منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المطلقات والأرامل والمتأخرات (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=36)
-   -   ماهي مشاعر الرجل المخلوع؟ (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=80743)

Once I was 20-03-2006 12:28 AM

ماهي مشاعر الرجل المخلوع؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة

هناك موضوع لم أقرأ عنه في هذا المنتدى نهائياً،
ويدور في ذهني الكثير من الأسئلة حوله
دائما ما أجد في هذا المنتدى مطلقات يشكين الظلم والوحده و...... الخ.
لكنني لم أجد أي رجل يتحدث عن وضعه بعد الطلاق
دعونا لا نتحدث عن مشاعر الرجل المطلق, لأنه غالبا ما يشعر بالقوة كونه هو الذي أنهى العلاقه.

ماهي مشاعر الرجل المخلوع؟
الرجل الذي رفضت زوجته أن تعيش معه، وفضلت أن تنال حريتها بمبلغ من المال...!
هل يملك مثل هذا الرجل الجرأة إذا سئل بأن يجيب بأنه مخلوع؟
ماهي مشاعره وهو يبحث عن زوجة جديدة؟ وكيف إذا رفض؟


أتمنى أن نعرف شيءعن مشاعر هذا الرجل الجبار

أنا قرأت موضوع في أحد المواقع عن قصة حقيقية لرجل مخلوع................ ( لن تتصوروا ما هي مشاعري عندما قرأته)

mona777 20-03-2006 11:51 AM

طيب يا ريت تسردين قصه الرجل المخلوع تلك

Once I was 21-03-2006 12:14 AM

حســـــــــــــــــــــــــــــــــــنــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــاً

لقد أثبت الرجال عدم قدرتهم في التعبير قليلا عن مشاعرهم، أو فليكن عن مشاعر قوم عاشروهم

أنا أتوقع أن الرجل في مثل هذه الحاله يذوق المر ويتمنى الموت على أن يكون رجلا مخلوووعا

الكل يتهامس عليه في المجالس
قصته طارت بها الركبان
الكل يرفض تزويجه ابنته


وأكيد أكثر
ولكن دعونا هنا نقف قليلا لنتمعن في جبن بعض الرجال

Once I was 21-03-2006 12:18 AM

والآن دعونا نسرد قصة مشاعر رجل مخلوع

( أتمنى ما تحذف)

لقاء عابر جمعني بأحد الأزواج المخلوعين حديثاً، كانت تبدو على وجهه آثار رجولة راحلة، تعرفت عليه عن قرب، وعندما حكى لي قصته، كدت أصاب بفاجعة من هول وغرابة ما يحدث هذه الأيام، وحتى لا يكون الحديث مملا سأتركه يتحدث بنفسه، يقول: ثمانية أعوام كاملة قضيتها مع زوجتي كان حصاد هذه الأعوام طفلين، لم تكن حياتنا مستقرة، فقد عشت كرجل شرقي "سي السيد"، وتخيلت أنني "سبع البرومبة"، الرجولة بالنسبة لي صوت عالٍ و"نفخة كدابة"، واستعراض لعضلاتي الزوجية أمام الجميع، ونتيجة لكثرة المشاكل، تحول الحب إلى حرب والمشاعر الرقيقة إلى صراع دموي، وفي النهاية طلبت زوجتي الطلاق، لكنى لم أرغب، وكانت المفاجأة قرار "خلعي" عن طريق المحكمة.

نادي المخلوعين

ويبدو أن الأيام قررت الانتقام لها، فبعد أن كنت الزوج الدكتاتور المستبد، أصبحت "المخلوع"، دخلت نادي الرجال المطاردين بعلامات الاستفهام، وأصبحت سجينًا للإهانة التي لحقت بي من امرأة كانت يوماً زوجتي، واستطاعت أن تواجهني وأن تقول لي: "لا"، وأن تطلب الطلاق استناداً إلى حقها في "الخُلع"، لقد أصبحت الشائعات تطاردني أينما ذهبت: لماذا طلقت زوجتك؟ لعل العيب فيك، ربما الحياة معك لا تطاق، من تقبل أن تتزوج برجل مخلوع؟ ومن التي تضمن ألا يطلقها كما طلق من قبل؟ وهكذا حاصرتني الأسئلة وتراقصت في عيون الناس من حولي، وأصبحت ضحية ظروف أنا الذي كنت سببا فيها، إنني كرجل مخلوع أكثر الناس عذاباً، صراع نفسي كرجل شرقي مقيّد إلى جبال من المفاهيم والتقاليد غير المنطقية، تلك التي تغذي في روحي نيران الإحساس بالذل والمهانة لمجرد أن "امرأة" استخدمت حقها الشرعي وطلبت من المحكمة أن تحررها عن طريق "الخلع".

