|
مشكلة أخذت عقلي والله !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
قد سجلت في المنتدى لأمرٍ ألا وهو أني في حالٍ لا يعلمها إلا الله تبارك وتعالى في ضيق وهم وأود أن أعرضها عليكم هنا وأرجو من الأخوة الذي يدون عرضَ حلولهم أن يكون على قدر من الخبرة والإختصاص وعذراً للأخوة الآخرين الذي لا يتميزون بهذا الشيء لأنه ليسَ استفاء بل به يقوم عمر طويل جدا إن كنا من الأحياء ,, أيها السادة فتحت الموضوع في الرسائل الخاصة ولكن يبدو أن الرد سيكون عليه لاحقاً فقلت وما ضرني أن أطرح الموضوع أمامكم فقد يكون منكم المختص أو مجرب أو خبير, وأرجو أن تعنوا بمعالجة مشكلتي لأني على أثرها سأعمل إن وفقني الله بذلك. في البدء .. أنا شاب أقولها لا متفاخراً أني على قدر من العلم والإطلاع فلذا أنا أعمل كأكاديمي وباحث في الشريعة, ففتقرت إلى المسكن الذي زرعه الله في قلوبنا نحنُ الرجال فكلمت والدتي وفقها الله لأن تبحثَ لي عن فتاة تملئ قلبي الخالي وتسكنه, وللأسف وجدتُ معارضةً شديدةً منها على أن تزوجني بحجة واهية (أحتفظ بها لضعفها شرعاً) فدارت بي الدنيا وما صبرتُ عن ذلك فطرقتُ كلَ باب يعنني على الزوج بالبحث فلم يفتح لي باب, فطرقتُ باب الله تعالى وتضرعتُ له بالدعاء ولجأتُ له أن تكونَ من عنده ومن لدنه, وقولها دونَ مبالغة خرجتُ بعد الصلاة وطرأ على فكري مواقع طلبات الزوج فدخلت إحداها وسجلت في ذلك الحين وما أن سجلت أول دون مبالغة بعد التسجيل بلحظات خرجت لي نافذة (المحادثة مع المتواجدين حالياً في الموقع) فيها فتاة تقول لي: هل أنتَ جادٌ بالزواج؟! فأخذتني الرهبة فقلت: نعم. فدار حديث بيني وبينها ثم أجمعت أمري وقلتُ لها: وما يثبت لي أنك فتاة فحلفت لي بالله قلت: ممكن أسمع صوتك, وفعلاً اتصلت بالهاتف بي وسمعت صوتها فعرفتُ أنها فتاة, وحادثتها يسيراً سائلاً: عن أحوالها ومن هي ومن والديها ومن أي مدينة وشيء من هذا القبيل. نعم! .. أخذتُ منها رقم والدها وخطبتها بشكل شرعي .. ظل بيني وبينها اتصال ويشهد الله أنه لم يكن بيننا شيءٌ محرم كل الذي يدور بيننا أمور مهمة ككيف أخلاقك وأخبرها بماهيتي وما أحبه وما أكرهه, واسأل عن تركها لبعض المحرمات التي ترتكبها كسماع الأغاني ولبس العباءة على الكتف وشي من هالقبيل وأيضاً بعض الأمور المستقبلية كل هذا كان بلا خضوع في القول أو شيء من هذا النوع. الحمد لله أهلها قبلوني كزوج لها وهذا فضلٌ من الله .. لكن المشكلة أني أرخيتُ أنا الحبل والسبب أني خفت من الفتاة بسبب ما ذكرته لي من أنها تسمع الغناء وتشاهد الأفلام وتلبس عباءة على الكتف وبدء يثير داخلي الشك أن كل هذه المعطيات قد تجعل من الفتاة هذه آثمه قد تكون خرجت مع شاب ما دامت تشاهد الأفلام وبدءت تدور بفكري هذا النوع من الشكوك فأنا لا أعرف منها إلا والدها وهو رجل كريم ويخاف الله, ويدور في خلدي وهو أشد ما