![]() |
اذا كانت زوجتك تريد الطلاق فماذا تقول لها
اذا كانت زوجتك تريد الطلاق فماذا تقول لها
كيف تذكرها بالله ما هى القصص تامؤثرة فى هذا الامر ماهى الاحاديث الرادعه والايات القرانيه ارجو التجاوب معى ارجو من الاخوة والاخوات ات يساعدونى فى هذا الامر وماهو موقفى انا لاادرى لاننى بصراحه ليس عندى اجابه فالله المستعان |
ينقل الموضوع إلى عالم المتزوجين
مكانه المناسب إن شاء الله تعالى .... |
طيب عرفت ليش تبي الطلاق يمكن الحياة مستحيلة معك بالنسبة لها.
|
اقتباس:
ياخى ياحبيبى هل فهمت ماذا طلبت اذا كنت فهمت فادعو لى وان لم تفهم فلا داعى لكلام |
لها حق تطلب منك الطلاق :(
|
(أيما امرأة سألت زوجها الطلاق في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة )
الراوي: ثوبان - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1685 |
جزاك الله خيرا اخى الكريم
|
لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم
كنت متابعة لمشكلتك اخي الكريم وكم تمنيت ان زوجتك يهيها الله وتتقي الله فيك وفي صغارها ربما زوجتك بتعاندك لما اخرجتها من البيت على اساس ترد اعتبارها من تصرفاتك معاها بانها لا تريدك فياريت لو ظغطت على نفسك ورحت لها بطيب خاطر وتاخد لها هدية حلوة كباقة ورد على اساس صلح وتجلس معاها وتناقشها وتصراحها ان طلاقها فيه ادى على صغارها وهم بحاجة اليها اكتر لربما نجحت لو اصرت اتركها لايام وشوف لو تغيرت خير لو ما تغيرت اتركها وهي الجانية على نفسها اللهم اصلح حالها ان شاء الله و عوضك الله الصبر وقوة ايمان |
اولا ذكرها بهذا الشيئ والله لا اعرف اذا هو حديث ام قصة ولكنى سمعتة فى درس دين ولا اتذكر ولكننى ساقول لك المضمون ..... يجلس ابليس على عرشة فوق الماء و ياتى لة الشياطين الصغار فى نهاية اليوم يقول لهم ما فعلتم اليوم .....يقول واحدا انا جعلت اخ يقتل اخوة.... ويقول الثانى قطع صلة رحم......والاخر فرق بين رجل وزوجتة اى طلقهم.....اذا بابليس ينزل من عرشة و يقول لة اجلس مكانى اى يكافئة على ما فعل فهذا هو اكثر واحد افسد ...فلذلك يمكنك ان تذكرها بهذة القصة وظنى انها حديث لكننى لا اتذكر حقا .... فالشيطان تمكن منها ذكرها بذلك وايضا بصير الاطفال اذا كان يوجد ..... الله يهديها ويهدينا اجمعين
|
الساعة الآن 08:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©