لقد أصبحت منكسراً ومسكوناً بمشاعر الغضب، وكأنني فتاة بكر تعرضت لفضيحة أخلاقية، لقد هزت هذه المرأة وجودي كرجل، وقللت من هيبتي وسط الناس، و"مرمغت بكرامتي الأرض"، فبعد أن كنت الآمر الناهي، أصبحت المخلوع، نعم لقد ذقت مرارة التجربة، ويا لها من تجربة!.

قرار الزواج ومرارة الفشل

مع مرور الوقت قلت لنفسي ما المانع في أن أتزوج بأخرى فالفشل مرة لا يعني عدم تكرار التجربة، وكان قرار الزواج هو الخيار الوحيد أمامي إلا أننى كنت أخشى نظرة الناس وعواقبها، ورغم ذلك قررت خوض التجربة وليكن ما يكون. تقدمت لإحداهن، فتاة في العقد الثالث من عمرها، لم يسبق لها الزواج، وقد فضلت أن تكون كبيرة وناضجة حتى تقدر المسئولية وتستطيع أن تتفهم ظروفي الحياتية، بعد أكثر من لقاء ازدادت مساحة التعارف والصراحة بيننا، وكانت الكارثة فبعد أن عرفت أنني "مخلوع"، سقط الخبر على رأسها كالصاعقة، ولم تستطع أن تداري، قالت لي: "إنني لم أصبر طوال هذا العمر حتى أرتبط برجل مخلوع، فالرجل المخلوع نموذج غريب لا يمكن الاعتماد عليه في حياة زوجية جديدة"، قلت لها لا تحاسبيني على الماضي وتحرميني من حقي في الزواج مرة أخرى، لكنها لم تقتنع بكلامي.

رغم الإحباط الذي أصابني، وفقدان الثقة في نفسي وفي رجولتي، لم أفقد الأمل، فالنساء كثيرات، وبدأت رحلة البحث، هذه المرة كانت من إحدى القرى المجاورة لقريتنا التي تركتها ورحلت إلى القاهرة منذ سنوات، قبل أن أتقدم لخطبتها، قررت أن أحكي لها كل ظروفي، ونتيجة لصراحتي الشديدة، تعاطفت معي وزاد إعجابها بي، وقررت أن تجرب حظها معي، فحمدت الله وأحسست أن ثقتي في نفسي قد عادت، وأنني على وشك استرداد رجولتي، إلا أن المشكلة كانت في والدها الذي رفض أن يزوج ابنته لرجل خلعته امرأة، فالمسألة بالنسبة لهم صعبة، إذ كيف يزوج ابنته لرجل خلعته امرأة، فالعادات والتقاليد في الريف قبل العقل والمنطق، بل والشرع أحيانا، والرجل ما هو إلا كرامة، فإن ضاعت كرامته انتهى، وبناءً عليه لا أصلح زوجًا لابنته.

خيال المآتة

في هذه اللحظة سدت جميع الطرق في وجهي، واسودت الدنيا أمام عيني، فحتى الصراحة لم تفد. فماذا أفعل؟ قررت ألا أفكر في الزواج مرة أخرى، ويكفي ما حدث، والمؤمن لا يقع في جحر مرتين، وبعد أكثر من عام يعود هاجس الزواج ليطاردني مرة أخرى عن طريق صديق قرر أن يتولى خطوة الزواج هذه المرة، وبعد تفكير طويل قلت لنفسي لن أخسر أكثر مما خسرت، وجرى اللقاء في منزل صديقي، حيث رتبت زوجته اللقاء، التقينا وتعارفنا، وكان الانطباع الأول جيدًا وأحسست بقبول شديد، وانفرجت أساريري، وأحسست أنني أخيرا سأتزوج، ورحت أسرد في تفاصيل حياتي والظروف التي مررت بها، وكيف خلعتني زوجتي، ورغم رغبة صديقي في القفز على هذه الجزئية، فإنني قررت أن أقولها، فإن أخفيت اليوم كيف سأخفي غدا.

انتهت الجلسة بعد أن تحدثت هي الأخرى عن نفسها، وودعتها على أمل اللقاء، وبعد أسبوع جاءني الرد بأنها رفضت والجميع من أسرتها إلى زميلاتها أيدوها في القرار.

بعد هذه التجارب أحسست فعلا أنى فقدت رجولتي، وأنني منبوذ اجتماعيًّا، وتأكدت أن سكة الزواج في حياتي هي سكة الندامة، فقد فشلت ست محاولات للارتباط بفتيات وسيدات مطلقات وجميعهن رفضنني، فقط لأنني مخلوع.

