![]() |
كيف نكون صداقه مع ابنئنا مقطرحات
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اخواني الاعزاء و الكرام خطر ببالي هذا الموضوع الا و هو كيفيه تكوين الصداقه مع الابناء و اكيد انكم تعرفون مدا اهمية هذا الموضوع لان كثير من الابناء و للاسف يستسقي النصح من الاصدقاء و الذين ليس لديهم الخبره الكامله مثل الكبار فمن اجل عدم ضياهم و تخبطهم بين الافكار التي لا نعلم مدى جدواها و خصوصا في فترات المراهقه بالاخص و بشكل عام فترة التربيه لان الابناء يختلطون في الحياه بشكل واسع و خصوصا في المدارس اذ يرون اصناف من الناس فاحببت ان يشارك الجميع في هذا الموضوع لاهميته و خصوصا على الاسره و العائله و الله ولي التوفيق السلام عليكم ورحمة الله و بركاته |
اخي الفاضل
اشكرك على هذا الموضوع، سأكون سعيدآ بمشاركتك لإثراء الموضوع ولعل أهم نقطة هي كسر الحاجز النفسي بين الواليدن والإبن بالأضافة إلى: *العدل وعدم التفضيل في المعاملة *إثارة جو من الود والحب والرحمة والإحترام بين الأبناء. * الثناء والتشحيع إذا بادر بأعمال تنم عن الحب والود. *اشراك الإبن في الأعمال الجماعية مثل التحضير لرحلات أو لزيارة أحد الأقارب. *إعطاء الابن الكبير في المنزل مسؤولية رعاية إخوانه الصغار وإشاعة الحب أثناء غياب الوالدين. *تكريم الابن الذي يعتذر إذا أخطأ. تحياتي |
نشكرك اخي الكريم على هذا الموضوع ، بالفعل كسر الحاجز النفسي من الامور الضرورية حتى يكون الاب و الام هما الملجأ للابناء في كل ما يحتاجونه من نصح وارشاد وعندما تكون هنالك صراحة بين الابناء والابوين
تؤدي هذه الصراحة الى تجاوز العديد من المشكلات التى تواجههم في الحياة |
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
انا بصراحه و للاسف ليس لدي الكثير من الافكار و لكن رأي انه منذ ولادة الطفل نربيه على المحبه و الترابط بين الوالدين فالطفل الصغير مثل صخره تنقش عليها فيثبت النقش لسنين و خصوصا من تعاليم الدين لان ديننا الحنيف و نزرع فيهم القيم الحميده و محاولة تمالك النفس عند الغضب ففي احيان كثيرا كثير من الناس للاسف نغضب بسرعه من فعل فعله الابن الصغير مع علمنا بناه لا يعلم و المشكله الاكبر اذا كان يعلم الطفل انه خطئ ولكن لا يدرك هذا بشكل صحيح فنتحجج بقول انه يعلم للاسف بشكل اخر اقصد انه يجب ان نكون صبورين الى ابعد حد و بصراحه اهنئ من كان لديه القدره على الاحتمال دوما وليس احياناً هههه (بالتدريب توصل للمبتغى ) ولكن هناك رأي اصدقه و اايده بشده بان نتبع تعاليم ديننا و نحاول تعليمها لابنائنا و نريهم كم هي مقدار السعاده التي تغمرنا من جراء هذا الفعل و هذا العلم و نحببه اليهم و من هنا اعتقد انه تفتح ابواب الاخذ و العطاء بين الكبرا و الصغار و تعليمهم و لكن عندي استفسار ما هي انسب الطرق للرد على استفسارات الصغار التي في كثير من الاحيان نعلمها و لا نستطيع ان نعبر عنها بلساننا و لكن نؤمن بها فمثلا يتكلمون مدرسوا الدين عن الجنه و عن الله تعالى سبحانه بديع السموات و عند رجوع الطفل الى المنزل تنهال علينا اسئله لها بدايه و ليس لها نهايه لمذا كذا و اليس كان هكذا افضل (( اسئله محرجه و مضحكه و صعبه في آآآن واحد))) اتمنى من الجميع المشاركه لاني ارى ان الموضوع حساس و مهم لابنائنا و مستقبلهم لاني بصراحه اطفال في الشوارع يفعلون ما لم نفعله نحن في سنهم او حتى اكبر منهم ببعض سنين من يدخن و من ... للاسف اين الاهل و الطامه الكبرا كما نقول عندما يقع الفأس في الرأس نضع اللوم هنا و هناك و ننسى انفسنا التي لها النصيب الاكبر من العتاب. بانتظار الآراء السلام عليكم و رحمة االه و بركاته سبحان الله و بحمده اشهد ان لا الاه الا انت استغفرك و اتوب اليك |
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اخواني اعود بطريقه ليست بالجديده كلياً علينا و هي لماذا لا نحاول ان نكون مع ابنائنا و اصدقائهم من قريب و بعيد و لكن البعض منا يقم بهذا بشكل خاطئ بحيث انه يقوم بالسيطرة كليا على حياة الابن فلا يترك له المجال للإفصاح عما في صدره و بالتالي يزيد الامر تعقيدا فعلى سبيل المثال نحدد وقت للخروج معه مثل ان يقوم الوالد او الوالده او الاثنان معا بالخروج مع الصبيح في نزهه او ما شابه و نساله كيف اصدقاءك و ماذا يفعلون و نحاول ان نغرس هذه العاده من الصغر حتى تسهل عميلة الكلام و الحوار بين الطرفين في الكبر اي قوم بإستمالة قلبه و طبعا محاولة معرفة اصدقائه و المقربين اليه خصوصا و معرفه صفاتهم و ما المانع اذا قام اهل الصبيان بالتعارف في حين كان كان ذالك لمصلحتهم (الصبيان) ففي كل مره نتودد الى قلبوبهم اكثر و اعتقد انها مفيده بحيث انه اذا تعود الصبي من الصغر ففي الكبر و كلما شعر بتوتر او ضيق من شئ ما ياتي تلقائياً ليتحدث. و هناك طريقه اعلمها لاستلطاف قلوبهم و هي نوعا ما ماكره هههههه في حين ان الصبي اخطئ و توعا ما سبق تحذيره من فعل معين فلا نقوم بالتوبيخ و الضرب في كل مره بل نقول له مثلا انا زعلان منك لا تكلمني و اذهب و اجلس في مكان ما في البيت ولا تخف فبعد دقائق معدوده سوف ياتي الطفل حزين و ربما يبكي و يقول احبك سامحني آسف اخر مره ههههههه و هكذا وانت تقول له لا اول مرهو ثاني مره ثالث مره مشيها و قل له خلاص بشرط لاتعيدها و اذا قمت بالفعل مره ثانيه لن احضرك لك لعبه او ما شابه اقصد مما يحبه الصبي مره على مره بنتجح ان شاء الله مع تمنياتي بالتوفيق. سلام عليكم ورحمة الله و بركاته |
الساعة الآن 03:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©