![]() |
لا تهتم بصغائر الامور
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة...
كيف حالكم ؟؟ وشو اخباركم؟؟؟ صار لي فترة طويلة انقطعت فيها عن المنتدي الرائع... و المواضيع الحلوة و الاعضاء الاروع... اليوم بكلمكم عن كتاب قرأته و انصحكم بقرأتة... ( مشتغلة مندوبة مبيعات...ههههههههههههه) المهم اسم الكتاب .. لا تهتم بصغائر الامور... في العلاقات الزوجية.. كتاب رائع لم انته من قرأته بعد و لكن ما انتهيت منه يحوي على نصائح رائعه... سوف اتحدث عن بعضها لانه لا وقت لدي فقد بدأ العد التنازلي ليوم عرسي.... ادعولي .. يحتوي الكتاب على مجموعه من النصائح... سوف اذكر ما استطيع هنا... و طبعا كل نصيحة لها شرح و طريقة تنفيذ و قصة تشير الى ما يحصل اذا عكستها .. الخ النصيحة التي تعجبكم و تريدون تفاصيلها اخبروني عنها و سوف اقوم باختصار شرحها لكم هنا... و لكن لا تغضبوا اذا ما تاخرت في الرد.. طبعا لن اذكر كل النصائح فهم 100 نصيحة .. 1- اجعل الصداقة هي الطابع الغالب على العلاقة. 2- تعلم ان تسخر من نفسك 3- لا تظن ان ما ليس معك افضل مما معك 4- لا تمتن على شريك 5- اسال نفسك: عيب من هذا؟؟ 6- تجنب هذه الكلمات ( احبك .... و لكن.......) 7- املا حياتك بفرص التعبير عن الحب 8- راجع التقويم ( هذي نقطة مهمة سوف اشرحها ان شاء الله) 9- تجنب توجية الانذارات 10- تذكر ان شريك لا يستطيع ان يقرأ افكارك 11- لا تتشاجر على اشياء تافهة 12- اتركي له قدر من الحرية 13- فاجئها بالمجاملات 14- لا تضع شريكك في حرج ( نقطة مهمة ان شاء الله سوف اشرحها) 15- فكر قبل ان تتحدث 16- لا تكن بطل كل قصة ( نقطة مهمه ايضا) 17- سعادتك هي مسؤوليتك وحدك 18- لا تقع في شرك ( اجد وقتا للجميع ما عداك) 19- الشريك الاخر انسان 20- لا تجعلا الاطفال يقفون بينكما 21- لا تدخل منزلك و انت مرهق. نكتفي بهذا القدر ..... الان |
لنتحدث عن نقطة
لا تكن بطل كل قصة... الفكرة في هذه النقطة ان معطمنا يحب رواية القصص, و التحدث عن شيء قد حدث لنا, عن شيء نشعر به و نلاحظة او ناملة او نجححنا في تحقيقة. فالمشاركة هي احدي الطرق الواضحة ليصبحا او يظلا شخصين متقاربين و متالفين . و لكن توج عادة للوصال لا بد و ان نصبح على وعى بها و نشعر بها في معظم العلاقات. على الاقل لبعض الوقت. و تعد هذه العادة هى الحاجة لان تكون بطل كل قصة. فمثلا جلس زوجان للحديث , و بدأت الزوجة تحكي قصة عن شيء مرت بة, و كان محور القصة الاولي عن شخص احمق كان معها في بداية اليوم, و القصة التالية كانت تتقاسم معه استياءها عما اصبحت علية وظيفتها من توتر و مطالب اكثر. و اخيرا, قد روت قصة مثيرة للحزن عن كيفية تعامل والديها معها بانهما لم يستمعا اليها مراحل نموها. قد انتهت القصة الاولى على اصرار الزوج بان سائق التاكسي لابد و ان يكون اكثر حماقة من الشخص الذي كان بالنسبة لها. و على العكس لقد قال ( انه اسوا شخص قابلتة في حياتي) و انتهت القصة الثانية فجاة عندما قام بوصف وظيفته بانها واحدة من اكثر الوظائف التى تسبب توترا. و انتهت القصه الاخيرة بوصفه العاطفي الخاص به لوالديه اللذين قد اساءا معاملته من الناحية العاطفية, كما يقول. و اصبحت المراه مستاءة و شعرت بخيبة الامل, فكل مرة حاولت ان تتقاسم شيئا خاصا بها, فانة يتبعه قصه اكثر اهمية بالنسبة لزوجها, علية ان يخبرها به فلم يكن شيء مما قالته جيد بسل كاف . و لكم ان تتصوروا خيبة املها وربما المها بان زوجها قد اثبت انه لا يرغب في ان يستمع و ان يسمح لها لان تكون بطلة قصصها الخاصة بها.. طبعا نحن متاكدون من ان الرجل لم يقصد الاساءه للمراه , و اعتقد من وجهة نظره انه منهمك في الحوار و يتقاسم القصص معها بالتبادل . و للاسف انه لم يستوعب ان يتمكن من مدح قصصها . و كما يمكن ان يكون بغير قصد , انه يخبرها من خلال استجاباته انها لم تكن شخصا مهما بما يكفي, او مرغوبا فيها. فهو لم يقل مرة : (قصة عظيمة) او ( ياله من شيء صعب). يعني في النهاية اذا قمت بالاستماع و التوقف عن التعقيب بقصه انت بطلها فانك من المحتمل في معظم الاوقات ان تلاحظ تحولا في حماس و روح المداعبة لدي شريك حياتك. و سيجد شريك حياتك المتعه في تشاطر احساسة معك مرة اخري. لانك مستمع جيد. و سوف يستمع اليك هو في المرة القادمة.. و بذلك سينتهي الامر بكليكما يتمتع بعضكما ببعض و تواجد المرح بينكما بشكل لم يسبق لكما. اتمني المعلومة تكون وصلت... و للحديث بقية .. لكن لا اعدكم بشيء في الوقت الحالي.. |
جميل جدا اختي
لكن لاتشوقينا وتروحي ... فكملي الموضوع لتتم الفائده |
كلام ممتاز
جزاكى الله خيرا |
وفقك الله اخيييتي فرجينيا
ولفتات مفيده وننتظر المزيد تسلمي |
| الساعة الآن 08:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©