الأكثر من ذلك أنني لم أعرف من أين "ألاقيها" من الناس في الشارع، أم من أبنائي الذين أصابهم الإحباط، لقد اهتزت صورتي أمام أبنائي وبعد أن كنت المثال أمامهم، والنموذج القوي الذي لا يقهر، أصبحت "خيال المآتة" لا حول لي ولا قوة، وأدركت أن أبنائي أصابهم نوع من الاكتئاب يصعب علاجه، إلا باسترداد رجولتي، لقد أصبحوا أولاد المخلوع، والناس أصبحت تنظر لهم نظرة غريبة، وكأنهم أبناء مجرم.

تعددت الأسباب

قد يكون كلام هذا الزوج المخلوع غريبا ومبالغا فيه، لكن لو طالعنا نتائج دراسة حديثة للدكتورة سهير كامل بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية بالقاهرة، سنعرف أن كلامه صحيح بنسبة 100%، وليس فيه مبالغة، تقول الدراسة إن نسبة النساء الرافضات للزواج برجل مخلوع بلغت أكثر من 61%، بل إن نسبة كبيرة من النساء في المدن الكبرى لا تزال تعتقد أن الرجل يفقد اعتباره وربما جزءاً من رجولته، إذا لم يطلق هو زوجته بإرادته، فإذا خلعته المحكمة من الزوجة القديمة ظهر أن هناك صعوبات في أن تتقبل النساء الزواج برجل خلعته زوجته من قبل.

وتقول الدراسة إن نسبة عالية وصلت 89% من النساء والفتيات والأهل ترفض الارتباط بزوج مخلوع حتى وإن كان من أبناء القرية، أما الذين يعيشون في المدن الكبرى، فهؤلاء يرفضون ربط مصير بناتهم بزوج تم خلعه من قبل، إضافة إلى أن مجموعة كبرى من النساء يرفضن الزواج بزوج مخلوع على أساس أنه فقد جزءاً كبيراً من شخصيته الاعتبارية.

وفي قرية صغيرة في صعيد مصر "قرية طوخ المنيل" رفضت معظم النساء "المطلقات أو الفتيات" الزواج من أي رجل خلعته زوجته، ووصلت نسبة الرفض إلى 100%، كما جاء بالدراسة، وتنوعت الأسباب التي ادعتها العينة سبباً لهذا الرفض، ومنها عدم احتمال الحياة مع رجل مخلوع ونظرة المجتمع للرجل الذي رفضت امرأته العيش معه والتساؤل حول الأسباب التي جعلت زوجته ترفض العيش معه.

الرجولة الضائعة

وإذا كان هذا ما تقوله الدراسة فما رأي السيدات أنفسهن، سألت "هناء" (28 سنة - موظفة) هل تقبلين الزواج بـ"المخلوع"؟ أجابت بغضب شديد: كيف أرتبط برجل رفضت امرأته العيش معه، لا بد أن هناك أسباباً جعلت زوجته تترك له جنته وترفض العيش، فكيف تغامر أخرى وتخوض التجربة وهي مدركة لإمكانية الفشل.

وتلتقط زميلتها "نرمين" طرف الحديث: هذا الرجل رضي بالعيش مع امرأة ترفضه ولا تقبله، وهذا يعني أنه "بارد" وعديم الإحساس فكيف يعيش مع امرأة لا تقبله ولا تريد أن تتطلع إلى وجهه؟ فأنا لو أمضيت حياتي كلها بدون زواج فلن أقبل بالزواج منه.

وتؤكد السيدة راجية همام "40 سنة": لا يمكن أن أقبل بزواج ابنتي من هذا المخلوع، الذي أصبح سخرية للجميع، فلماذا ترك الأمور حتى تخلعه زوجته أمام المحاكم؟ كيف يقبل الحياة مع امرأة لا تريده مهما كانت الأسباب، فهو إما مستغل يتهاون في كرامته خوفاً على المال مثلاً، وهنا يصبح رجلا دنيء النفس، وإما أنه "إمعة" يترك زمام الأمور والمبادرات الحاسمة في حياته لغيره فهو ضعيف ومتخاذل ويستحق الخلع بالثلاثة، ولا أرضى به زوجاً لابنتي.. بعد أن سمعت وقرأت تحسرت على الرجولة الضائعة التي تم إهدارها باسم الخلع.





منقول من موقع ----

نسخة مع التحية لكبرياء الرجل

ضاحي 21-03-2006 12:38 AM

بالنسبه لي كرجل لو زوجتي طلبت الطلاق وحسيتها فعلا تريد الطلاق بطلقها على طول مابنتظرها الا ان تخلعني

بطلقها وابحث عن زوجه ثانيه تقبل بي

بنان 21-03-2006 01:50 AM



والله الرجل ما أعتقد بتكون مشاعره زي المرأة المسكينة المكسورة الجناح

الرجل إذا رفض من هذه أو تلك .. أمامه طوابير من الفتيات

وله الحق في اختيار ما يشاء وقت ما يشاء .. وبالكيفية التي يشاء

أما نحن ...

