![]() |
الحكمة من تحريم اللواط
إن القواميس الطبية وكتب الأمراض النفسية والاجتماعية لتحتوي على عدد كبير من الأسماء لأمراض الشذوذ والانحراف الجنسي ...... وكلها مما تعافها الفطرة البشرية السوية ..... والقائمة طويلة الأسماء متعددة ومن تلك الأسماء : ـ
اشتهاء الشبيه : ـ وهو مايعرف باللواط ويكون بين الذكور والذي قد نهى الله سبحانه وتعالى عنه واستهجنه في قوله تعالى : ـ (( أتأتون الذكران من العالمين * * وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون )) سورة الشعراء (165 ـ 166 )) وقد أثبتت الأبحاث العلمية حديثاً : ـ خطورة اللواط على صحة الإنسان ولا سيما بعد انتشار مرض الإيدز في البلاد الغربية بين الأشخاص المصابين بالشذوذ الجنسي ... وكل يوم يأتي العلم الحديث بجديد في عالم الأمراض التي تصيب الشاذين جنسياً ..... وهاهي الأبحاث الطبية تؤدي إلى اكتشاف ضعف المناعة لدى هؤلاء الشواذ ، ضد أي غزو فيروسي للجسم كما سبق أن أشرنا ومن ذلك كله : ـ كان تحريم الإسلام لصور الشذوذ الجنسي والتي من أبرزها اللواط ، والذي قرر الطب الحديث ضرورة اجتنابه لرره العوي والنفسي والاجتماعي .... موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم تأليف : ـ عبد الرحيم مارديني |
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله بارك الله بك اختي الكريمة جزاك المولى كل خير على طرح هذه المعلومات تحيتي وتقديري |
مشكوره اختي الكريمة على هذه المعلومات
جزاكِ الله خير تحياتي |
جزاك الله خير بوركتي احترامي |
جزاك الله خيراً على هذه المعلومات المفيدة تحياتي |
سبحان الله مشكورة اختى جزاكى الله خيرا |
للمعلومية
خطورة (عمل قوم لوط) تشمل كذلك اتيانت النساء من المكان المحرم اتيانه. ( تعرفون قصدي ) و شكراً |
طيب كيف تعرف الزوجة أن زوجها من هذي الفئة ؟؟
يعني هل هناك علامات معينة في السلوك أو التصرفات تكشف هالشي ؟ |
أختي السنارة إن الممارس لهذه المعصية أو الكبيرة بمعنى أصح يكون ممن غضب الله عليه في الدنيا والآخرة مالم يتب منها ، والمعروف أن من غضب الله عليه يكون ذلك واضح تماما على شكله وعمله ن وعامة مايعرفون من وجوههم ،بأن يكون فيهم شيئاً من الميوع والتسكع ويظهر ذلك جلياً عند رأيتهم لشاب جميل فتبدأ آنذاك مظاهر الشهوة لديهم
هذا والله أعلم |
الساعة الآن 12:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©