![]() |
رجالنا في المستقبل ماذا حل بهم ؟
كيف يحدث هذا في مجتمعنا المسلم؟؟؟ و على الملأ؟؟؟ بل وجهارأً !!!
أنا من شدّة صدمتي .. وعدم تصديقي..و بسبب تكرر هذه الظاهره!!! أحببت أن أطرح عليكم موضوعي.. و يكون بدايةً بذكري لموقف تعرضت له قبل يومين.. كنت أشتري بعض المستلزمات الخاصه... من محل (نسائي) و أركز على نسائي.. يعني محل بيع مكياج.. اكسسوارات..الخ و اذا بصبيان وسيمان بأعمار الزهور.. لا تتجاوز أعمارهما الـ 15 ربيعاً.. يدخلان المحل.. و معهما شغاله(خادمه).. وما لفت نظري.. و نظر العاملات بالمحل.. مما جعلهن يتغامزن فيما بينهن.. أن الصبيان. قد غطيا براءة وجهيهما بمساحيق المكياج.. و بشكل ملفت.. وما زادني حنقاً و غبضاً.. أنهما وقفا بجانبي.. أمام رف (أحمر الشفاه أو الأرواج) .. يختاران منها.. و بعنايه!!!.. و حينما انتبها لذهولي.. ألقى أحدمها الي بنظرة.. لن أستطيع وصفها!!! لأن هذه النظره لا يرمق بها الا النساء.. فقد كان يرمقني من أسفل الى أعلى باحتقار و ازدراء.. و كأنني أنا الحاقده أو الحاسده.. التي تريد انتزاع الأرواج المختاره بعنايه من أيديهما. .. أو تلك الغيوره التي لا تريد لفتاة أن تصير أجمل منها.. في الحقيقه..هالني هذا المنظر.. و كان بودي أن أصفعهما.. لأطفئ قليلاً من نار أحرقت جوفي.. و ما يزيد حرقتي.. أن الظاهره هذه منتشره بكثره.. و أصبحت واقعاً .. بل.. و تعدت مرحلة الخجل.. فأصبح أمثال هؤلاء يطفون على السطح.. و يرغمون المجتمع على الاعتراف بهم.. بل و يطالبون بحقوقهم.. ما هاذا يا عالم؟؟؟؟؟؟؟ :mad: أين الرجال؟؟؟ أم أن هذه الكلمةه.. أصبحت وصفاً بل مدحاً لا تطلق الا على ندرة نادرة من الاأشخاص؟؟؟ أين من نظن فيهم.. مجاهدين.. أشداء؟؟؟ لا يهابون الموت!!! و كذلك بالنسبة للفتيات.. الاتي يصررن على أن يصبحن ذكوراً بالرغم من التضاريس التي تعلو أجسادهن الأنثوية.. و لن يستطعن اخفائها..مهما حاولن!!!! يا جماعه!!! الى متى السكوت عن هذا الشذوذ.. الذي لا يرضاه دين و لا عقل!!! حسبنا الله و نعم الوكيل.. و لا أقول.. الا اللهم عافنا مم ابتلى به كثير من خلقه.. و فضلنا عليهم تفضيلا أنا أنا |
مرحبا
احب اقولك اخوي هذا مقدمة كتاب يعتبر واذا بتظل على هالحال بتتعب واحوال الناس صدقني ماتقدر تصلحها اذن لا تتاثر وتحياتي لك.. |
انا انا والله صدقت بكل كلمة قلتها فعلا الوضع الحالي للشباب يحزن الله يهديهم ...انحرفوا عن الطريق المستقيم وغيروا مافطرهم الله عليه الله يهديهم .... ويرزقنا بالصالح في هذا الزمن الصعب القابض على دينه كالقابض على جمرة Gentle هداك الله اش هذي السلبية يا أخي في الله لا بد أن يكون كل مسلم غيور على دينه فهذه وصية رسولنا الكريم ( من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان ) ونكون مراعين مصالح البعض كبشر مسلمين ونتتناصح فيما بيننا كما أمرنا رب العباد من سابع سماء ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم من بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ) وقد تنصح نصيحة نابعة من القلب وتثمر مالا تتوقعه فالدين النصيحة وهذه النصيحة أحد حقوق الطريق والأماكن العامة .. |
أنا أنا
وحده أنثى امرأه female :mad: أقول لكم أشتري من محل حريم !!! الله يهديكم بس :) ازم أكتب أختكم أنا أنا :) |
اختي انا انا ماذا علينا كافراد تجاة هؤلاء من افراد المجتمع نسال الله لنا ولهم الهدايةعلينا با الوقوف في وجيههم ووعضهم وعدم تركهم وتضييق عليهم با الكلام والهمز والمز لعل وعسى ان يدركو انهم منبوذين فيفيقو . وشكرا |
السلام
أختي أنا أنا بالفعل الواحد في هالزمن يتوقع أنه يشوف أشياء يندى لها الجبين لم يكن يتوقعها في بلاد الاسلام وللأسف ماذا نستطيع أن نفعل سوى الاشمئزاز من هالأشكال والدعاء من الله أن يعافينا مما ابتلى به كثير من خلقه والدعاء لهذه الأمه أن تصحو من غفلتها وأن تهتدي الى الصراط المستقيم وعلى العموم أنا سعيده برؤية عضوه تشاركني في كثير من وجهات نظري تحياتي لك أختي وبارك الله فيك |
غاليتي.......انا انا.... لا اقول......سوى...حسبي..الله..ونعم..الوكيل.... فهذه..الظاهرة..اصبحت..طبيعية..جداااا..في بلاد غير المسلمين.. وازيدك....من الشعر...بيت...اصبح..هناك..قانون..خاص..لحمايتهم..وا لدفاع عنهم.. واعتبارهم...عضو فعال..من المجتمع......:eek: ولا حول ولا قوة الا بالله..... اما في بلاد المسلمن..ما يحدث.. هذا....الا نتاج..الانفتاح..الخاطئ..على الغرب...واخذ ما لديهم..من سلوكيات..وقيم..خاطئة........وبعد هذه..الشريحة..عن ديننا..الحنيف..وقيمنا..وسلوكياتنا...... وفعلا..اصبحت..كلمة...رجل..الان...لا تقال...الا للمديح... والله..المستعان.... في انتظار المزيد من مواضيعك الهادفة تقبلي..فائق...احترامي... اختك تووووووت |
الساعة الآن 01:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©