![]() |
أي الأمرين أحلى؟؟؟
كثيرا ما أقرأ و أسمع عن زيجات كان مصيرها الفشل بسبب الحب القديم لأحد الزوجين.
سؤالي هو هل دائما حب أحد الزوجين لشخص آخر يحكم على العلاقة الزوجية بالفشل؟؟ أنا أحب شخص، وروحي و قلبي معلقين به، ولكن ليس بيننا أي علاقة غرام، لأنه حب صامت، قد يكون من طرف واحد و قد يكون من طرفين. المشكلة أني أعرف أن ارتباطنا مستحيل، وهذا أمر مسلم به، وأنا راضية بقسمة الله لي و الحمد لله. و دائما أقول هذا امتحان من رب العالمين، فيجب أن لا أضعف و لا أتبع شهوتي. لكنني لا أستطيع نزع هذا الحب من قلبي، و لا أظن أنني سأستطيع، لأن القلوب بيد خالقها هو يجعلها تحب أو تكره، وليس بيدي تغيير ما بداخل قلبي، أستطيع فقط التحكم في تصرفاتي، وقد وفقني الله لهذا و له الحمد. لكن السؤال الذي يحيرني دائما، هل ارتباطي بشخص اخر سيحكم عليه بالفشل بسبب هذا الحب؟؟ فأنا أقول في نفسي، ما ذنب الشخص الذي سأرتبط به، لماذا أظلمه معي إن لم أستطع العيش معه؟؟؟ و في الجهة الأخرى أسأل نفسي هل سأبقى وحيدة مدى العمر في ظل حب لن يرى النور أبدا؟؟؟ فأي الأمرين أحلى؟؟؟ أرجو ممن مروا بنفس التجربة افادتي بما عانوه خلال تجاربهم، جزى الله الجميع خيرا..... |
حبيبتي الحب الاول واضح من اوله مجرد عاطفه عابره فقط
لان الحب من طرف واحد مافيه اي او ادنى مشاركه مع الطرف الثاني ولا اي ذكرى بينك وبينه تخليك ماتنسين اللي صار واحب اطمنك انك اذا تزوجتي انشاء الله راح يكون الحب الاول دافع انك تعكسيه على زوجك ولان الزواج شي ماهو عادي بالعكس هي علاقه موده ورحمه وحب ان شاء الله اهم شي اذا جاك عريس ترضين دينه وخلقه لا تترددين وعقبال ماتفرحي امك وانتي عروس ان شاء الله |
عزيزتي
الحب الاول ينتج عنه ذكريات واحلام قد عاشها مع الطرف الاخر وقد يقارن كل من الرجل والمراه بتصرفات حبيبه الاول وهذا ما يسبب المشاكل والالام لكن انت لا توجد لك ذكريات سعيده معه ولا يوجد ايام سعيده قضيتيها معه او تصرفات قد تقارينيها بزوج المستقبل اللهم الا مجرد خيالات قد عاشها قلبك العذري.... فالحمد لله انك قدرتي ان تتحكمي بمشاعرك واحاسيسك .... واستطعتي ان تهزميها لاجل حياة ومستقبل افضل فلا تخافي وسوف تنسيه ما ان يدق بابك الرجل الحقيقي الذي يملئ حياتك حبا حقيقيا وبالنوووور اتمنى لك كل السعاده والمحبه في حياتك ووفقك الله بهجه |
والله انا ما مريت بهالتجربه....بس اظن ان شاء الله لو زوجك حبك و عيشك بدنيا غير هالدنيا و انتي بعد حبيتيه...راح تنسين الحب الاول مهما كانت قوته...,,,,
الله يوفقك و يرزقك بالزوج الصالح دووووووووت |
شكرا حبيباتي على الردود...
