عندما طلبت الشمعة المضيئة والبنت المطيعة
 

الشمعة المضيئة تحتاج لنار الشوق وحنان الدفء لكي تنير من حولها وقديماً قالوا في الممرضة هي شمعة تحرق نفسها لتضيء للأخرين وكل نساءنا كذلك ولكن هل كنا نحن من يشعل هذه الشمعة بدفء المشاعر وحساسية الكلام وناعمه ولين الجانب فالله سبحانه لما أمر موسى وهارون للذهاب لأشد القلوب قسوة ألا وهو فرعون قال لهم فقولا له قولاً لينا .......... فكيف بمن اللين والنعومة تنتج من ساعديها فهل أم وأخت وزوجة وهي التي بلاها لن تنير الدنيا فكيف بالحياة بدون النساء تصبح جحيماً ولو لم يكن للمرأة شرف إلا أن تكون الحورية من جنسها لكافها فهي موجودة في الجنة قبل الرجل فهو شرف عظيم يستحق التقدير فهل قدرنا ما ما شرفه الله وخلقه بيده سبحانه وتعالى .

مشكور أخي على موضوعك الجذاب الذي يذهب العناء ويجلب الرحاب

اخي الكريم انا حساس

هي دعوة كريمة منك لكل زوج كريم بان يكرم من اصبحت في بيته
زوجة وام لاولاده
فالكريم من اكرمهن ........... صدق رسولنا الكريم
تحياتي على موضوعك الجميل

ماشاءالله كلام درر اخ انا حساس.. ونصيحة طيبة لكل مقبل على الزواج
فكما يرى ابنته او اخته درةً ولايرضى لها مذلة ويرجو لها من يصونها..
فليتذكر زوجته او من ستصبح زوجته انها كذلك وجاءت من بيت يرونها درةً يرون فيه من سيصونها ويحافظ عليها
وعسى الله ان يوفق الجميع

طول عمرك متالق بمواضيعك وردودك الله يوفقك وارجو الدعاء لي بتفريج كربتي

كلام رائع واسلوب اروع ومشكورررررر على المشاركه الحلوه

موضوع رائع وكلمات راقيه ..

ألف شكـــر ..