![]() |
للأزواج المعددين . . . دعوة للنقاش و الحوار!
السلام عليكم
تزوج علي زوجي قيل عدة اشهر من امرأه مطلقه ولكنها على قدر كبير من الجمال لم تكن لدي اي ردود سلبيه او انفعالات قويه غير البكاء والسهر والصلاه والدعاء اخر الليل ولكن كل هذا لايعلم فيه احد فانا امام الناس اظهر قوتي وثقتي بنفسي حتى لايفرح الاعداء ولكن في قرارة نفسي اتعذب كثيرا خلال هذه الاشهر كان زوجي مثال للعدل ومراعاة كبيره لشعوري لم الاحظ عليه اي تغيير وكان لايرفض لي طلبا لانه قدر موقفي وصبري ولكني تنتابي لحظات ضيق وياس كبيره اذا تذكرت انه من الممكن ان يكون احبها اكثر مني وانه يأتيني فقط مجامله لكي لايشعرني بتغير فهذه اللحظه تقتلني ومن الناحيه الخاصه بيننا لم يعد هناك ذلك الشوق الذي كنت الاحظه قبل زواجه وانما تادية واجب فقط وعندما افتح معه هذا الموضوع يقول انه معها نفس الشيء والسبب ان هذه العمليه تكون مستمره فكل واحده علي ارضاءها حتى لاتشعر بشيء دونما تكون عن رغبه داخليه ملحه مني فارجو نصحكم وكيف اتغلب على هذه الوساوس والافكار وكيف اتاقلم مع حياتي الجديده الأخت الفاضلة يمنع توجيه باسم عضو معين |
صدقيني انتي احسن من غيرك بكثير احمدي ربك كثيرا كثيرا
اعرف وحده زوجها تزوج عليها وضل ينكد عليها دائما يقول لها زوجتي الثانيه احسن زوجتي الثانيه طبخه ماعمري ضقت مثله موطبخك زوجتي مريحتني في الفراش ما عرفت طعم الزواج الا لما تزوجتها وكثير فانت احمدي ربك ان زوجك عادل بينكم وممكن بصبرك انتي اللي تنتصري في النهايه مع تمنياتي لك بالتوفيق |
بالنسبة لكي انتي اختي
فحمدي الله على زوجك فهو لم يتغير مثل اكثر الرجال وبالنسبة لتعدد فهو شي طبيعي عندنا فانا زوجي تزوج علي والحمد لله زاد محبة لي اسال الله ان يحفظة لي ويديم المحبة بيننا . |
فعلا أنتي أحسن من غيرك فيه رجال تزوجوا على زوجاتهم وتركوا الأولى وتموا كله عند االثانية يعني أهمل الأولى اهمال كلي000
فحمدي ربك000 واللّه كررررررريم000 |
أنا أعرف امرأة صالحة لها ملف صحي في عيادات الأمراض التناسلية و السبب زوجها الذي يجلب لها الأمراض عبر المومسات نسأل الله العافية ومع هذا صبرت و دعت الله تعالى و الآن زوجها يسبق الناس للحضور إلى الصف الأول في المسجد في صلاة الفجر فضلا عن باقي الصلوات ...
اصبري أختي و احتسبي عند الله تعالى و انظري إلى من هو دونك حتى تعرفي نعم الله تعالى عليك ... .............................. و الله المستعان |
أختي الكريمة أنتي نشمية وبنت ارجال وأنا أكبر فيك حسن تعاملك مع الموقف وياليت كل النساء يصلحون مثلك وهذا إن دل علىشيء فإنما يدل على سعة علمك وقوة تحملك وتقواك وخشيتك من ربك جل وعلا كما أحسبك فأنتي يأخية رضيتي بهذا الأمر الجائز شرعا المتعارف عليه في مجتمعنا فإذا يأختي الكريمة أنا أشد من عضدك وأدعو لك بظهر الغيب أن يوفقك الله لكل خير ولتستمري على هذا التصرف الرائع ولتعلمي أن زوجك الغالي حفظه الله لكما جميعا لم يفعل شيئا خطأ وأنه ماشي في الطريق الصحيح وليهنئه العدل.
|
أختاه..