بس انتو غلطانين. احنا في بينا ذكريات كثيرة، لأنه مديري بالعمل، وأقضي معه ساعات طويلة بحكم العمل، وعلاقتنا تطورت مع الأيام و أصبحنا أكثر من أصدقاء حميمن. لكن لم يحدث قط بيننا ما يحدث بين العشاق من كلام الحب والغزل، بل كان بيننا كل الاحترام والمودة والحب الذي يجمع الاخوة و الاصدقاء. لكن الذكريات التي تجمعنا بنيت على الاعجاب المتبادل في البداية و على الثقة التامة فيما بعد. و انا لدي شك كبير في ان هذا الحب من طرفين و ليس من طرف واحد، لأن العلاقة التي بيننا تدل على ذلك. فطريقة تعامله معي و ثقته الزائدة بي في أمور لا يثق فيها حتى بأقرب الناس له مثل أصدقائه وزوجته، بالاضافة الى نظراته الصامته المملوؤة بالحب و الاعجاب كلها ساهمت في جعل حبي له أقوى. و أني في كثير من الأحيان أظن أن السبب الوحيد الذي يمنعه من البوح بحبه، هو كونه متزوج من أخرى، فلا هو يريد أن يجرح مشاعرها بالخيانة، و لاهو يريد أن يؤذيني بكلمات ووعود لايقدر على الايفاء بها. يعني خواتي في بينا ذكريات، و ذكريات عزيزة على قلبي، عمرها 3 سنوات تقريبا. يعني المشكلة أكبر مما تعتقدن؟؟؟؟؟ |
وقد يقارن كل من الرجل والمراه بتصرفات حبيبه الاول وهذا ما يسبب المشاكل والالام
اختي بهجة الروح،انتي و ضعتي ايديك على الجرح بالضبط. هذا هو أكثر شئ أنا خايفة منه. ويمكن أنا بدأت أقارنه بكل الرجال اللي حواليني، ودايما أحسه ملاك من بينهم. شي اللي يضمن لي أن اني ما أقارنه مع زوج المستقبل بنفس الطريقة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
المعذرة ،، ان قلت هذه سلبية من سلبيات الإختلاط الذي نها عنه ديننا الحنيف
عموما النساء أصناف ،، فمنهن العاقلات ومنهن غير ذلك العاقلة >>> عندما يأتيها الزوج الصالح ،، تتشبث به وتسخر قلبها وروحها حتى تحبه ،، مع العلم قد تكون تحب أحدا غيره من قبل ولكن شاء الله عز وجل أن يأتيها هذ الزوج ،، فقبلت به ( قبلت به بدون إجبار ) ،، ونشأ الحب الحقيقي الذي تغذيه تلك الحقائق الرائعة التي تصدر من الزوجين في حياتهما الزوجية . المرأة الغير عاقلة >>> عندما يأتيها الزوج الجديد الصالح ،، تبدأ تعيد ذكرياتها ،، وأحلامها ،، وأوهامها وعشقها ،، حتى تكره زوجها التي وافقت عليه ،، وتقصر في حقه ،، بل قد تقع فيما حرم الله ،، وعندها يقع الفأس بالرأس ،، يطلقها زوجها فلا هي التي كسبت زوجها ،، فوقعت في ندم عظيم ،، وتوشحت بلقب الطلاق ،، لسبب أسخف من خيالاتها ولا هي التي تحققت أحلانها وأوهامها ،، فهي كمن تعلق بسراب الماء وهو عطشان يتبعه وهو موقن انه لا شيء !!! عجبي لبنات اليوم ،، الا ما رحم ربي . |
اقتباس:
أخيتي الكريمة..أنتي تعيشي في وهم!! نعم في وهم..ليس هناك صداقة بين الرجل والمرأة بل هناك أخوة وزواج وقرابة وليس هناك اي صلة تصلك بهذا الشخص.. اخيتي ..اسمعي مني..هذا شخص متزوج ..ألم تضعي نفسك في موقف زوجته وان هناك من تعمل معه تحتل هذه المرتبة في قلبه؟ الن تغاري؟ الن تخافي ان يرتبط بها؟ اخيتي احبي لنفسك ماتحبينه لأختك في الله.. وراعي الله وابتعدي عن هذا الشخص ولاتستمعي الى مشاكله وهمومه فلديه زوجه احق بذلك..وإن كنتي تحبيه فكوني أكبر من الأنانية للذات ودعيه يحب زوجته أكثر بتركك الاستماع له لأنه سيلجأ إليها.. أنتي بنفسك لم تري أنه صرح لك أنه يريد الارتباط فلا تعيشي في وهم ومن يريد فتاة بإحترام يطرق الباب ولايدخل من النوافذ!! ارجعي لله واستغفريه وحددي علاقتك به في حدود العمل فقط فلستي طبيبته النفسية حتى تستمعي له وليست هناك بينكم قرابة ..فلاتشوهي سمعتك وتجعليه يعبث بمشاعرك الطاهرة حتى وإن لم يتكلم فأحيانا الفعل أبلغ!! هذه نصيحة من أخت لك في الله ولك أن تقبليها وأن ترفضيها..والله يهديك ويسعدك ويرزقك بزوج محب..واعذريني على قسوتي ولكن احيانا تحتاجي الى القسوة لتعودي على الدرب الصحيح.. أختك حائزة الأمل |
عين العقل كلام الأخت حائز الأمل..
