![]() |
من اختار والدي أم زوجي
السلام عليكم و رحمة الله
أشكر المشرفين على تفعيل اشتراكي مشكلتي بكل اختصار هي ان زوجي يخيرني بينه و بين والدي و والدي كذلك يخيرني بينه و بين زوجي ! زوجي هو حبيبي و نصفي الثاني و لا أستطيع العيش ثانية وحدة بدونه والدي هو عزوتي و سندي و له الفضل علي منذ كنت رضيعة الى ان أصبحت امرأة كبيرة انا شرحت لهم أكثر من مرة انه لا مجال للاختيار بينهم لاني بصراحة و بكل بساطة سأختارهم جميعاً و لا يمكن ان اتخلى عن اي واحد منهم لكن لا فائدة فالعلاقة بين الاثنين وصلت الى طريق مسدود أرجوكم ساعدوني ماذا أفعل |
الله يعينك اختي حاولي وابذلي كل جهدك في ادخال اقرباء لوالدك وزوجك في الموضوع او المصلحين وبأذن الله تنحل مشكلتك
خياران كل واحد اصعب من الثاني كان الله في عونك |
اختي
حاولي بينك وبين نفسك تحصري سبب المشكله الاساسي بينهم و تقربي على اساسها بين وجهات نظر والدك و زوجك اكيد هناك اسباب ادت بهما للسير في هذا الطريق كذلك فانهما الاثنان متمسكان بك كابنه و زوجه ،،، هذا مؤشر على مكانتك لديهم مما يسهل في الوصول للصلح في سبيل راحتك و سعادتك الله يصلح حال بيوت المسلمين |
شكراً اخي ابوباسم
اختي ام اثير والدي و زوجي في تشاحن و تنابذ مستمر منذ تزوجت و العملية تراكمت و تراكمت الى ان وصلوا الى طريق مسدود ,,, رغم ان كلاهما طيبان جداً جداً لكن لا أدري لماذا يصبحان العكس مع بعض هل لاني الابنة الوحيدة لوالدي لا ادري اختي ام اثير صدقيني لا توجد اسباب وجيهة لمشاكل و كلها اسباب تافهة جداً في الغالب والدي أصبح مع الوقت يدقق على زوجي في كل صغيرة و كبيرة و دائماً يحقر منه سواءً على سبيل المزح او الجد و في المقابل زوجي لا يطيق ابي و اذا جاء عندنا في البيت لا يسلم عليه و لا يكلمه و يكتفي بالسلام على والدتي انا لا افكر اطلاقاً في الاختيار بين الاثنين لانه يستحيل علي ذلك لكني اخاف من المستقبل بعد ان انجب و يرى اولادي الانشقاق الكبير في العائلة و التنافر و الكره الشديد بين ابوهم و جدهم |
الأصل أن تكوني مع زوجك لأنه أحق بك من أبيك , الا في معصية الله , واذا كان الحق مع أبيك , فراجعي زوجك ..
والا فالأصل طاعتك لزوجك أولى من طاعتك لأبيكِ .. اتمنى انك تعرفين من قبل أن حق زوجك أكبر من حق أبيك .. عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم: أن رجلا خرجَ وأمر امرأته أن لا تخرُج من بيتِها وكان أبوها في أسفلِ الدار وكانت في أعلاهَا فمرض أبوها فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له ذلك فقال: ( أطيعي زوجك ) فمات أبوها فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقَال: ( أطيعي زوجك ) فأرسل إليها النبي صلى الله عليه وسلم إن الله غفرَ لأبيها بطاعتِها لزوجِها ( المعجم الأوسط ) |
شكراً لكي اختي جمر
الله يعيني بس على هالمصيبة |
الساعة الآن 07:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©