يقع في نفسي أنها هذه الفتاة قد لا تكون شريفة لأن كما تعلمون المدارس وما بها من كروب وانحلال الآداب الأخلاقية وخروج الفتيات مع الشباب تسللاً وكذلك الأسواااق. وأنها قد تكون تزوجتني هذه الفتاة من أجل المتعة فلذا يصعب علي تخيل أن هذه الفتاة أُم لأبنائي.. وأنا للمعلومية فقدت الحنان وهذا أمر لا آسف عليه؛ لأنه أمر من الله فقد كنت أتذى من والدي وأُهان ولم أذق حناناً قط لذا أحببتُ هذا الفتاة ولاأريد أن أخسرها وأريد أن أخسر هذه الوساوس التي تخرق قلبي وعقلي. _-_-_-_-_-_-_-_-_-_ طبعاً هي تعدني على أن تذعن لكل ما أوجهها لها من أومر كترك المحرمات التي ترتكبها, وللمعلومية هي أبدت حبها لي بعد عدة مكالمات فهل تكون صادقة وحقاً هي أحبتني كما أنا أحببتها. أرجو من أخواتي النساء أن يشاركننا في حل هذه المشكلة.. |
أخي الفاضل .. هنئياً لك على تصرفك الحكيم .. وطلب يد هذهِ الفتاة من أبوها بأسرع وقت ... أخي .. من المستحيل أن ربي يعطيك بنت مو في مستواك في الأخلاق .. لأنك دعيت ربك .. وربي هو اللي طرشها لك .. وبعدين ياأخوي مو شرط أن الوحده لو تشوف أفلام أجنبيه أو عربيه أو تسمع أغاني معناها أنها طلعت مع شاااااب .. طيب أنا اسمع اغاني ومدمنة افلام ولكن أعرف واجباتي إتجاه الله عزوجل .. والكثير الكثير من البنات محترمات وعارفين ربهم .. مو شرط النظره الخارجيه .. فهناك الكثير من البنات اللي أعرفهم .. يلبسون العباية فوق الراس بس ولكل أسف أنهم من تحت لتحت .. مدام أن سمعتها طيبه .. وأبوها رجل طيب و ذو أخلاق .. خلاص توكل على الله .. وتأكيد لو أن البنت فيها شي كان الديره بتتكلم .. لأن الناس مستحيل يسكتون .. ونصيحتي لك .. أنك ماتفكر ولاتظن فيها ظن السوء .. لأنها بتكون زوجتك وأم عيالك إن شاءالله .. وإذا أنت من الحين تشك فيها الله يعين بكره .. اكيد بتعذبها بظنونك ....! عشان كذا .. أستخيــــــر ربك .. وراجـــع نفســـــك .. وألغـــي كلمه شك من قاموسك .. فإذا تأكدت انك واثق في البنت توكل على الله .. وإذا بتشك فيها وفي تصرفاتها .. أترك بنت الناس في حالها .. تقبل تحياتي العطره .. وأتمنى لك كل التوفيق ... |
يا أخي
بنط عريض ووصية خالدة من لدن رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم يقول فيها : (( فاظفر بذات الدين تربت يداك )) إذا كنت قادر على إزالة الشكوك ومن الآن... وتعلم من نفسك أنك تستطيع التأثير عليها والا يا أخي الأمر ليس بهين أن ترتبط بإنسانه لا تحتشم ولا يهمها أن تخرج بعباءة تحتاج إلى عباءة...هداها الله واعانك أخي هناك الاستخاااارة والاستشارة وهناك الدعاء وقبل ذلك التوكل على الله أيأل الله أن يوفقك لما فيه صلاح دينك ودنياك يارب |
أخي , الدين أهم ما تبحث عنة ومما وصفتة وطريقة تعارفها و جرائتها لا توضح أن معها المستوى الديني الذي يرضي المسلم و بدون زعل أنت أيضا.
