منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   اعترفت لي زوجتي بان كان لها علاقة قبل زواجنا ماذا أفعل ؟ (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=78536)

ابوالمقداد 02-03-2006 11:15 AM

اعترفت لي زوجتي بان كان لها علاقة قبل زواجنا ماذا أفعل ؟
 
في لحظة صفا وبعد مرور سنة ونصف على زواجنا وبطريقة ذكية مني اعترفت لي زوجتي بان كان لها علاقة قبل ان زواجنا وانها علاقة قديمة وانها ندمانه عليها وياليتني ما عرفت ومن يومها وانا حياتي معها جحيم بعد ما كانت حب واستقرار في لحظات احس اني اكرهها وفي لحظات احس اني احبها وماقدر استغني عنها وفكرت في ان اطلقها مئات المرات ولقول الحق من يوم انا خذتها وهي ملتزمة ومتدينة جدا ولكن في نار بصدري وشلون اطفيها وللعلم اني انسان ملتزم واخاف الله


اسالكم بالله انكم تدلوني هل اسرحها ام اعيش معها

نهرين 02-03-2006 11:21 AM

ليش تسرحها يا أخي مو قلت انا متدين وجل من لا يخطئ وبعدين هي اعترفت ومن اعترف بذنبه فلا ذنب عليه وشيل هالموضوع من بالك واذا كان رب العالمين غفور رحيم انت اللي بشر ماتقدر تسامح؟
وبعدين طالما هي متدينة وملتزمة ليش اظن بيها الظنون انس يا أخي فمن عفا وأصلح فأجره على الله
ولا تصارحها بأي شي وعيش في سعادة معاها وتوكل على رب العالمين ولالالالالالالالالالا تفكر في الطلاق أمانة عليك

دنيا الفرح 02-03-2006 11:45 AM

الأخ ابو المقداد ....دخلت علشان أطمنك لأن زوجتك انسانه معدنها طيب وتحبك, بس ماعرفت اتقيم الأمور ان في أشياء تنقال وفي أشياء الله يستر عليها.
شوف اخويه علاقه قبل الزواج لها عدة مراتب وأنواع, لوكانت هذي بنتك او اختك يعني بتتركها ولا بتسامحها وبتعطيها فرصه جديده للحياه؟؟

انا حاسه انها من حبها فيك تبغي تسكر صفحة الماضي ساعدها وامنحها الثقه هي غلطت قبل لا تعرفك وتابت من خوفها من الله وهذا الشي الايجابي.

اتعوذ من ابليس دايما واحتسب الأجر من الله

المجاهد 02-03-2006 11:55 AM

امر على عجل ................



ولكن استوقفني سؤالك .........................



لو كنت مكانك ............



لم ولن اطلقها



اعيش معها في سعادة


متدينة وملتزمة



نعم هي أخطأت بأخبارك ..................ولكنها تكلمت



وانا اجزم بهذا



بسبب الحرب التي بداخلها



تشعر بالذنب



تشعر بالحسرة




تشعر بالندم





حقيقة اقولها وبصدق



انت لست مسؤول عن حياتها قبل الزواج



وليس لك الحق في محاسبتها عن تلك الفترة




ولكن حبها لك جعلها تتكلم



فأحسن لها




وقربها منك اكثر




اطرد عنك الشيطان ووسوسته




فهي تحبك




وبما أنك تقول أنك شاب مستقيم




والمؤمن وقاف عن حدود الله




فأنظر معي لفتوى الشيخ




محمد بن صالح المنجد





وخاصة المقطع الأخضر





السؤال:


طلق صديقي زوجته في شهر رمضان هذا، وكانت زوجته في الشهر الخامس من الحمل. وكان سبب الطلاق أن زوجته كان لها صديق قبل الزواج ، وأن شخصا ما قال إنها كانت تقابل صديقها القديم حتى بعد أن تزوجت . وقد طلقها للسبب أعلاه وتحت ضغوط من والديه .
فهل كان ذلك الفعل صحيحا ؟ وهل يقبل الله بذلك العمل ؟ وماذا عن الجنين الذي لا يزال في رحم أمه ؟ وماذا سيكون وضعه/وضعها في المستقبل ؟.




