|
نعم احبك واموت فيك ولكن لن اعترف بعد اليوم
نعم احبك واموت فيك ولاكن لن ابين لكي مقدار حبي لك اتدرين؟؟ لانك لم تتلذذي بحبي ودلالي لك ولم تشكريني ولم تبادليني اياه بل ملكتيني واصبحت كااللمملوك تحت قدميك ارهقتيني بطلباتك واجبرتين على مالااستطيعة وتصرين على تلبيه اوامرك وسيرتي حياتي كلها لصالحك حتى قلبتي حياتنا الى جحيم فانفرت منك في النهايه ؟؟واكتشفت انك كنت في تلك الفترة اميرة وانا عبد مملوك تحت قدميك وبعد كل تحقيق رغباتك وصل بك الحد الا ان تتملقي وتتهيمني وفي النهاية يصل بك الحال الى احتقاري نعم هذا ماااااايحصل مع بعض بنات حواء......النهاية اصبحت بااسه وافتراق. اتدرون لماذا؟؟؟ لان معظم الرجال عندما يلتقي بزوجته يذوب بها ويدللها ويظهر لها انه مجنون بحبها _وحب الزوجين مطلوب واساسي _ولاكن المبالغه مع التوضيح فيه تودي الى نتائج سلبيه يسلكها احد الطرفين .وصلت باحدى بنات حوى ان تطلب كل سنه بتغير الاثاث وان جميع اطلباتها مجابه دون تردد.فيا حواء ارفقي بزوجك واحمدي الله على انه يحبك ولاتسعي لمتلاكه فتخسريه .وانت ياادم احب زوجتك فهي لك وانت لها ولكن لا تظهر لها كل ماعندك من حب حتى تصبح عبدا مملوكا . احبها ولاكن لاتكثر من قول احبك. |
ولاكن لاتكثر من قول احبك
بدون تعليق تسلم اخوي |
صح ..
كلامك عين العقل أخي الفاضل.. وكذلك المرأة عليها أن لاتبالغ في إظهار حبها لزوجها وتمسكها به ، فبعض الرجال يعتبر هذا ضعفا..فيستغله ويهينها.. ولنتفق على : خير الأمور الوسط .. |
أخي الفاضل /مخاوي الدمعة .. أسأل الله أن تكون مخاوي لدمعة من خشية الله فمن السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لاظل إلا ظله رجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه اللهم اجعلني وإياك وجميع أعضاء المنتدى منهم ... اللهم آميــــــــن أخي ... لي مداخلة وتعليق وهي مالمانع أن يذوب الرجل في زوجته ويدللها ويظهر لها أنه مجنون بحبها بل يبالغ في ذلك ولكن يكن حازماً في نفس الوقت إن استدعى الموقف الحزم والشدة فقد كان عمر رضي الله عنه الذي قوياً غليظاً شجاعاً ذو قوة فائقة إذا سلك فجاً سلك الشيطان فجاً آخر كما أخبر بذلك الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم وكان شديد الصرعة ويهابه النساء والرجال وكان الصبيان إذا رأوه وهم يلعبون فرّوا ،حتى أن من الروايات التي ذكرت عنه قبل إسلامه أن الأمهات كانت الواحدة منهن إذا أرادت ابنها أن ينام ولكنه امتنع عن ذلك فتقول له نام وإلا أأتي لك بابن الخطاب ( لم أتأكد من صحة الرواية) وبالرغم من ذلك كله كان إذا دخل إلى أهل بيته يكون كالطفل ... عموماً اختلاف الآراء لا يفسد للود قضية وكل عام وأنت بخير |
نعم كلامك صحيح 100%
|
يا الله
بجد احس اني ذبت عند مواصفات هالأنسان (عمر رضي الله عنه) موضوع رائع .. بس معقوووله هل الحب بلحظة ينقلب كره طيب ليش ؟؟؟ هذه الاشياء ترهقني |
بسم الله الرحمن الرحيم
تسلم على الطرح الراع يعطيك العافيه تحياتـــــــــــــــــــــي |
شكـــــــــــــــر وتعقيب
اخوي\ahmad2000اشكرك على مرورك الكريم.بتايدك كلامي تأكدت انا ايضاء.
اختي /زرقة البحر :شكرا على مرورك .كلامك صحيح نعم الحالة تحصل للطرفين كما اسلفت .لكن ارى ان تعيش بين الحالتين افضل فلاتستطيع الجزم هل احبها ام اكرهها.على قولتك خير الامور الوسط. اخي /انسان غير:حقيقة كلامك في الصميم((وهي مالمانع أن يذوب الرجل في زوجته ويدللها ويظهر لها أنه مجنون بحبها بل يبالغ في ذلك ولكن يكن حازماً في نفس الوقت إن استدعى الموقف الحزم والشدة)) حقيقة كلامك كان الحلقه المفقوده في موضوعنا هذاء وهو عنصر مهم مفقود يودي بالحياة الزوجيه وباخاصة الزوج الى حال يفقد فيه القوامة وتعرفون اذا فقدت القــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو امة عند الزوج .فالحزم في الموقف الذي يحتاج للحزم.موضوع هام يستحق ملايين الكلمات لكي يناقش.ولو سنحت لي او لك وللعضاء لطرحنا موضوع الحزم ويكون خاااااص بالرجال. اشكركك شكر خاص لدعوتك لي .امييين وانت كذلك واسال الله العلي القدير ان يجمعنا واياك في جنته . اختي/um sosoشكرا على تايدك. تأييد نسائي اخر اتوج به مشاركتي.مما يؤكد صحة ما طرحنا.شكرا للك. اختي /ام عبود: شكرا على مرورك .اما بالنسبه لاستفسارك فاقولك انا اعرف زوجين حصلت لهم نفس الشي والان الزوج رامي زوجتة عند اهلها بسبب هذا الموضوع_اسال الله ان يلم شتاتهما بعد مايصلحا كل منهما اخطاءه اخوي / سليمان الشرعان :شكرا على مرورك الكريم شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكر خااااص لكم جميعا ولكل من زار وعلق على مقالتي البسيطه .وبنتظار جديدكم وتعقيبكم على هذه المشاركه وغيرها. |
كلاااام رائع وصحيح 100%
|
شكر لك اختي
اقتباس:
|
| الساعة الآن 05:09 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©