بس حبيت أضيف نقطة انه مو صحيح انك ماراح تبحبين زوج المستقبل! بصراحة ولا تزعلين انت اللي تحطمين حياتك بيدك.. يا أختي بما أنك مؤمنة تماما انه مستحيل يرتبط فيك فانزعي هذه الذكريات من عقلك! يمعنى آخر لا تسترجعيها ابدا.,., اذا جاءت مناسبة عامليه بجدية وابعدي عن خيالك كونه فارس أحلامك.. يا اختي فيه آلاف وملايين الموظفين الذي يعملون مع موظفات ورلم تنشأ بينهم رابطة حب .. اعتبري نفسك احدهم! يعني انسي ان فيه حب وعاطفة.. اعتبريه مجرد مدير عمل! راح تقولين صعب ومستحيل.. ووو واعذريني لو قلت لك بصراحة مو صحيح بل ممكن ولكن انت تستلذين هذه الذكريات واللحظات وتستمتعين ياسترجاعها لكنك لم تقدري اثر هذا الاستمتاع على نفسك مستقبلا.. بالنسبة لزواجك أمر ثقي انه له ظروف خاصة تختلف عن الحب العاطفي العام.. هناك مواقف واحداث ستكون ذات اثر في تقريبك له... كثيرات تزوجن اكثر من مرة! يعني عاشت علاقة زوجية! وليس حب فقط! ورغم ذلك تزوجت بآخر وأحبت الجديد واستطاعت نسيان السابق على الرغم من وجود عاطفة قوية تجاهه! فالمسألة ممكنة ولكن تحتاج الى تضحية وبذل.. يسر الله أمرك.. |
أختي الكريمة
بما أن إتمام الزواج بينكم مستحيل فنصيحتي لك هو التفكير الجدي في الزواج من غيره مع ترك مكان عملك هذا و تغييره و أما كون هذا الرجل ملاكا أو حتى شيطانا فأمر لا تستطيعين الجزم به على الإطلاق فأنا رجل و أعرف الرجال جيدا و لكني لا أعرف رجلا أستطيع أن أطلق عليه ملاكا !! فحتى الأتقياء الأنقياء الذي أعرفهم جيدا جدا و لي منهم أصدقاء كثر و الحمدلله لا أعتبرهم ملائكة خصوصا فيما يتعلق بعالم النساء ( الزوجة الثانية بالمرصاد ) أعرف رجلا ملاكا حقيقيا ( هكذا كان يظهر لي )و ليس ممثلا بارعا يتلطف النساء ... به هو رجل تقي نقي ( إلى الآن يعتقد الناس فيه ذلك!! ) وسيم الشكل و الجسم غاية في الأدب و خفض الصوت و الجناح لإخوانه ( هذه أنا أشهد بها له بل هو أكثر من ذلك ) و لكنه و للأسف خبيث مجرم ظالم جاهل مع زوجته نسأل الله العفو و العافية ( تعاني الآن زوجته من أمراض نفسية أدخلتها مرة مستشفى الطب النفسي ) و لا حول و لا قوة إلا بالله ... لذلك أختي الكريمة أنصحك بالانشغال عنه بطاعة الله و الزواج بغيره و الدعاء إلى الله تعالى بأن يصرفك عنه و أن يرزقك الزوج الطيب و الأولاد الذين ينسونك هذا الرجل ... على فكرة قبل سنين وقعت أنا في هذه المشكلة ( الحب من طرف واحد ) و لكني الآن لو خيروني بمن عشقت أولا و بين نعال زوجتي الأولى لاخترت الأخير وبدون تردد ) الحب الحقيقي يا أختي هو ما تبنيه السنين الطويلة و المواقف الكريمة التي يراها كل طرف من الآخر ... و قبل أشهر تقدمت أنا لخطبة فتاة جميلة طيبة مصلية كزوجة ثانية و اشترطت هي علي فترة تعارف مدتها شهر و نصف و بالفعل في هذه الفترة وقعت الفتاة في حبي حتى الثمالة و أنا كذلك أحببتها و رغبت بها جدا و بالفعل تم الزواج و الحمدلله تعالى و الآن هي ازداد حبها لي بسبب كرم أخلاقي و حسن تعاملي معها و أما أنا فكرهتها جدا لسلاطة لسانها و كسلها و عنادها !!! و الآن بعد مرور شهرين تقريبا أفكر بطلاقها و الفكة من وجهها !! ( الله يستر من زرقة البحر اللحين تبي تعلق على كلامي :) ) الحياة تجارب و أكبر منك بيوم أعلم منك بسنة فنصيحتي اتركي المكان الذي تعملين فيه و تزوجي و ابحثي عن مستقبلك المشرق بإذن الله و من الأمور التي تعينك جدا في تنفيرك من هذا الرجل الذي تحبينه هو التفكر في معايبه و سيئاته التي تحاولين نسيانها أو تغضين الطرف عنها ( حبك للشيئ يعمي و يصم ) كان العلماء سابقا يعالجون العشاق بتذكيرهم بمناتن الحبيب و خلوته في الحمام أعزكم الله و الأمور الطبيعية التي جعلها الله فينا و أعتقد أن لها أثرا جيدا فقد عالجتُ أنا أيضا بها بعض أصدقائي و نفعت معهم و الحمدلله ... أعانك الله و وفقك لما يحب و يرضى |
الساعة الآن 02:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©