف ، اتصلت بصديقى لاستوضح منه ماهو الذى حدث بالضبط فافادنى بالتالى :-
فى وقت العصر فى يوم من الايام كانت زوجته لديها مشوار وطلبت منه توصيلها ، وبقى ابنهم فى المنزل ، واثناء نزولهم (الاب والأم ) كان ابن صديقهم البالغ من العمر 17 عاما يرافقه شقيقه البالغ من العمر 12 عاما ويرافقهم صديق لهم عمره 15 عاما فى طريقهم الى زيارتهم . يقول صديقى انه اوصل زوجته وعاد الى المنزل فى خلال 15 دقيقة فقط ، وعندما وصل وحاول فتح الشقة بمفتاحه لم تفتح الشقة لقد اقفلا الباب من الداخل وبالشقة الصبيان الاربعة ، وبدأ الأب فى طرق الجرس بقوة ، فكان الصبيين الاخرين شقيق البالغ من العمر 17 عاما وصديقه البالغ من العمر 15 عاما بالقرب من مدخل الشقة ففتحا الباب ، واثناء دخول الاب ناديا على الصبيين الاخرين ابن صديقى وصديقه البالغ من العمر 17 عاما حيث كانا بالداخل ، وبالتحديد فى غرفة نوم الوالدين ، واثناء دخوله كان البالغ من العمر 17 عاما قد خرج من الغرفة ، وعند وصوله ( أى صديقى ) الى غرفة النوم وحاول فتحها كانت الغرفة مغلقه من الداخل وبعد برهة فتح الابن الغرفة وافا د والده بانه كان يغير ملابسه فقط لذلك كان اقفل الغرفة ، هذا ما حدث ، حسبما حكاه لى صديقى . وقد سألته بعد استفسارك لاجد طريقة من انه ربما اساء الفهم ، فما رأيك فى هذا الموقف ، هل يوضح انه كان هناك شىء غير طبيعى ، ام ممكن تفسيره على انه سوء فهم من صديقى . بارك الله فيكم جميعا . |
اخي الفاضل
انا من رايي ان يصارح الابن ويواجهه بما راى ولكن مواجهه من غير ضرب ولا عصبيه مواجهه يكون الحزم فيها غالب واعتقد انه لايجب اخبار الام الا اذا كانت الام حكيمه فالافضل اخبارها لانها ستساعد في الاخذ بيد الولد من ماهو فيه وايضا بحكم تواجدها الدائم في البيت تكون مراقبتها للولد اكثر من الاب ويجب على الاب ان يناقش الموضوع سريعا ولايسكت لان السكوت يؤدي الى عواقب وخيمه ويؤدي الى التمادي0 واسال الله ان يهدي ابنه ويصلح حاله0 |
شوف اخي التأكد من المسأله ....لا بد منها..
اما عن طريق ابنه..وذلك يكون لوحدهما وجلوس معه فتره كافيه لاظهار ما عنده..مع احساسه بأمان من والده وثقته به... او بالسؤال عن الشاب والتحري عنه...فحركتهما مريبه !! اما من ناحية اخبار الام...فإذا كانت واعيه والطفل يمكن ان يتقبل منها اكثر من والده وقريب منها اكثر...وام متفهمه وعاقله فيكون من الافضل اخبارها...لتحمل بعض الحمل عن والده... والام لايمكن ان يسقط ابنها من نظرها..ولكن سوف تسعى لاصلاحه.. <ولكنه مع ذلك احيانا وعندما يتذكر ذلك الموقف يقسو على ابنه عندما يأتى بتصرف قد لا يستحق كل تلك القسوة > هذا تفكير خاطئ...فيجب ضبط النفس واحتواء ابنه .. |
يجب عليك في المرة القادمة ان تضع ابنك وابن صديقك 17 سنه
وتخبرهما بأنك ستخرج وابقيا انتم في الداخل ولكنك لا تخرج اختبى في الشقة او ضع كاميرا فيديو و او جهاز تسجيل لكي تلتقط الحديث الذي يدور بينهما وإن وجدت الشئ الذي تقول عنه فلا تخبر الأم بذلك فعليك ان تخبر الولد وتتحدث إليه بخصوص ذلك ونتمنى أن يكون مجرد سؤ فهم فقط تحياتي |
إذا كان هذا الموقف حدث فى المنزل ، وفى فترة وجيزة لا تتجاوز الربع ساعة ، كيف نضمن ابناءنا فى الرحلات ، وفى حلقات تحفيظ القران ، وفى المدارس ، وفى الاندية خاصة عندما يصلوا الى هذه المراحل الخطيرة من العمر .
والسؤال الثانى ، هل هذه الممارسة بعد تجربتها ممكن ان تكون مستمرة مدى الحياة ، هل يكون استمرأها واستساغها وسوف يستمر عليها طول العمر حتى بعد ان يصح رجلا ، ام ان مثل هذه التجارب السيئة تنتهى مع فترة المراهقة فقط ، نرجو من لديه تخصص فى مثل هذه السلوكيات تنويرنا بصورة اجمالية بارك الله فيكم وجعله فى موازين حسناتكم . |
أنا اعرف اشخاص اعمارهم تقريبا 38 وهم إلى الأن يمارسون اللواط
وهم غير متزوجين لأنهم لا يحبون ممارسة الجنس مع النساء بل يحبون ممارسته مع الذكور والأطفال أعاذنا الله منهم |
الساعة الآن 07:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©