كييف تجعلين زوجك خاتم في اصعبك ؟
 

كييف تجعلين زوجك خاتم في اصعبك ؟

ارى نسااء كتيرا يضعوون زوجكمم كالخاااتم في اصبعهممم ؟


كيييييف اجعلووا خالتممممم في اصبعى يلبي لي كل اواامريييييي

بالدعاء إن الله يسخره لك ويجعله لك كما تحبين..
لأنه لا توجد قوة في الأرض تجعلك تملكين قلب زوجك غير الله لأنه سبحانه بيده قلوب عباده..
استعيني بالله وتوكلي عليه .. أسأل الله أن يجعلكم قرة عين لبعض ..

صح السانك يا الغاليه ووفيتي وكفيتي :17:

مابعد كلام دهن العود كلام

تحياتي

بالكثير الكثير من الحب و العطاء المستمر دون جزاء و بالحنان و الدفء و التفهم و ايجاد العذر
و قد اوصت اعرابية ابنتها و من ضمن ما قالته
كوني له امة يكن لك عبدا

بالحب والود وحنان وتدلعيه كطفلك وتكون صديقته اليه وتسمعيه لما يتكلم تكوني شيك فكلامك ومعاملتك ولبسك ونضافتك وتعطيه من وقتك وراحتك من غير ما تحسبيه بضعفو ولا بتقصيرو في شىء خليه ملك في بيتك وحياتك وحب اهلو وستلطفيهم
ونشاء الله حيكون جنتك بلاش خاتم في صباعك ان صح تعبير

السلام عليكم

شكرا للسيدة تيجان على طرح الموضوع من حيث المضمون، لكني أخالفك الرأي من حيث الشكل الذي طرح به. الزوج -سيدتي المحترمة- إنسان له كيان خاص به، له روح وعقل ومشاعر... أتعتقدين أن شخصا مكرما حباه الله بكل هذا يرضى لنفسه أن يكون خاتما في إصبع زوجته مهما كان حبه لها، ثم هل ترضين أنت لنفسك أن يكون زوجك بهذه الهشاشة وهذه المذلة حتى يصبح خاتما في إصبعك؟ ترى أي قيمة ستصبح له حينئذ في قلبك وفي حياتك.........؟ أعتقد أن قيمته لن تزيد عن قيمة خاتم تعشقه المرأة فتشتريه، ثم بعد فترة من الزمن تمله فتزهد فيه........ ( ولك أن تكملي رسم الصورة التي ستصبح عليها حياة امرأة كهذه، ولا تنسي الصورة التي ستلقى بها ربها يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم)

أرجح -والله أعلم- أن هذا لم يكن قصدك، بل كنت تقصدين كيف تستطيعين أن تفوزي بقلب زوجك؟
إن كان هذا هو الصحيح فإن الأقلام السابقة في هذه الصفحة قد وفت وكفت، و ربما يتلخص ذلك في أن تجمع المرأة بين نضج العقل، صفاء الروح، جمال الجسم، رقة المشاعر، التحلي بنوع من الدلع والحنان في معاملته، السهر على راحته، إعطاؤه حقوقه قبل أن يطالب بها، احترام نفسك وعدم إهانتها بتوافه الأمور...

ربما تكون لي عودة إن شاء الله لإعطائك ملخصات لبعض ما قرأته في كيفية تنمية الحب بين الزوجين والذي استفدت منه الكثير بفضل الله تعالى.

شكرا لك

ها أنا أضع قلب زوجكِ بين يديكِ
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الرجل الذي خصه الله تعالى بالقوامة عليكِ ..
وجعل العصمة في يده إن شاء سرحكِ وإن شاء أبقاكِ ..
هل تريدين أن تكسبي قلبه ..وتكون لكِ الحضوة عنده ..
سلميه دفة القيادة .. وكوني تابعة له .. إياكِ أن تضعي نفسكِ في منزلة تساويه ..
لا تكوني نداً له .. لا تخالفيه كثيراً و لا تعانديه ..فالرجل كالجبل ...
يا ناطح الجبل العالي ليثلمه *** أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل .
فما من امرأة تعاند زوجها إلا كانت في كل الأحوال خاسرة ..
الأولى وقفت أمام الجبل تناطحه .. فعادت إلى بيت أهلها
كسيرة .. حسيرة .. وحملت لقب مطلقة .. وهو لقب يؤلم أسرتها ويثير حفيظة مجتمعها .
والأخرى ناطحت الجبل مرة وثانية وثالثة .. وهو متسامح معها .. ليس حباً بها ..
بل ربما إجلالاً لأهلها .. أو خوفاً على أطفالٍ له منها ..
أو مصلحة أخرى يعلمها فظنت أنها انتصرت .. وصارت تتحكم فيه كيفما شاءت ..
أوامرها مطاعة .. وطلباتها مجابة .. ولكن هل هي سعيدة الآن ؟!!!
بالتأكيد : لا .. فالمرأة بطبعها لا تُـحب ولا تُـعجب
برجل تسيره على هواها .. فهي تدرك جيداً أنه يحقق
رغباتها ليس حباً فيها .. وإنما اتقاءاً لشرها .
والآن هل تريدين مفتاح قلب زوجك .. الرجل كائن شديد الاعتزاز بنفسه .. يحب أن يشعر أنه ممسك
بزمام أموره وأمور بيته .. عندما تعترضه مشكله تجدينه يدخل في تحدي مع نفسه
يظل يفكر في صمت .. ويفكر حتى يجد حلاً لها .. حينها تنفرج أساريره .. ويشعر بزهو الإنتصار .
هذا جانب حقيقي ومهم في شخصية الرجل .. كل ما عليكِ أن تدعمي زوجكِ .. وتنمي في داخله
الإحساس بالثقة .. دائماً أشعريه بمدى ضعفكِ وحاجتكِ إليه ..امتدحي قوته وقدرته على معالجة الأمور ..
دعيه يحس أنه كل شيء .. وأنك بدونه لا شيء . الآن فقط أهنئكِ : مبارك عليكِ قلب زوجكِ ..
اطلبي ما تريدين سيعطيكِ بطيب نفسٍ وخاطر .
قال صلى الله عليه و سلم آلا أخبركم بنسائكم في الجنة ؟ قلنا بلى يا رسول الله.قال:الودود الولود التي
إذا غضب عليها زوجها أو أسيء إليها قالت : ( هذى يدي في يدك لا أذوق غمضا حتى ترضى ) حديث شريف

أخوكم في الله الجروح

كثيرا من النساء تضع خاتما ضيقا في اصبعها مما يحبس الدم فيه, واما ان يترك اثرا مكان وجوده
وهناك خواتم لا تغادر الاصبع الا عند دهنه بالزيت !!!

على سبيل المزاح فقط :23: