لو انكي بيضاء
 

اسفة لو كنت غلطانه اني اتكلم عن حاجة ضايقتني من زوجي

بس انا بصراحة تعبت من تعليق زوجي الجارح من اني مهما اتزينتله او

عملتله تجديد في اللبس..انه لو كنت بيضاء البشرة كان حيطلع عليا احلى

وانا ماني سمرا مرة..ولوني برونزي
بس ايش اسوي في زوجي الا بشوف اي حاجة احلى لو كنت بيضا مرة

انا بصراحة ازعل مرة واقوله طب ليش اتزوجتي بس هو يتهرب

صحيح انه مايقصر معايا ويسعدني بس بصراحة ضايقني كلامة

وانا مكتئبة مرة ..واحس كلامه اهانة كبيرة

اختي الكريمه
كلنا موكاملين فالكمال لله...حتى لوكنتى ملكة جمال لازم الزوج يعذرب لان مايشوف الا العيوب....وانا ماشوف ان لون البشره يمثل مشكله دام القلب طيب.....حبيبتى قولى له انا كلامك يجرحني ويضايقنى انت تزوجتني وانا هالشكل
ليش الحين تغيرت عليك؟ واذا مافاد واستمر بهالاسلوب انتى بعد عذربي فيه.....بمعنى تقولين لون انك طويل شوى؟
او لوانك نحيف شوى... واذا ماعجبه ذكريه باحساسج لما ينتقدج وشلون ان الكلام يجرح.....ربنا يوفقكم.


صدى اصيله

كثير من الشباب يفضل اللون البرونزي على البياض و أنا أعرف واد أبيض يبغى يتزوج وحدة سمراء

هذه كلها أذواق.... فزوجك يمكن من النوع الذي يحب الأبيض.... لكن لا يعني أنه يكره السمار.... لكن مجرد فاضل و مفضول

فلا تجعلي هذا يشكل لك وساوس تجرك إلى محلات الكريمات و محاليل تبييض البشرة

و زوجك يحبك و يحب شكلك لكن يقول (لو كنت بيضاء كان اكتمل) قولي له ( الكمال لله )

أنا بحب أحكي كلمة و اجري على الله و الله الرجال ما يعجبهم العجب
.. و الحقيقة من استطلاع لآراء بعض الأصدقاء ... وجدت الآتي ...
الرجل الذي زوجته نحيفة يتمنى لو أنها ممتلئة و العكس صحيح .. و من عنده سمراء يتمنى البيضاء .. و العكس صحيح .. و الذي زوجته كثيرة الحديث يتمنى أن تسكت و الذي زوجته تسكت يتمنى أن تتكلم .... لا أدري ما في الأمر و لكن أعتقد أنه أمر فطري في الإنسان لأنه مجبول على الطمع و لا يملأ فاه إلا التراب ...
و تبقى القناعة و هي كنز لا يفنى ... و على الرغم من تطلعاتنا نحن الرجال إلى مواصفات غير الموجودة لدى زوجاتنا إلا أننا ننسى أنه لم يجبرنا أحد على الزواج منهن .. آلآن و قد تزوجت !!!!
ولكن يبقى أن تحاول المرأة التعويض عن عدم الكمال الذي لن يكون أبداً .. لأن المرأة لا يمكن أن تكون شقراء و سمراء و بيضاء في نفس الوقت و على مزاج الزوج ... و كذلك بالنسبة للطويلة والقصيرة و النحيفة و الملأى
و أريد أن أقولها بصراحة ...
سمعت من رجل لديه امرأة نحيفة أنه يتمنى أن تكون زوجته بها لحم .....حتى يتمكن من ....
و رجل آخر لديه امرأة ملأى يتمنى أن تكون نحيفة ... حتى يتمكن من .......
.. فهذ كله لست أدري .. شيء فطري .. طمع .. احد حكم إباحة التعدد !!!
و هو شعور يتناب العديدين و قد يكون الجميع ..
و من لا ينتابه هذا الشعور ... تكون لديه إمرأة رائعة ... ليس بجمالها الجسدي الذي سيبلى بل بجمالها الروحي الذي لا يبلى و لا يمكن له مقارنته بنحيف و ثخين و أبيض و أسمر و أشقر

اختي مشكلتك سهلة الحل ,, جارتي كنا نسميها كاكوه ,, لان لونها مثل الكاكاو

تزوجت رجل يحب البياض ,, صارت (سنوو وايد) عن طريق الطحينه ولميون وشغلات وايد تقدرين تبحثين عنها ,, اسهل شي صار ان الوحده تغير زوجها

,, انا زوجي كنت احبه قبل الزواج وكان دايما يقولي احب بياضك واحب خدودك .. الآن بقدرة قادر صار يحب السمر ومايحب الخدود .. لدرجة اني احاول اخفي خدودي بالمكياج لكن هم مايعجبه


الرجال الي بيمشي ورا كلامهم بيموت مثل ما ماتو كل جنس النساء من الحره بسبب الرجال ,,

ليه ما شافك هو قبل الزواج؟؟؟؟

اقول البيض قعدن محد خطبهن

زميلتي بيضا جوزها ماقدرها

الله يعينك

أختى مستبده:
أنا أشوف ان المشكله عند زوجك مو عندك خليه يقول رايه وانتى كونى واثقه من نفسك وهذا ابتلاء للرجال من الله من كثر ما يشو حريم ماعاد اعجبهم العجب
اتمنى لك السعاده

الرجال مايعجبهم العجب ونادر مااسمع حرمه تعذرب في زوجها

الرجل على الطالع و النازل يعلق على حرمته
و احلى شي عندهم لما يستفزونا بتعليقاتهم الغريبة

اختي بينيله انك مرتاحة من لون بشرتك و ان الحريم يتمنون هاللون و خليك واثقة من نفسك بعدين بيحرم يعلق مرة ثانية