صديقتي تطلب مشورتكم
 

[COLOR="Pink"]السلام عليكم يامن يزددان المنتدى بارائكم النيره [/COLOR]
لن اطيل عليكم
:
اريد ان استمع لارائكم ومشورتكم في امر صديقتي
فهي في اشد الحيره ولا تدري على ماذا سترسي سفنها اعلى يابس ام تبقى في خضم الامواج
صديقتي مطلقه منذ 6سنوات ولها ابن صغير 7 سنوات تقدم لها الكثير ولكنها ترفض خوفا من ان تظلم ابنها
ولكنها في الفترة الاخيرة بدات تتراجع عن ارائها في الزواج خصوصا بعدما تقدم لها رجل من اسرة معروفه وذو منصب عالي وعلى اخلاق عاليه فهولا يدخن ومحافظ على الصلاة
ولكن
عقيم
ساعدوني في الاراء هل توافق ام لا هي تحس بانها فرصه ليكون ابنها محط اهتمامه واهتمامها وانا اقول انت تضحي بمستقبلك وتحرمي نفسك من اجمل مافي الوجود

عقيم طيب مافيه علاج له

ما دري بس الموضوع يعتمد عليها اذا ترغب في الابناء او لا

اتمنى لها التوفيق

انا رايي انها تقبل ...
لئنها في مصلحتهما هما الاثنين هي تتزوج وتستتر وتربي ابنها وهو يصبح لديه زوجة و ابن ..
ما دام الله لم يقسم له ذالك ولاكن الاصح ان تستخير و تتوكل على الله

ما جعل الله من داء الا وله دواء

ربما يكون هناك علاجا لحالته
عليها ان تتزوج بالرجل الصالح وتحتسب الاجر عند الله ...وتظن بالله الظن الحسن فهو عند ظن عبده به

وربنا يرزقها الدرية الصالحة ان شاء الله

عزيزتي هذا يعتمد عليها هي اذا ترغب في الانجاب ولا لا
على العموم عليها بالاستخارة والله يوفقهاويهديها للي فيه الخير لها ولابنها

انصحيها بالزواج قبل ما تندم خصوصا للرجل الكفو صاحب الدين

من 6 سنوات وهي ترفض لاجل ولدها ........


وبعدين جاء العقيم اللي اخلاقه معروفه .............


أكيد راح يعتني بولدها ......................


أعتقد انها فرصة العمر ........ فرصه للستر والاستقرار

انا رأي إنها تتزوجه طالما هو رجل صالح محافظ على الصلاة و لا يدخن و ذو أخلاق عاليه لقد كانت نفس هذه الحالة بالنسبة لوالدتي لقد كانت متزوجة لمدة 9 سنوات و بعدها تم الطلاق بعد أن تبين أنها لا تنجب ثم تتزوج من أبى حالياً و تأتي مشيئة الله تعالى أن تنجبنى أنا و أخي الاكبر الحمد لله و تقبلوا مني فائق الإحترام و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,أخوكم في الإسلام

عليها بالاستخارة أولا
وثانيا تسأل عن الرجل من حيث أخلاقه لأن الأخلاق مو بس انه ما يدخن المهم شلونه مع تعامله مع الناس وأهم شيئ اذا كانوا امه وابوه عايشين شلونه لهم
والله يقسم لها ولولدها الخير