عاجل جدا،، أخي والتجربة الثانية،، مشورتكم
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
كيف حالكم جميعا،، أتمنى أن تكونوا بخير وعافية من الله عز وجل،،
سأدخل في لب الموضوع مباشرة،،
منذ 4 سنوات تقريبا أحب أخي فتاة خلوقة وكلم أمي ليخطبها ولكن التأخير أدى إلى أن البنت خطبت وتزوجت (وفقها المولى عز وجل)،، وحزن أخي كثيرا ولكن أمي جزاها الله خيرا كثيرا مانبهته إلى أنه لا يجوز له التفكير بها لأنها أصبحت زوجة رجل آخر،، والآن بعد هذه السنين،، أعجب أخي بفتاة تعمل معه ونصحه صديقه الملتزم بأن يخطبها لأنها نعم الزوجة بإذن الله،، وكلم أمي دون أن يخبرنا بشيء،،
الآن ماذا نفعل؟ علما بأن حالته المادية (على قده) ولكنها مستورة ولله الحمد،، وأنا اتمنى ان أراه متزوجا لأنه كثيرا ما يجلس لوحده،، فما هي نصيحتكم؟
لاتنسونا من صالح دعائكم،،

للرفع رفع الله قدركم،،

معليه عزيزتي ..

بس وين المشكلة ..؟؟ : )

من خلال قرأتي لقصة اخوك لم اجد اي مشكلة في الموضوع

كل ما استطيع ان اقوله

الله يوفقه ويرزقة الذرية الصالحة

واين المشكلة اختي الكريمة في ان يتقدم لخطبتها ما دامت ذات دين وخلق؟
عليه بصلاة الاستخارة اولا ثم التقدم لخطبة الفتاة والله الموفق.

جزاكم الله خيرا على تفاعلكم،،
المشكلة هي أنني أخشى أن تتكرر القصة السابقة،، حيث أن أمي لاخبرة لها في هذا المجال لأنه بكرها،، وهو لم يصرح لنا ويتكتم،، وأمي هي التي اخبرتني،، لذلك لا أستطيع الحوار معه مباشرة،، وبسبب هذا كله (بعد أمر الله سبحانه وتعالى) فاتته الأولى،،
السؤال هو كيف يمكنني أن أجعله يخبرني أو أن أدخل في الموضوع بدون ان يحس أن أمي هي التي أخبرتني،،
والسؤال الثاني: كيف يسأل عنها أو يصرحها بالموضوع هل يرسل وسيطا معهم في العمل حتى يمهد الأمر أم كيف نتصرف؟
جزاكم الله خيرا،،

للرفع رفع الله قدركم،،

للرفع رفع الله قدركم ووفقكم،،

اختي العزيزة ارجو ان توضحي اكثر لم افهم اريد المساعده فعلا

وين المشكلة ؟؟

هو يبي يأخذ براي امك ..

وجايز ما يبي يخذ براي احد ثاني