|
حزني يقتل حياتي الزوجيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم وببساطه انا حزينه لاني ظلمت في عملي و هدر جهد خمس سنوات من حياتي بلا مبالاه. خذلت من اصدقائي و من اقرب الناس لي منهم .. حزنت كثيرا ... حاولت ان اتغلب على حزني بلا جدوى لايمر علي يوم الا وابكي .. اصبحت اخشى الجلوس وحدي حتى لا افكر فيما حصل .. لم اعد اشعر بالسعادة... ارى العالم كله خونه وانه لا جدوى من الصدق مع البشر او التضحيه لاجلهم . حزني يقتلني ... والطامة الكبرى ان ذلك اثر على حياتي الزوجيه ... حاول زوجي الحبيب ان يتفهم حزني لكن من حقه ان يفقد صبره .. لا اعرف كيف اسيطر على نفسي .. او كيف ابث السعادة في حياتي مره اخرى ساعدوني |
أحمدي الله أن زوجك معك وكله امتحان من الله عز وجل ومافي حدا إلا مأكلها بحياته
|
قووووولي الحمد لله على كل شي يا اختي دمــــوع
وعسى الدمووع بعيده عنج ان شاء الله.....حطي نفسج مكان زووجك شو بتكووون ردة فعلج وبأماااانه وبعديين هااي الدنيا مره لك و10 علييييييييك...فلا اتضيعيين اي لحظه بقهر او زعل تــــــــــ حيا ـــــــــتـي |
بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة أختي الكريمة أيهذا الشاكي وما بك داء كيف تغدو إذا غدوت عليلا هو عبء الحياة ثقيل من يظن الحياة عبئاً ثقيلا والذي نفسه بغير جمال لا يرى الوجود شيئاً جميلا كن هزاراً في عشه يتغنى لا غراباً في الليل يبكي الطلولا أتمنى لكِ الحياة السعيدة والسلام |
بوحي إلى من تثقين فيه من أقربائك أو من صديقاتك وأخرجي ما في نفسك ترتاحين وقولي حسبي الله ونعم الوكيل وتوكلي على الله فلن تخذلي وستنصرين حتى لو بعد حين .
وقولي لنفسك الصدمة التي لا تهدني تقويني .فهذه لن تكون نهاية العالم ورب ضارة نافعة لا تدرين مالذي خبئى لك . والله يوفقك وينصرك على من ظلمك |
الله يهون عليكى ويعوض عليكى عوض الصابرين
|
هذه هي الدنيا عزيزتي ... والخبيث والطيب موجود في كل مكان ... قولي دائما حسبي الله
ونعم الوكيل ... ولاتقلقي لان الله سبحانه يمهل ولا يهمل .. واذا كان لابد من الذهاب لطبيبه نفسيه فلا مانع .. لانها ستساعدك كثيرا ... وحاولي تعويض زوجك عن تلك الايام.. كان الله في عونك ... |
عليك بالصبر وعدم استعجال النتيجة الدعاء مهم لاسيما في الثلث الأخير من الليل.
والله يكون في عونك يأختي عسى ربي يجعله خيراً لكي ويفتح الأفاق الجديدة أمام عينيك . |
الموضوع مادام ليس في الدين ثم الصحه والأهل فلا يستحق..
إنظري له من جانب أخر... كم ذنب لك الأن تم تكفيره برحمة الله بسبب هذا الهم فرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ، ولاهم ولا حزن ، ولا أذى ولا غم ؛ حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه ). [ رواه أحمد والشيخان ] و فالمؤمن في كل أحواله في خير . روى مسلم في صحيحه أن رسول الله قال : ( عجباً لأمر المؤمن ؛ إن أمره كله خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صــبر فكــإِنَّ خيراً له ). فبعد هذا يجب ان تفرحي وتحمدي الله لتكسبي الأجر . إفتحي مع كل شمس تشرق صفحه جديده حاولي ملئها بالطاعه والسعاده , فكل ألم يصبح ذكرى وكل طاعه تصبح فرحه عند لقاء الله. |
اختي الكريمة كل مصيبة إلا الدين فهي هباء و لا توجد مصيبة مرت على الأمة اعظم من فقد محمد عليه الصلاة والسلام اختي الغالية قد يصاب الإنسان بمصيبة ........................ ويعتقد انها النهاية ولكنه لا يعلم ان الله قد قدر عليه هذا لخير له لا يعلمه ولن يتضح الأن فتظهر له حكمه الله العظيمه فيما بعد دعيني اطرق الموضوع من جانب أخر ......................... تصوري عيشي معي هذا الخيال قليلاً : 1 / زوجك ضاقت نفسه من خروجك للعمل ................... حدث نفسه اقول لها ان تتركه ................ ستقيم الدنيا ولا تقعدها ما الحل ................. اريد الراحة والسكينة اريد عندما ارجع لبيتي من العمل اجد كل شئ جاهز لي من الطعام إلى غرفة النوم الحل .................... اتزوج أخرى ليست موظفه 2 / وانتي عائدة من العمل بعد شهر من الأن تصابين بحادث سير فتصابين بشلل رباعي 3 / يحدث حريق رهيب في موقع العمل فتصابين بحروق وتشوهات ############ بالله عليك ...................... واصدقيني الحديث ....................... مالذي تفضلينه من الأرقام الثلاثة ( 1 2 3 ) وتعودين لعملك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ############ إذن فحمدي الله على قضائه وقدره وقولي كما كان يقول محمد عليه الصلاة والسلام حال المصيبة والكرب ولا تجزعي من قضاء الله فو الله الذي لا إله إلا هو إنه لخير إنه لخير فلا تدمري بيتك وتبعدي زوجك عيشي حياتك .................. واسعدي زوجك ................ وقبله ارضي ربك فو الله هي الحياة السعيدة تحياتي |
| الساعة الآن 12:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©