الجواب:

الحمد لله
ما ذكرته ـ رعاك الله ـ من سؤال له عدة جوانب :

أولاً : ما ذكرت من طلاق صديقك لزوجته في فترة الحمل فإنه واقع بإجماع أهل العلم لحديث ابن عمر في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا ، ثُمَّ لِيُطَلِّقْهَا طَاهِرًا أَوْ حَامِلاً ) فدل ذلك على أن طلاق الحامل واقع ( فتاوى الطلاق لابن باز 1/45) .

ثانياً : أما عن السبب الذي دعاه إلى طلاقها وهو إخبار ذلك الشخص له بمقابلتها لصديقها السابق بعد الزواج فإننا ننصح أمثال هؤلاء الناقلين للكلام بالتثبت قبل نقل أي خبر وأن يكون قصدهم الإصلاح ، وكان ينبغي على هذا الزوج أيضا أن يتثبت من صحة ما ورده ، و ألا يبني الطلاق عليه بلا تثبت قال الله تعالى : ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ...) والإسراع بالطلاق دون تثبت وروية فيه هدرٌ لنعمة الزواج من غير سبب مقنع ، وتضييعٌ للأسرة التي امتن الله تعالى على بني آدم بها في قوله : ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) الروم/21 فإن ثبت له ما لا يرضاه فليحاول إصلاحها بما له من قوامة عليها ، أو يفارقها مع ستره عليها .

ثالثاً :

الزوجة إذا كانت على علاقات سابقة قبل الزواج ثم تزوجت وتابت إلى الله عز وجل وقطعت الصلات المحرمة فلا يجوز تعييرها بذنبها ولا توبيخها على ما مضى لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، قال تعالى : ( وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ) ، ولا يجوز فضحها ولا التشهير بها ولا محاسبتها عن الماضي بل يكتم أمرها وسرّها ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة .

ومثل هذه الأمور تبيِّن لنا حكمة الشريعة الغراء في النهي عن كل ما يكون سببا للعلاقة غير المرضية بين الرجل والمرأة كالنظر إلى الأجنبية ومصافحتها والخلوة بها ونحو ذلك سواء قبل الزواج أو بعده
.



رابعاً :

أما ضغط والدي الزوج عليه لطلاقها من غير تبيُّن لما رُميت به فإن طاعة الوالدين إنما تكون بالمعروف مما يحبه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ، كما قال صلى الله عليه وسلم : ( إنما الطاعة في المعروف ) رواه الشيخان البخاري (7245) مسلم (1840) والذي أمراه به من الإسراع بطلاقها دون ذنب منها الآن ليس من المعروف .

خامساً :

أما جنينها الذي في بطنها فالقاعدة الشّرعية أنّ الولد للفراش ويتبع الزّوج إلا إذا تبرّأ منه لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ( الولد للفرش وللعاهر الحجر ) البخاري (2053) مسلم (1457)

أي أنه ينسب إلى الزوج ولا تعتبر الشبهة ولا غيرها خاصة في مثل هذه الحال التي يظهر أن الشبهة فيها بعيدة ، والإسلام يتشوف ويرغب في إثبات الأنساب ولذلك فعلى هذا الزوج ألا يفتح على نفسه باب الوسوسة في ابنه الذي ستلده له مطلقته ، لأنه ليس عنده دليل على خلاف هذا .

وإن أراد هذا الزوج أن يعود لزوجته بعد هذا الطلاق فإن كانت لا تزال على حملها وكان الطلاق مرة أو مرتين فهي زوجته شرعا لأن عدتها لم تنته لقوله تعالى ( وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن ) فله أن يراجعها ويشهد رجلين على أنه راجعها وبذلك تعود زوجة له ، وإن كانت قد وضعت حملها وكانت هذه الطلقة هي الأولى أو الثانية فإن له أن يعود إليها بعقد جديد مكتمل الشروط ، وليحذر من مثل هذه الأخبار وليحرص على صون زوجته وحمايتها من مواطن الرَّيَب . و الله أعلم.



الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد





أسأل الله ان يصلحكما في الدنيا والأخرة



ويسعدكما




بوركت

ساير لياليك 02-03-2006 12:05 PM

السلاااااااااااااااااااام أبو القداد ............... بداية أود أن أذكرك وليس أعلمك أن الطلاق أبغض الحلاااااااااااااال عند الله

كما أود أن أهنئك على هذه الزوجة التي تملكت الشجاااااااااعة وصارحتك بحقيقة (نادرا ما يعترف بها) وبما انك ذكرت انها متدينة لابد ان الله هداها سبحانه وتاب عليها باذنه فلابد ان تتفهم صارحتها واعترافه بذنها_(
كل ابن آدام خطأ وخير الخطاااااااااائين التواين) فلا تجعلها تندم على صراحتها واعنها على التوية والصلاااااااااااااااااااح
واسل الله العظيم أن يهدأ سركما وان يجعلكم متحابين متائلفين

toti_froti 02-03-2006 12:42 PM

لا ازيد على ردود الاخوة فكفو ووفو ولكن فعلا زوجتك انسانة محترمة وضميرها حي وبداخلها طاهر ولا اعتقد ان جزاء الصدق الطلاق والكره و الله يسعدكم

!دروب الشوق! 02-03-2006 12:58 PM

ثالثاً :

الزوجة إذا كانت على علاقات سابقة قبل الزواج ثم تزوجت وتابت إلى الله عز وجل وقطعت الصلات المحرمة فلا يجوز تعييرها بذنبها ولا توبيخها على ما مضى لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، قال تعالى : ( وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ) ، ولا يجوز فضحها ولا التشهير بها ولا محاسبتها عن الماضي بل يكتم أمرها وسرّها ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة .

ومثل هذه الأمور تبيِّن لنا حكمة الشريعة الغراء في النهي عن كل ما يكون سببا للعلاقة غير المرضية بين الرجل والمرأة كالنظر إلى الأجنبية ومصافحتها والخلوة بها ونحو ذلك سواء قبل الزواج أو بعده .






جزاك الله خير اخووي المجاهد


واخوي الكاتب لاتهدم حياتك بسـبب وساويـس شيطانيه


الله يوفقـك في حياتك وينور دربك ويرزقك با الذريه الصالحه

hidaya 02-03-2006 01:23 PM

المحاسبة تبدا من يوم الزواج اما الماضي لا يجب عليك التدخل فيه.
فربما انت ايضا لك ماضي اسوء منها والله غفور رحيم فمابك بالبشر .
مادامت ملتزمة وعلى خلق لمادا تنفصل عنها ادن فقط لمجرد وساويس شيطان .

شوبارد 02-03-2006 01:30 PM


وعلى فكرة كلمتك ( وبطريقة ذكية مني)

تخوف صراحة!! يعني انت واضح ان تدور وتنبش بماضيها المفروض ياخوي ماتفكر بحياتها سابقا لانك ماتعرفها ولاتعرفك

يعني لو هي تعرفك استحالة تسوي هالفعل صح ولالا

اخوي ارجوك طريقتك الذكية اجعلها في نسيانك لهذا الامر

الله يوفقكك ويسخر لك لها يارب

صاحب رأي سديد 02-03-2006 02:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهد
امر على عجل ................



ولكن استوقفني سؤالك .........................



لو كنت مكانك ............



لم ولن اطلقها



اعيش معها في سعادة


متدينة وملتزمة



نعم هي أخطأت بأخبارك ..................ولكنها تكلمت



وانا اجزم بهذا



بسبب الحرب التي بداخلها



تشعر بالذنب



تشعر بالحسرة




تشعر بالندم





حقيقة اقولها وبصدق



انت لست مسؤول عن حياتها قبل الزواج



وليس لك الحق في محاسبتها عن تلك الفترة




ولكن حبها لك جعلها تتكلم



فأحسن لها




وقربها منك اكثر




اطرد عنك الشيطان ووسوسته




فهي تحبك




وبما أنك تقول أنك شاب مستقيم




والمؤمن وقاف عن حدود الله




فأنظر معي لفتوى الشيخ




محمد بن صالح المنجد





وخاصة المقطع الأخضر





السؤال:


طلق صديقي زوجته في شهر رمضان هذا، وكانت زوجته في الشهر الخامس من الحمل. وكان سبب الطلاق أن زوجته كان لها صديق قبل الزواج ، وأن شخصا ما قال إنها كانت تقابل صديقها القديم حتى بعد أن تزوجت . وقد طلقها للسبب أعلاه وتحت ضغوط من والديه .
فهل كان ذلك الفعل صحيحا ؟ وهل يقبل الله بذلك العمل ؟ وماذا عن الجنين الذي لا يزال في رحم أمه ؟ وماذا سيكون وضعه/وضعها في المستقبل ؟.




