![]() |
فن حل المشكلات
حل المشكلات ليس خطة آلية من حيث تدخل المعلومات من ناحية وتحصل على حل من الطرف الآخر. إن العنصر الإنساني عنصر شديد الأهمية يشتمل على مهارات تضم صراعاً وتأثيراً وتقييماً وأشكالاً أخرى للتواصل.
ولكن كما في كل المحاولات هناك فن وعلم في حل المشكلات ولكنك تتجاهل الاثنين وهي مخاطرة منك. إن البحث المنهجي عن البيانات التي يمكن تحويلها إلى معلومات ثم إلى معرفة مفيدة هو عملية تفاعلية تشمل زملاءك ومرؤوسيك. إن وظيفة المدير هي إيجاد الطريق من خلال الأداء والمشاعر والحقائق واتخاذ قرارات هادفة بناء على تلك الحقائق. في كل شخص بارز في حل المشكلات، العملية الأساسية جاهزة لديه. هذا الشخص لا يكون قادراً على التحدث عن هذه العملية ولكن حيث تحلل تصرفاته، فإنك تجد اتجاهاً واحداً. هؤلاء الذي يحلون المشكلات "بفطرتهم" نادراً ما تجدهم يصححون أكثر من 25% من الوقت وهو مستوى ضعيف من الكفاءة. وإليك العناصر الأساسية التي تجمع بين الفن والعلم في حل المشكلات:
مجرد حقائق
منقول للفائدة |
بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيية أختي الكريمة موضوع جداً رائع نقل موفق واكثر ما عجبني اقتباس:
|
كلام جميل لكن أرجو أن يكون أكثر بساطة مع ذكر أمثلة لكل حالة .
|
بيوووتي زينه
http://alamuae.org/upload/alam1/JIJiiiJItalal56.gif Reemona ميرسي كتير علي النصائح المدروسه المهمه وإن شاء الله يستفيد الجميع منها http://www.w6w.net/users/17-05-2005/...5456e19303.gif |
اقتباس:
شاكرة لمرورك و تعقيبك أخي الفاضل تحياتي |
توجيهات قيمة لحل الخلافات بطرق فنية جزاك الله خيرا خالص احترامي |
اقتباس:
شاكرة لمرورك أخي الكريم و بالنسبة للتوضيحات فبإمكانك طرحها للنقاش حولها تحياتي |
اقتباس:
شاكرة لمرورك و تفاعلك أختي الكريمة تحياتي |
شكرا لكِ عزيزتي ........طرح موفق.......... والحمدلله انني من النوعيه التي لاتحب
الحكم مباشره على الاشخاص الا بعد التأكد منهم شخصيا.... وانا استخدم التحليل تقريبا في كل اموري كي لا اقع في الظلم وهذا اهم شئ بالنسبه لي....... جزاك الله خيرا اختك |
جميل اختي Reemona ارجو ان تتقبلي هذه الإضافه في حل المشكلات : يقول الامام علي : ( من استغنى بعقله ضل ) ( من استقبل وجوه الآراء عرف مواضع الخطاء ) |
الساعة الآن 12:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©