فتاة تشمئز من شيء اسمه جنس
 

السلام عليكم ورحمة الله،،،



فتاة تشمئز من شيء اسمه جنس واحيانا لدرجة الغثيان اذا ما سمعت بعض التفاصيل عن العملية الجنسية او ما شابه
ومع ذلك فثقافتها كفتاة بالنسبة لأمور النساء جيدة جدا...

بالمختصر هي تصف الجنس بأنه (لوعة جبد)
وتكره فكرة ان رجل يقترب منها لهذه الدرجة.. ممكن حب واحضان.. لكن جنس لأ !


ماهو تعليقكم على هذا النوع من الحالات؟؟ وكيف تستطيع الفتاة التغلب على هذا الشعور ؟؟
ونريد نصائح من المتزوجات.. لأنها في سن الزواج وقد تخطب في اي لحظة




لكم جزيل الشكر مقدما....

وعليكم السلام ورحمة الله،،

مدري كيف صارت بهالشكل؟؟ هل مرت بتجارب او مشاهد مؤذية عندما كانت صغيرة؟
أو ربما هي ماخذه صورة عغر صحيحة عن هالعملية؟؟

عموما فيه بنات يشمئزون من الجنس لكن ما ادري بالضبط شنو السبب.


انصحك انها تعرض نفسها على طبيب نفسي. هذا اذا كان عندها عقد نفسية منذ الصغر فيما يخص العملية الجنسية.

أتمنى اكون افدتك

كثير حالات كذا يقولون قبل الزواج ولكن بعد الزواج
يتغير كل الموضوع
وصدقيني لما تحس بالحب
وتحس بالحنان راح تحب وتقدر شيء اسمه جنس
على العموم لا تشغلين بالك معاها وصدقيني راح اثبت لك هالشيء
بعد الزواج ...

السلام عليكم،
يا عزيزتي السمع غير التجربة، انا عن نفسي تلوع جبدي اذا سمعت احد يتكلم عن هالشي، بس لا ننسى دور الكلام والمفاهيم الي تصير بينالبنات وساعات الوصف يكون مقزز نوعا ما.
الحل ان الطرف الثاني يتفهم هالشي ويحاول يحببها بهالشي، ما ننكر اذا مرت بتجربة اثرت فيها وخلتها تكره هالشي؟؟؟الله يوفق الجميع.

هذه نتيجه التربيه الخطا للبنات والاولاد التى تجعلهم يخافون الجنس, هذه الفتاه واجهت مشكله وهى صغيره جعله ترى العلاقه الجنسيه بنظره غايه السواد,, مثل ضبط والديها لها وهى صغيره اما تلعب مع احد الولاد ( عريس وعروسه) او راؤها تلعب فى اعضائها التناسليه وهه صغيره ...زوغيرها من هذه المواضيع ولاقت عقاب كبير دون ان تفهم المور بطريقه صحيحه

تسلمون جميعا..

ولكن محتاجين اراء اكثر يا جماعة

لعل هناك شيء في ذاكرتها

حاولوا الرجوع بها الى الوراء والتحقق بما يحتويه
تفكيرها ..

واخبارها بأن الجنس امر فطري
وبالنسبة للحياة الزوجية هو اساسها في
تلبية رغبات الزوج والزوجة

اختي الكريمة ، أضم صوتي لمن اقترح المعالجة النفسية ، لأن الشعور بالقرف والاشمئزاز ليس شعورا طبيعيا ، وهو امر مختلف تماما عن الخجل والحياء الطبيعي في الانثى فمهما كانت المرأة خجولة الا ان نفسها تتوق الى تلك العلاقة والتي ترى بها اشباعا لأنوثتها ، اما أن تشعر بِ ( لوعة الكبد ) فهذا غير طبيعي وهو امر متأصل فيها منذ الصغر نتيجة التنشئة الخاطئة بغرس مفاهيم خاطئة من الام لأبنتها ، او نتيجة التعرض لمواقف او مشاهدات بطريق الصدفة وفي سن لا تدرك البنت مغزى هذه الامور فتأخذ عنها فكرة خاطئة .
انصح باستشارة وعلاج نفسي لأن هذا الشعور سيسبب لها مشكل زوجية فيما بعد ، وما ذنب زوجها الذي عفّ نفسه وتزوج ليحصّـن نفسه ليجد امامه زوجة تشمئز من العلاقة الحميمة ، فوقتها سيعتقد انها تشمز منه هو وليس من العلاقة الجنسية بشكل عام مما يدعوه الى التفكير بغيرها من النساء .
اختي انا لا أحاول ان اخيفك أو أن اضخّـم الأمر ، ولكن صدقيني ان هناك من الامور يبدو صغيرا وتافها الا أنه يسبب مشاكل كبيرة فيما بعد إن نحن اهملنا علاج الامر وتصرفنا بمبدأ ( النعامة ودس الرأس في التراب ) .
اختي العلاج النفسي سيجعلكِ تغيرين فكرتك عن الجنس وتنظرين اليه النظرة الصحيحة الطبيعية ، وهو انه علاقة حميمة بين الزوجين وممارسة حب بينهما ، وستغيرين شعورك ونظرتك من اشمئزاز ونفور الى دغدغة الاحاسيس والتشوّق الى ان تترجمي احاسيسك لزوجك و أن تتلقي تعبير زوجك عن احاسيسه عبر تلك العلاقة الخاصة ، فالعلاقة الجنسية المتكافئة بين الزوجين نعمة كبيرة.

و بعدين ايه ظروف البنت دى مخطوبة ولا ملكة :29:
مرت بتجربة عاطفية حبت من قبل :30:
الجنس قد يكون يعبير مدى عن الشعور
فسبحان الله الذى يخلق هذة الشعور لدى المراة المحبة لزوجها فيجعلها تجد راحتها فى ذلك :14: :14: :14: