صورة جنسية
 

دخل إلى النت ..

ثم رأى ذلك الإعلان بعد أن بحث في مواقع البحث ..

ثم وجدها .. فتأملها ثم شعر بالندم فأغلقها و استغفر و عزم ألا يعود ..

ولكن .............

لم يتركه الشيطان و لم يجاهد صاحبنا نفسه وهنا ..

صورة جنسية ثم صورة تليها و هكذا ...

و تطور الأمر إلى فلم ثم فلم و هكذا ...

و صاحبنا الذي كان بالأمس لا يرفع بصره في وجه امرأة حياء و كان يظن نفسه أنه بعيد عن هذه الأمور أصبح من المدمنين ...

ولم تشبعه الصور و الأفلام ولم تسكن شهوته كما ظن بل أحرقته بنارها فمضى إلى طريق آخر ألا و هي العادة السرية ...

ولما لم تعد تشبع تفكيره وعقله المريض اتجه إلى البحث عن الفاحشة في مواطنها حتى وقع فيها ولا حول ولا قوة إلا بالله ..

أخي ... أليس هذا هو ما يحصل مع الكثير ؟!! إنه مسلسل تكرر مع الكثيرين و البداية

(( صورة جنسية )) ...

أخي ... أسألك سؤالا واحدا لو أجبت عليه بنعم فافعل ما تشاء ..

هل تعرف متى ستموت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كيف سمحت لنفسك أن تغلبك صورة أو فلم ؟؟!!

أخي حاسب نفسك وأقلع الآن قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه الندم ....

التوبه يا صديقي .... فلقد اظلك شهر كريم ...... وسوف تصفد فيه الشياطين

صدقني ...... انها فرصة كبيرة

جزاك الله خير000





كلمات رائعة ومؤثرة000






نفع الله بك000






ونفع الله بموضوعك000






شكرا لك000






حياك المولي000

السلام عليكم...

سلمت يداك يا أخ ابو حلموس على هذه الكلمات ...

و جعله الله في ميزان حسناتك

الله يهدي الجميع :)



تحياتي

جزاك الله خير000نفع الله بك

ينقل الى مكانه المناسب

عالم الثقافة والتوجيهات

أحسنت في النصيحة

جزاك الله خيرآ

جزاك الله خير الجزاء


وجعلها في ميزان حسناتك

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيرا أبا حلموس

على هذا المجهود

وشكرا لك على هذا العنوان الشيق

وهذا الطرح الجذاب

بارك الله فيك على نشر هذه الفوائد النافعة