![]() |
طفشت مع ابني اريد مساعدتكم!!!!!!!!!!
:confused: ما هو السن المناسب لكي يعتمد الطفل على نفسه بدخول الحمام وما هي الوسائل المفيدة والاساليب المستخدمة في تعليمه ساعدوني خبرتي قليلة مع الاطفال
|
مرحبا اخت الوردالجوري ..
نقلت لك مقال عن الموضوع ان شاء الله يفيدك .. تحياتي لكِ [line] عن السن المناسبة لبداية تمرين طفلك على التبول والتبرز فتقول الدكتورة الصحية : من أجل تحديد السن المناسبة لبداية التمرين يجب أن يكون الطفل مستعدا من الناحية الفسيولوجية والسيكولوجية لذلك. فمن الناحية الفسيولوجية، حين يبلغ الطفل ثمانية عشر شهرا من عمره يكون التناسق العصبي/العضلي على العضلات العاصرة التي تمنع نزول البول والبراز قد تم نضجه بحيث يستطيع الطفل بداية التمرين على السيطرة على تلك العضلات. ويكون قد تم أيضا في نفس هذا العمر اكتساء الأعصاب -التي تمر بالمجرى الهرمي الخارج extra-pyramidal tract بالغمد النخاعي myelin- الذي ينتج عنه أيضا مزيد من القدرة على السيطرة على الأجهزة المزودة بأعصاب هذا المجرى، وهو ما يؤدي إلى القدرة على السيطرة على التبول والتبرز. إذن فمحاولة تدريب الطفل على التبول والتبرز الإرادي قبل سن الثمانية عشر شهرا يكون هباء منثورا؛ حيث إن الطفل قبل هذه السن لم يكتمل جهازه العصبي بعد. وهنا قد تندفع بعض الأمهات بالقول بأن ابنها فلان قد تم تدريبه قبل هذه السن بكثير، إلا أن الرد عليها يكون أن قدرة الطفل الحقيقية على التحكم في عملية التبرز والتبول تظهر في قدرته على معرفة احتياجه لدخول الحمام وإبلاغه لأمه بذلك ثم في قدرته على التحكم في العملية بأسرها. وتضيف: ومن الأمور التي ينبغي مراعاتها وملاحظتها لتقييم استعداد الطفل النفسي للتمرين هي: 1. أن يكون في مرحلة استقرار نفسي داخل أسرته، ولا تبدأ الأم التدريب في مراحل ضغط من حياة الطفل كأن تكون الأسرة في فترة انتقال من مكان إلى آخر، أو أن تكون الأسرة قد استقبلت مولودا جديدا. 2. أن يكون قادرا على استيعاب ما تطلبه منه الأم. 3. قادرا أيضا على التعبير عن رغبته للقيام بالتبول أو التبرز. 4. أن تتوافر لدى الطفل الرغبة في إسعاد والديه عن طريق تلبية مطالبهما. 5. بالإضافة إلى رغبته في اعتماده على نفسه في أموره الشخصية، وإظهاره أيضا لضيقه من الكوافيل غير النظيفة الملامسة لجسمه ورغبته في أن تنظفه والدته. 6. قدرة الطفل على التحرك نحو الحمام منفردا وجلوسه عليها بثبات. ولا بد من توفير جو مريح ومشجع للطفل في هذه المرحلة. وينصح أطباء الأطفال الأمهات أن يتراجعن عن عملية التدريب لمدة قد تتراوح بين الشهر والثلاثة الأشهر إذا اتضح عدم استعداد الطفل بعد أسبوع كامل من المحاولة معه. ومع كل هذا فإن الكثير من الأطفال يعانون مما يعرف بالتبول اللاإرادي، وهو ما يقلق الأمهات. ومن أجل طمأنة الأمهات فلا بد من ذكر أن الكثير من الأطفال يعانون من التبول اللاإرادي كجزء طبيعي من عملية نضجهم وتكوينهم. فحسب الإحصائيات المرصودة في هذا المجال فإن التبول اللاإرادي يختفي في الأطفال بعد سن الخامسة بمعدل 15% من الحالات كل عام. وذلك حيث يعاني 10% من الأطفال في سن الخامسة من التبول اللاإرادي بشكل طبيعي وفي بعض الإحصائيات تصل تلك النسبة إلى 20% ثم 5% من الأطفال في سن العاشرة و1% من الشباب في سن الثامنة عشرة. يُذكر أيضا أن التبول اللاإرادي منتشر بين الأولاد بمعدل مرتين عنه في البنات. أما عن الخطوات العملية التي يمر بها التدريب فتقولإن تدريب الطفل على التحكم في عملية التبرز يتبع معه الآتي: 1- يحتاج الطفل فسيولوجيا إلى القيام بعملية الإخراج بعد الاستيقاظ من النوم، وقبل النوم وهو ما يمثل طبيعة الإخراج عند الأطفال، وبالتالي لا بد من إجلاسه لقضاء حاجته عقب استيقاظه مباشرة، وكذلك قبل نومه، والصبر عليه حتى يتم قضاء الحاجة بنجاح حتى وإن أظهر تمنعًا ورفضًا. 2- يجب ملاحظة كمية السوائل التي يتناولها الطفل أثناء النهار؛ لأنها تتناسب طرديًّا مع عملية الإخراج، وبالتالي تنتبه إلى إجلاسه للتبول على مرات منتظمة أثناء اليوم، والصبر على الطفل حتى يُتمَّ عملية الإخراج، فإذا قام بها تعطيه مكافأة غير معتادة، وتمدح سلوكه بفرحة عارمة. 3- في اليوم التالي تضع أدوات التبرز أمامه، فيشتاق إلى المكافأة وتجلسه عليها بملاطفته ومحايلته، وتصرُّ عليه حتى يتمّ هذه العملية بنجاح. تشرح للطفل بلغة بسيطة مناسِبة لسنِّه أن المكافأة مرتبطة بقيامه بعملية الإخراج، بمعنى أن يكون لديه ارتباط شرطي بين المكافأة والقيام بعملية الإخراج بحيث تمثل المكافأة عنصر تنبيه للجهاز العصبي، وبالتالي تمتنع الأم عن تقديم المكافأة له إذا جلس مرة دون أن يقوم بعملية الإخراج. وتضيف أن هناك احتمالا وهو أن يكون الطفل يخاف الحمام أو السقوط في المرحاض وهنا يحب استخدام وعاء ذي شكل طفلي بسيط محبب فيمكنك القيام بالآتي: 1- أن تجعلي فترة إجلاس الطفل محببة وجميلة بغناء الأغاني والتصفيق والضحك واللعب والمداعبة، وتحكيان سويًّا الحكايات، وعندما تنتهي العملية يكون الاحتفال الكبير، والتصفيق الحاد والضحكة التي تنير الوجه، مع الإشارة باليد والكلام ليشعر أن ما عمله إنجاز عظيم. 2- يمكنك أن ترسمي أو تحضري صورًا أو قصصًا -وهذا ما فعلته مع ابنتي- بها صورة لفيل مثلاً أو حيوان يبلّل ثيابه، ثم تقولين عنه ما يشير إلى كونك مستاءة منه مثل "إنه سيئ" أو "غير نظيف"، وصورة أخرى لنفس الرمز وهو يحرص على نظافته ويطيع أمه ويذهب للحمام وتعلقين: "إنه جميل ونظيف" بصوت تبدو فيه الفرحة؛ فالطفل قد لا يفهم المفردات بقدر ما يفهم التعبيرات في صوتك ونظرات عينيك وحركات ملامح وجهك، فيستطيع أن يفرق بين الحالتين، ليعلم أنك تحبين وضعًا وتشجعين عليه وتنبذين الآخر. 2- لا بد من إقران عملية التبول دومًا بمكافأة.. ولا تظهر المكافأة إلا في حالة التبول في المكان المخصص لذلك، فهذا ينبِّه الطفل وجهازه العصبي. أما عن الغيرة فتربط بين هذا الشعور وبين التبول والتبرز وتقول: إن طفلك يعاني الشعور بالغيرة، وهذا طبيعي، فيعاقبك بأن يمسك فضلاته حتى يُخرج في حفاظته بدلاً من تنفيذ رغبتك.. هذا الاحتمال يكون واردًا إن كان الطفل يتعمد إمساك فضلاته حتى يخرجها فيما بعد في الحفاظة. أما إن كان الأمر خطأ في توقعك لموعد احتياجه للتبرز مما يترتب عليه أنه لا يفعل شيئًا سوى انتظار المجهول -بالنسبة له- الذي لن يأتي الآن، فمن الطبيعي ما يحدث. هذا ويجب الابتعاد عن أسلوب الضرب لأن العقاب خطأ فادح قد يتسبب له في إمساك لا يشفى أو مشكلات نفسية أخرى أنت في غني عنها فهو لم يفهم بعد العلاقة بين الفعل ورد الفعل. ((منقول مع التصرف من موقع صحة)) |
بالنسبة لي بديت مع ابني قبل مايكمل سنتين بشهر وانا دربته على المرحاض على طول...وبديت معاه شوي شوي..يعني البداية كانت في البيت ومالبسه الا في الطلعه وكنت ادخله الحمام بعد الاكل والشرب..وبعدين عودته لما نطلع بيت اهلي او صديقاتي وبعدين في السوق واخر شي لما ينام..يعني تدريجي..
|
اختي لولو ما قصرت اشكرك وايضا الغاليه ياسمينا
|
الساعة الآن 10:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©