فلنا ... ( الــــلــــــه )


وهذا واحد من الشهود ..!!



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضاحي
بالنسبه لي كرجل لو زوجتي طلبت الطلاق وحسيتها فعلا تريد الطلاق بطلقها على طول مابنتظرها الا ان تخلعني

بطلقها وابحث عن زوجه ثانيه تقبل بي


.
.
.
.
.
بنان

mona777 21-03-2006 08:56 AM

الف شكر لتلبيه طلبى بسرد القصه
المراه عندما تطلب الخلع تكون لها اسباب قويه لهذا ولعل باقى النساء رفضنه لتلك الاسباب
وايضا المراه التى سوف تتزوجه من جديد تكون داخله تجربه قد تنجح وقد تفشل
وطبيعى فى حال فشلها معه تتخوف من عدم حصولها على الطلاق بسهوله
فهذا الرجل لا يطلق حينما يطلب منه هذا

المهاجر60 21-03-2006 09:52 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنان


والله الرجل ما أعتقد بتكون مشاعره زي المرأة المسكينة المكسورة الجناح

الرجل إذا رفض من هذه أو تلك .. أمامه طوابير من الفتيات

وله الحق في اختيار ما يشاء وقت ما يشاء .. وبالكيفية التي يشاء

أما نحن ...

فلنا ... ( الــــلــــــه )


وهذا واحد من الشهود ..!!





.
.
.
.
.
بنان

وماذا فى كلام هذا الشاهد ياأختى الكريمة
فهو اكرم لها وله ..... يعنى لو طلق على طول بدون مشاكل ولا بهدلة ووجع دماغ اكرم ولا انهم يروحوا المحاكم ..
وبعدين انا راي الخاص ان الموضوع مش محتاج مزلة او عذاب او اى شىء من هذا القبيل للرجل , لان الكل يعرف الان ان أغلب الرجال يفعلون ذلك حتى تطلب هى "الزوجة" الخلع وتتنازل عن حقوقها ويبيع ويشترى فيها زى ماهو عايز ...
أنا شخصيا لو طلبت زوجتى منى الطلاق سوف اطلب منها ان تنتظر الى الغد وتأتى بعدها , اما ان تعتذر ووعد ان لاتكرر هذا المطلب مرة اخرى او لكى نقرر ونبحث مع بعضنا ترتيبات الطلاق....
تحياتى

صن رايز 21-03-2006 10:16 PM

الصراحة ان الرجل الذي عنده كرامه اذا باعتة زوجتة بفلوس يبيعها بلاش ويدعس علي حبه لها هذا وجهت نظري

وهاكذا الرجل في نظري


واذا كان يبي يعاند ويتحدى (( يعني اذا حاس انها ظالمته ..))وما يطلق يشوف نفسه هل هو قد التحدي اذا ماهو قد التحدي ينسحب افضل حفظا علي ماء وجهة واذا كان قدها يواجه الموقف


وعلي فكره هذا رجل ضعيف وسمعته سيئه والدليل علي ذلك انه متعرف علي الفتاه صاحبة القصه الاصليه ؟؟؟

Once I was 21-03-2006 11:52 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية وشكر وتقدير لكل من شارك برأيه

أحب أن أقول بشكل عام
لماذا أيها الرجال تعاندون وتصممون على أن لا أحد أن يستطيع أن يجرح مشاعركم.
نعرف حقيقة أنكم تتألمون بشكل مفجع ولكن تصرون على أن تكتموا بشكل مخيف.

لماذا يا عزيزي الرجل
تصر بانك لا تتأثر عندما تطلب زوجتك فراقك لعيوب فيك
أنت لا تراها عيوبا بل مزايا تضاف الى رجولتك الفذة

إذا كنت أيها الرجل العزيز المشاعر تتأثر وبشكل كبير
عنـــــــــــــــــــــدما تتقدم لخطبة فتاة وترفضك، مع أنك تشعر بأنك رجل ( لقطه)
فما بالك إذا خلعت


لا تعاند ولا تكابر أيها الرجل
فكم رأينا من قلوب كسيرة

لماذا
الرجال الذين عرفنا في مدينتنا بانهم خلعوا
تجنبوا المجالس
وذبلت اجسامهم
وأسوددت وجوههم
ورفضت جميع مطالبهم للزواج

( يا كبرياء الرجل امنحية دقيقة لذرف الدموع)

شكرا
لا أريد أن اطيل


الساعة الآن 06:55 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©