معقولة تغيرت في لحظة
 

ارتبطت بعالة لا تحب الطبقية وكذلك أنا فهذا الشي ليس بالإسلام بشي وإنما من رواسب الجاهلية، ولقد تقدمت وكان الرفض من نصيبي من قبل أعمام الفتاة لدرجة أن أحد أعمامها الذي يعمل معي في نفس المكان أخبرهم أني أؤمن بهذه الفكرة ولقد نفيت ذلك لدرجة أن ابي كاد أن يضربني على ما اصرح به تجاه هذه الظاهرة السيئة التي أدت بي أن أرفض في المرة الأولى التي خطبت فيها بنت من البلدة التي فيها
ثم خطبت هذه الثانية زوجتى، وفي أحد الأيام كنا نتمشى وكنت أتكلم معها وهي جنبي ولكنها لا تسمعه جيدا فاصحح لها، لا أقول إنها صماء لا وحاشى لله ولكن ذلك ما حدث، وفي طريق العودة قابلنا رجل فقلت له " السلام عليكم العم سالم" سكتت هي ثم قال عند دخولنا البيت " أنت قلي سيدي وحبابي التي لها نفس معني الكلمة الأولى سيدي" وحلفت أني قلت ذلك لأنها كانت بقربي وأنا أقسم بالله أنا لم أقل إلا كلمة " عمي" وهي الآن في غاية الضغب فتركتها وجلست وحدي

ما العمل معها، هل اشك في الكلام الذي قلته وهو يخرج مني وأنا في كامل قواي العقلية

أطمئن لايستحق الأمر كل هذا العناء ..

ربما تكون من النوع المتسرع في الكلام واحيانا تكون تفكر بشيء وتلقائيا تنطق به

وهذه حاله طبيعيه تسمى شرود الذهن ..

عفواً عزيزي

بس بصراحة


لم أفهم شئ ؟؟؟؟

ما اعرف وش اقول لك لن بصراحة ما فهمت ولا شي
شنو طبقية و اعمامها و و صماء اذا كنت تبي الجواب ارجو التوضيح

ارجـــــوووو التوضيح :mad:
لم افهم شيء

التوضيح يا أخواني المجتمع الذي نعيش فيه فيه من يؤمن بالطبقية التي حار بها الإسلام وهي وعائلتها ضد هذه الطبقية وأنا كذلك لأنه ليس هناك من يستطيع أن يتكفل بعائلة رجل آخر وكل حاجياتها لأن هذه العصر اللهم نفسي وإن وجد ففئة قليلة تكاد تكون معدومة، في تلك الحادثة ثابلنا في طريقنا رجل من البلد أعرفه فقلت له " السلام عليكم العم سالم" المهم أنها سمعت كلمة "عم" بكلمة " سيدي سالم أو شيخي سالم" مما جعل ثائرتها تثور وحدث ما حدث


أرجو أن يكون الموضوع واضح:

إني غاضب عليها لأنها تكلمت بكلام جارح على اهلي وكان ممكن أتصرف معها تصرف لكنها حامل وأنا احترمت وقدرت وضعها
ما العمل معها ؟