![]() |
وش السبب برأيكم يامتزوجين
ياشباب عندي صديق يقول مدري حالة زوجته نادرة ولا اكثر الناس عندهم الشي هذا يقول اثناء الجماع وبعد القذف داخل المهبل يصيب الزوجة غثيان وشوي الا تستفرغ من رائحة المني لاتتقبل رائحته بالمره لدرجة انه احيانن تسد انفها بيدها وتطلب من زوجها ان ينظف المنطقة بالمناديل حتى تزول المعالم مادري وش اسباب ذلك الي يحصل عند زوجته ولا اكثر المتزوجات يتقززن من رائحة المني ياليت تفيدوننا لأنه متضايق من الشي هذا ويمكن يتزوج عليها اذا ما اقلعت عن العادة هذي
تحياتي للجميع |
الظاهر زوجته موسوسة بالنظافة !! وعندها حالة من القرف ..يعني تقرف من اي ي يلمسها .
خليه يصارحها ويقولها انه ما يتقبل هذه الاسلوب منها . وخليها هي تشيل من بالها هالفكرة ... |
بصراحه انا اشووووووف انه الموضوع عادي
شيء طبيعي انها تتقزز من الشيء؟؟؟؟ لانه بصراحه غير مستساغ اي نعم انه المني شيء طبيعي ولكن يجب عليه احترام نظرتها وشكرا اختكم همس الخواطر |
الموضوع نفسي وتقرفها هذا نفسي .
هي تتخيل أن المني مثل ما يخرج من السبيلين مع أن الرسول وضح طهره اخوكم القلب الكبير |
..................................................
حرام انه يتزوج عليها . وافرض لسوء حظه طلعت الي تزوجها نفس طبيعة الاولى او اخس منها ويش بيسوي؟ عُـــدل بواسطـــة ليـــــ Lilac ــــك |
أنا مع الأخت سلمى
وليس مع همس الخواطر فكيف الزوجة تقرف من زوجها وهي تحب زوجها والمني شيء عادي وغير مقرف وبدون رائحة تذكر هذا وسواس أو دلع |
بالنسبة لهذه الزوجة لا بد ان تعرف ان المني غير نجس على حد علمي ويوضح لها وضع المني ولمسه والى آخره من منظور شريعتنا الإسلامية حتى تقتنع ..
بااااي |
مشكورين على الردود وماقصرتو
|
اليك هذه المعلومه
قرأت ذات مره أن الزوجة تستطيع اكتشاف حالة زوجها الصحية من نطفته فإذا كانت ذات رائحه نافذة فهذا
دليل على حسن صحته ومزاجه اما اذا كان معتل الجسد او حتى مرهق او بمزاج متعكر فإن الرائحة تقل عما كانت عليه ، والزوجة قد تحب او تكره تلك الرائحه ولكن مع الوقت سوف تتعود ويصبح الموضوع عادي ، فلا تظلموا زوجة الرجل وانتم تجهلون 0 وشكرا اخوكم / الكبير |
بصراحه محد يحب الرائحة الصادرة من المني انا معاها
تحياتي أم هشام |
| الساعة الآن 03:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©