الجواب:

الحمد لله
ما ذكرته ـ رعاك الله ـ من سؤال له عدة جوانب :

أولاً : ما ذكرت من طلاق صديقك لزوجته في فترة الحمل فإنه واقع بإجماع أهل العلم لحديث ابن عمر في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا ، ثُمَّ لِيُطَلِّقْهَا طَاهِرًا أَوْ حَامِلاً ) فدل ذلك على أن طلاق الحامل واقع ( فتاوى الطلاق لابن باز 1/45) .

ثانياً : أما عن السبب الذي دعاه إلى طلاقها وهو إخبار ذلك الشخص له بمقابلتها لصديقها السابق بعد الزواج فإننا ننصح أمثال هؤلاء الناقلين للكلام بالتثبت قبل نقل أي خبر وأن يكون قصدهم الإصلاح ، وكان ينبغي على هذا الزوج أيضا أن يتثبت من صحة ما ورده ، و ألا يبني الطلاق عليه بلا تثبت قال الله تعالى : ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ...) والإسراع بالطلاق دون تثبت وروية فيه هدرٌ لنعمة الزواج من غير سبب مقنع ، وتضييعٌ للأسرة التي امتن الله تعالى على بني آدم بها في قوله : ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) الروم/21 فإن ثبت له ما لا يرضاه فليحاول إصلاحها بما له من قوامة عليها ، أو يفارقها مع ستره عليها .

ثالثاً :

الزوجة إذا كانت على علاقات سابقة قبل الزواج ثم تزوجت وتابت إلى الله عز وجل وقطعت الصلات المحرمة فلا يجوز تعييرها بذنبها ولا توبيخها على ما مضى لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، قال تعالى : ( وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ) ، ولا يجوز فضحها ولا التشهير بها ولا محاسبتها عن الماضي بل يكتم أمرها وسرّها ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة .

ومثل هذه الأمور تبيِّن لنا حكمة الشريعة الغراء في النهي عن كل ما يكون سببا للعلاقة غير المرضية بين الرجل والمرأة كالنظر إلى الأجنبية ومصافحتها والخلوة بها ونحو ذلك سواء قبل الزواج أو بعده
.



رابعاً :

أما ضغط والدي الزوج عليه لطلاقها من غير تبيُّن لما رُميت به فإن طاعة الوالدين إنما تكون بالمعروف مما يحبه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ، كما قال صلى الله عليه وسلم : ( إنما الطاعة في المعروف ) رواه الشيخان البخاري (7245) مسلم (1840) والذي أمراه به من الإسراع بطلاقها دون ذنب منها الآن ليس من المعروف .

خامساً :

أما جنينها الذي في بطنها فالقاعدة الشّرعية أنّ الولد للفراش ويتبع الزّوج إلا إذا تبرّأ منه لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ( الولد للفرش وللعاهر الحجر ) البخاري (2053) مسلم (1457)

أي أنه ينسب إلى الزوج ولا تعتبر الشبهة ولا غيرها خاصة في مثل هذه الحال التي يظهر أن الشبهة فيها بعيدة ، والإسلام يتشوف ويرغب في إثبات الأنساب ولذلك فعلى هذا الزوج ألا يفتح على نفسه باب الوسوسة في ابنه الذي ستلده له مطلقته ، لأنه ليس عنده دليل على خلاف هذا .

وإن أراد هذا الزوج أن يعود لزوجته بعد هذا الطلاق فإن كانت لا تزال على حملها وكان الطلاق مرة أو مرتين فهي زوجته شرعا لأن عدتها لم تنته لقوله تعالى ( وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن ) فله أن يراجعها ويشهد رجلين على أنه راجعها وبذلك تعود زوجة له ، وإن كانت قد وضعت حملها وكانت هذه الطلقة هي الأولى أو الثانية فإن له أن يعود إليها بعقد جديد مكتمل الشروط ، وليحذر من مثل هذه الأخبار وليحرص على صون زوجته وحمايتها من مواطن الرَّيَب . و الله أعلم.



الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد





أسأل الله ان يصلحكما في الدنيا والأخرة



ويسعدكما




بوركت


الله يجزاه خير اخي المجاهد ما قصر وأستشهد بفتوى وادله
ورأي من رايه
الله يوفقك للخير


الساعة الآن 03:44 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©