عسى أن أفيدك بشيء تقولية لزوجك. الكثير يعتقد أن العدل أنه إذا جامع الأولى فيجب أن يجامع الثانيه في يومها. هذا غير صحيح العدل يكون في المبيت والمعامله بالحسنى و ليس بما يتعامل به زوجك معكن. شيء أخر لك.. ليه تنظري للنصف الفارغ من الكوب.. ربما هو معك أفضل مما هو معها أيضا هي مازالت جديده فطبيعي إنه يحس بالتجديد معها لفتره وهنا تستطيعين التألق بالتجديد في نفسيتك قبل مظهرك فاللأسف أغلب الأخوات يعتقدن أنه بمجرد أن تغير تسريحتها او مكياجها فهي قد تغيرت وعملت اللي عليها أخواتي.... الرجل يحس مثل المراءه.. فإن لم يرى تغيير في النفسيه والطبع و التعامل فليس هناك تغيير وحتى لو أعجبه مظهرك الجديد فهذا إعجاب مؤقت سيتلاشى بعد أول جماع |
يا أختي أصبري فالصبر مفتاح الفرج
الله يهدي لك زوجك ويهدئ لك بالك باين انك غيوره وهذا شئ طبيعي عند أكثر النساء ولكن لا تجعلي الغيره تضرك وتقضي عليك وعلى حياتك الزوجيه بسبب الهواجيس التي تدور في راسك ( زوجي عند الثانيه ، يعاملها احسن مني وماذا يعمل معها الان ) فكل هذه تؤثر عليك على المدى البعيد . فحاولي تشغلي نفسك بشئ مفيد وحاولي تتقربي لزوجك . وبعد فترة ستزول هذه الاعراض الله يوفقك |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختي الفاضلة / الفجر المشرق ، أسأل الله أن تكوني مشرقةً بنور الإيمان وأن يجعل حياتك مشرقةً بالصبر والسلوان وأن يجعل دارك في الآخرة هي أعلى الجنان أختي بارك الله لك في زوجك واحمد الله عزوجل بأن رزقك زوجاً صالحاً يراعي الله في تعامله مع زوجاته و كما هو معروف أن طبيعة البشر تأنس وتفرح بالشيء الجديد وكيف لو كان ذلك الشيء هو من رضى الرحمن نعم أختي فزوجك لم يتزوج إلا طاعة للرحمن ورغبة منه في الزواج لحاجة في نفس يعقوب فمنهم من يتزوج لتكثير النسل ومنهم لرغبة منه في النساء بالحلال وآخر لكي يستر على مسلمة ولكن تعددت الأسباب والزواج واحد وما عليك إلا أن تتزيني بالإيمان وتتحلى بالصبر والسلوان إنني متيقن كم يضايقك ذلك الأمر ولكن بما أن الشرع حلل ذلك فما عليك إلا أن تمتثلي لأمر الله وسوف يأجرك الله بإذن الله أنتي أظهرت قوتك وثقتك بنفسك حتى لا يفرح الأعداء من البشر ولكنك في قرارت نفسك تتعذبين فكما أنك انتصرت أمامهم فياليتك تنتصري على نفسك حتى تكوني قويةً أمام أعدائك الحقيقيين وهما الشيطان والنفس والهوى أما بالنسبة لليأس والضيق فكلها من وساوس الشيطان صدقيني أنك بصلاحك وعقلك الراجح وحسن تبعلك لزوجك سوف تكسبين وده حتى تصبحين أحب شيء إلى قلبه حتى لو تزوج بملكة جمال العالم لأن الجمال يفنى والروح تبقى أخيتي / أشعلي شمعة بدلاً من أن تلعني الظلام ، هيا قومي وكوني كالمطر أينما وقع نفع فمرة تدعي الله بأن يصلح زوجك ويحببه فيك ومرة تتزينين له وأخرى يراك تتفننين في كسب وده ورابعة تخبريه بحبك وغرامك له وخامسة وسادسة ... مع خالص تمنياتي لك بحياة ملئها الفرح والسرور |
قرأت مقالة جميله واحببت ان انقلها هنا للفائدة ... وهي بعنوان ..
تعدد الزوجات.. الحق المر 2005/09/14 **د.أيمن الجندي http://www.islamonline.net/arabic/ad...ages/pic06.jpg لاحظت حينما يثار هذا الموضوع الحساس والمهم "تعدد الزوجات" وجود تيارين متباينين: الأول شرعي فقهي يبيحه بشرط العدل، وتيار آخر نسائي لا يستطيع أن يعلن صراحة رفضه لمبدأ التعدد ولكنه -بلحن القول- يؤدي الغرض نفسه، ويراودني شعور -والله أعلم- أن بعض النساء يتمنين في أعماقهن لو كانت الشريعة تنص على تحديد زوجة واحدة فهن رافضات للتعدد كمبدأ حتى ولو لم يصارحن أنفسهن بذلك. وهذا التباين في الرأي هو جزء من حالة الفصام في المجتمع ككل، فالمجتمع يرفع الشعار الإسلامي بقوة، وفي الوقت نفسه يتم تقبيح ما أحله الله تعالى بطريقة منظمة!. وأنا لا أفهم أن يستخدم اللفظ للتعبير عن شيء وضده في نفس الوقت ثم يقبل الجميع ذلك.إيمان أو لا إيمان فالتعدد -وهو جزء من الأحوال الشخصية للمسلمين- تمت ممارسته على نطاق واسع منذ اللحظة الأولى لتكوين المجتمع الإسلامي، فلا معنى لفهم جديد وإلا لصار من حق البعض أن يطالبوا بمعرفة حكمة الركعات الثلاث لصلاة المغرب، كما سيتسع المجال بنفس المنطق في التبديل والتعديل والتعطيل. القضية إيمان أو لا إيمان، إذعان أو لا إذعان، أدب مع الشريعة أو سوء أدب، ولا أعرف لماذا يتخذ المسلمون موقف الدفاع حينما تثار هذه القضية؟ وبأي حق ينكر الغرب على الإسلام تعدد الزوجات في الوقت الذي تنطلق العلاقات غير المشروعة بغير رادع؟ أعرف صديقًا وقع في الحب بعد زواج طويل. قاوم التيار الجارف بموروثات تعتبر الزواج الثاني من المحرمات. بعد أربع سنوات من السباحة ضد التيار أسلم نفسه للموج وقال أتزوج. ذهب إلى بيت الحبيبة خاطبًا فتم الترحيب به (لأنه رجل مرموق ولأن الفتاة تحبه)أن. ولكن الحرب الحقيقية حدثت حينما أشعلت زوجته النار واستنجدت بوالديه اللذين وقفا بجوارها ومنعاه بسيف طاعة الوالدين (وهو الرجل البار). تصادف أن دارت مناقشة عجيبة بينه وبين أخيه الأكبر في بيتي، ورحت أستمع للحوار ودهشتي تتزايد. خلاصته نصيحة أخيه: أن الأفضل له بدلا من "دوشة الدماغ" ومشاكل الأسرة، وكلام الناس أن ينسحب من موضوع الزواج، ويكتفي بالعلاقات الموازية.. هكذا قال لأخيه أمامي! وحينما سألته عما يقصده بالعلاقات الموازية ضحك وضحكنا كلنا، وسألته مرة أخرى في جدية: وماذا عن الله تعالى؟.. فنظر لي صامتا.مجتمع منافق أقول وأنا بكامل قواي العقلية: إني أتهم المجتمع كله بالنفاق. حينما يتظاهر غضبا على منع فرنسا الحجاب، حينما يتشدق الكل بالإسلام، في الوقت الذي يتم فيه تقبيح شرع الله إلى حد اعتبار الزنا حلا لمشاكل الزواج (..)، أقول إن المجتمع الذي يفعل ذلك منافقٌ وَغْدٌ. ولنعد للشرع.. فالدين لا يؤخذ بالرأي.. تصور أن أصلي المغرب أربع ركعات مثلا؟! السماح بتعدد الزوجات أمر معلوم من الدين بالضرورة مارسه الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته وآل بيته رضي الله عنهم، واجتمع المسلمون عليه طيلة ألف عام. والعجيب أن يأتي الآن من يزعم أنه أعلم بالدين من صحابة النبي عليه الصلاة والسلام. فينبري أحدهم ويقول: إن القرآن قال: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة)، وفي آية أخرى (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم). ويتجاهلون أولا أن الربط بين الآيتين غير صحيح فنهاية الآية الكريمة (فلا تميلوا كل الميل)، وينسون أن النبي كان يعدل القسمة بين نسائه ثم يقول: (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك)، وكان معروفا ميله إلى السيدة عائشة رضي الله عنها. وينسون أننا بحاجة لأن نلغي عقولنا إذا تصورنا أننا أدرى بمرامي الشريعة من صحابة النبي الكرام، وكلهم مارسوا التعدد وهم الذين كانوا يتركون تسعة أعشار الحلال مخافة الوقوع في الحرام. يقول البعض: إن التعدد يكون لسبب كمرض الزوجة أو كبر سنها، ومرة أخرى نطلب الدليل من كتاب الله وسنة النبي. هل تصادف أن كل الصحابة وآل البيت من أصحاب الأعذار؟ ما هذا الهراء؟! لا يجوز لأحد أن يقبح شرع الله مهما خالف هواه (كُتب عليكم القتال وهو كُره لكم) ولعل هناك فارقا دقيقا بين تضرر الإنسان من أحكام شريعة معينة ووجوب احترام تلك الشريعة. فحدوث ما يسوء المرأة – أو الرجل – لا يمنع كونه أيضا من أحكام الشريعة التي يجب معها الأدب على الأقل إن لم يكن الرضا والتسليم (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم).عدل المشاعر.. مستحيل ماذا تفعل الزوجة الحزينة حينما يتزوج زوجها عليها، وقد خلقها الله مفطورة على الغيرة؟ سؤال وجيه، ولكن هل توجد شريعة تزعم أنها تستطيع تحقيق السعادة الكاملة على الأرض؟ وفيم كان اليوم الآخر إذن؟ ولماذا نتحدث عن تعاسة الزوجات بهذا السبب فحسب؟ ماذا عن تعاسة امرأة قبيحة؟ مشلولة؟ مريضة؟ مكتئبة؟ ماذا عن هؤلاء؟ ويقلن: بالله عليك هل العدل ممكن؟ وأقول: إن المطلوب هو العدل المادي في النفقة والمبيت، أما عدل المشاعر فهو غير مطلوب؛ لأنه ببساطة غير ممكن. ومن لا يعدل آثم بمقتضى الشريعة نفسها، ولكن طريقة التعامل مع هذا الآثم هو مزيد من التوعية الدينية. لا يعني سوء ممارسة التعدد تعطيل الشريعة، وإلا - وبنفس المنطق - يمكننا تعطيل شريعة الزواج نفسه بسبب مشاكل الزواج المتعددة، وينبغي التذكير هنا بأن علاقة الزواج بشكلها الحالي لم تكتسب شرعية إلا بإقرار الله تعالى. ولماذا ننسى هؤلاء العوانس اللاتي حرمن من الأمومة والدفء والرجولة؟ ويبرز هنا السؤال: أليس من حقهن أيضا الزواج والأمومة؟ أم هي حكر على الزوجات الغاضبات؟ وأعود للتذكير: كل هذه المبررات التي نذكرها هنا من قبيل الاستئناس ومحاولة فهم الحكمة وراء التشريع، ولكن التشريع ملزم سواء فهمناه أو لم نفهمه.. ستظل صلاة المغرب ثلاث ركعات فهمنا الحكمة في ذلك أو لم نفهم.. حتى إذا انتهت الأسباب فالتشريع قائم.حرب ضروس أقول بوضوح: لا يجوز أن يصنع الرأي العام ممثلات ومخرجي السينما المصرية الذين قبحوا شرع الله وهم أبعد ما يكون عن الفضيلة. عيب أن نقبح شرع الله ونحن نزعم الإيمان به. ثم تعالوا نتحدث بالمنطق والعقل: رجل يريد الزواج للمرة الثانية؟ لماذا يفعل ذلك؟ فكروا معي في النقود التي سينفقها؟ فكر معي في الحرب الضروس التي ستشنها الزوجة الأولى عليه؟ حرب دونها كل الحروب القذرة بدءًا من حرب البسوس وانتهاء بحرب العراق. فكر في النكد والقرف والتشتت. فكر في تحوله إلى مضغة في الأفواه؟ فكر في كل هذا يا صديقي. وفكر أيضا في العلاقات الموازية. إنها زهيدة الثمن جدًّا. وغالبا بلا ثمن؛ لأن الطرف الآخر يريدها. ولكن تذكر أنك حين تبتاع رضا المجتمع برضا الله تكون في الحقيقة خسرت كل شيء. ذلك أنك ستقف بين يدي مولاك عاريا خائفا ضائعا وسيكون الكل مثلك لا يملك أحد لأحد شيئا، وقتها كيف ستفعل حينما يذكرك الله تعالى بقوله الكريم (أتخشونهم؟ فالله أحق أن تخشوه)؟... صدق الله العظيم. |
الساعة الآن 07:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©