فكيف قبلت أن من الأساس تتعرف عليها هكذا ثم إستمرار المكالمات وقت الخطبة وهي أجنبية عنك. أسألك سؤال و أجبة لنفسك و بة ستحدد القرار: هل ستكون واثق إنها لن تحادث أخرين ولو من باب التسلية ?? وهل هي ستثق فيك إنك لن تتعرف على غيرها كما تعرفت عليها?? =============================== الأخت الهنوف: إذا بليتم فأستتروا و شر الخطائين من يسترة الله ويفضح نفسة فتنبهي رعاك الله |
شكراً لكم حرصكم وإن كنت أود من الأخ Shark أن يقرأ كلامي بصورة أدق حتى لا تظلم الفتاة. طبعاً أود أشير إلى بعض الأمور .. الفتاة من يوم ما عرفتني ألغت عضويتها بذلك الموقع, الفتاة من خلال محادثتي لها أبين أنا لها أني سأحرمكِ مما ترتكبينه من مخالفات شرعية فتقول لي: (هذا أصلح لي) وهذا يا أخوة مما يجعلني متعلقاً بها. غير أنها ستترك المال لأنها من عائلة ثرية وتتزوجني وأنا حالتي أقل من المتوسط فهل هذا يعني من المهاترة. وشكوكي إن صحَ التعبير ليست تلك القوة التي تجعل المرء يرى أن الفتاة ظالمة أو غير شريفة فأنا لم أرى منها إلا الخير فقد أصدقتني القول وأخبرتني عن ما ترتكبه من مخالفات فلو كانت تود التسلية كما يشير بعضكم لما أخبرتني بكل الأشياء التي تعرف أني أكرهها. أمر أود التنبيه عليه وهو أن حديث الرجل للمرأة دونما فحش صحيح ولا حرجَ فيه فقد كان عليه الصلاة والسلام يبايع النساء وأبو بكر كان يغسل ويكنسِ بيتَ امرأةٍ عمياء فلا يخلو غسله وتكنيسه لبيتها واطعامه إياها وابنائها من محادثتها, وكذا عمر رضيَ الله نصحته امرأة فقال على خطبة اخطأ عمر وأصابت امرأة بل الصواب أن يدعى إلى عدم الحديث مع النساء الأجانب لأن لا يفتح جانب يخافُ منه وطبعاً كما أن هناك قاعدة واسعة في الفقه (الأصل في المعاملات الإباحة) وأنا هذا لا أقولها مبالغةً لم يحصل بيني وبينها حديثٌ سوء. طبعاً عدد المكالمات ثلاث مرات وبعدها أخبرتني أن أمها تمنع حديثها معي فمنذ شهر تقريباً لم أتصل بها ولم تتصل بي. وفي الأخير أحب أشكر الأخت الهنوف على نصحها لي .. وأرجو أن اسمع المزيد من النصائح الدقيقة لا المقعقعه ... |
البنت شاريتك بما انك اتفقت معها على ان تترك الاشياء التى لم تعجبك وهى رضيت بهذا
وهى لم تتصنع وتبدى لك صوره غير صورتها اخى كم من فتاة منقبه وتستخدم نقابها ستار اخى قبل ان تحاسبها وجب ان تحاسب حالك انت ايضا حادثتها خلال النت وهذا يعد خلوه وان كانت بهدف الزواج وهذا الشىء ممكن نعمله لكننا لا نكنى بالمنحطين اخلاقيا ولا نؤتمن على بيت وزوج |
تعوذ بالله من الشيطان الرجيم
واضح من كلامك عن البنت أن فيها خير كثير و أوضح أنها مطيعة لك و أن زواجكم سيزيدها هدى و تقى أنت خطبت البنت و لم ترى منها ما تكره و بالعكس من ردك الثانى لمست تعلقك بها نصيحتى لك: توكل على ربك و أتمم الزواج و أخزى الشيطان :14: و لا تنسى أن تبشرنا بنتيجة قرارك بعد التنفيذ لأنك توفر الفائدة للكثير منا بهذا [COLOR=Red].................................................. ..............................[/COLOR] وفقك الله أختي الكريمة يجب احترام رأي الطرف الآخر ولو كان مخالفا لرأيك وتأكدي لم يكن الدين الذي هو شرعة من الحكيم الخبير يوما ما تزمتا وتشددا !!! تمهلي في ألفاظك أختي الفاضلة فقد تودي بك إلى التهلكة |
آسفه لا اقتنع بهكذا طريقه للخطبه ....
|
توكل على الله يااخي ، واحتسب كل شيء لوجه الله تعالى ، وربنا يبارك لك فيها ويبارك فيك
|
وفقك الله أخي
لكن في نظري أن الحل أن تسأل عنها سؤالاً جيدا ..............من دون أن تعلم هي!! حاول أن تجعل فتاة من أقاربك .....أو زوجة زميلك.....أو.... تسأل عنها في جامعتها... وفي الجامعة يكفي أن تعرف الشلة التي هي معهم ليتم لك المراد... ثم كيف سمحت لنفسها وهي تخاطب رجلاً غريباً وعلى الانترنت .....أن تذكر اسمها ...ومن تكون!!!!!!!!! أخي ...... ما دام أنك على البر الآن فلا تتعجل.. استخر.. اسأل.. ثم صارح نفسك.... فإن زالت الشكوك فتقدم.....أو تراجع عن ذلك... لأنك ستتعب وتتعبها معك وفقك الله |
| الساعة الآن 03:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©