منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   العلاقات الأسرية والإجتماعية (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=91)
-   -   ابن صديقتي يسرق ؟؟؟؟ مالعمل ؟؟ ارجوكم ساعدوني؟؟؟ (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=82587)

om.husah 06-04-2006 04:05 PM

ابن صديقتي يسرق ؟؟؟؟ مالعمل ؟؟ ارجوكم ساعدوني؟؟؟
 
اخواني واخوتي في المنتدى
السلام عليكم ورحمهة الله وبركاته


لدي صديقه لديها ابن عمره 6 سنوات وهو الابن الاوسط نال من الرعاية والاهتمام الكثير من ابويه هو واخوته فلديه ابوان متعاطفان ومحبان الى درجة الجنون يلبيان كل متطلبات اولادهم

1- الام تعطيهم مصروف يومي للمدرسة يكفيهم وبل وبعض الاحيان يزيد قليلا
2- الاب يشتري لهم من الالعاب والهدايا الكثير
3- الابناء لا يطلبون شيئا الا ويلبى لهم من غير افراط



المشكلة
الموقف الأول
.................ابنها البالغ من العمر 6 سنوات في يوم من ايام المدرسة صباحا طالبها باعطائه 10 ريالات مصرف له فرفضت الام لانها كثيرة على من في سنه للمدرسة اعطتهم المصروف اليومي وبعد قليل تراجعت لاعطائه الزيادة التي طلب لانها رحمته فتفاجأت برفض الابن اخذ الزيادة وانه اكتفى بما اعطته وقبل خروجهم نظرت الى حقيبة ابنها فوجدت 10 ريالات اخذها من حقيبة امه دون علمها اثناء دخولها الحمام وعندما سالته وبعد التهديد اعترف فاخذت منه المال والمصروف المدرسي عقابا له ووضحت له بانه ارتكب محرمين السرقه والكذب فاعتذر لها وحلف بان لا يعاود الكرة



الموقف الثاني .............. اثناء زيارتها لاهلها تفاجأت بأختها تقول لها يا .... لماذا تعطين ....... (( الإبن )) هذا المبلغ من المال بيده دعي المال معك حتى لا يضيع منه
ردت الام فقالت اي مال الذي تتحدثين عنه
فقالت الاخت هدايا الاعياد التي حصل عليها ابنك من اجداده
صعقت الام لان مال الاعياد التي حصل عليها ابنائها معها وعندما نادت الابن وسألته انكر وبعد التهديد اعطاها مبلغ 200 ريال اخذها من درج جدته فثارت الام وضربته بالعصا ولم تكلمه طوال اليوم ثم جاء معتذرا


الموقف الثالث ............... سمعت حوار وهي في المطبخ يدور بينه وبين اخوته انه في اثناء الفسحة المدرسية ذهب الى المقصف المدرسي وطلب من البائع اعطائه حلوى وعندما سأل البائع عن المال قال له انا اعطيتك المال قبل قليل وهو يكذب فسكت البائع وصدق الولد وكان يضحك استهتار بالبائع وهو يحدث اخوته عن الموقف فثارت الام واخبرت الاب فنهره بشده واخذه للمدرسه من الغد واعطاه ريال وقال له اعطيها للبائع الان واخبره بموقفك واعتذر له
فذهب الابن واعطى البائع الريال ورجع
سأله والده هل اعتذرت له فقال لا ان عنده اولاد كثار فقال ادخل مرة اخرى واخبره باذنه حتى لا يسمع احد ان كنت تخجل
ذهب الابن واعتذر للبائع عن تصرفه وسامحه البائع



الموقف الرابع ................. اعطته امه يوم بعض الحلوى رغبة منه في تقسيمها على ابناء فصله وعند حديثه مع اخوته علمت انه باع الحلوى اثناء الفسحه المدرسية للطلاب وعندما سألته عن المال الذي باع به الحلوى
قال اني اشتريت به حلوى اخرى من المدرسه


فصعقت الام ودارت بها الدنيا ماالعمل حدثتني وسألتني عن الحل فقلت انتظري لأسأل اخوة لي لم تلدهم امي لعلي اجد النفع عندهم ويقول المثل
(( ماخاب من استشار ))




ارجوكم ثم ارجوكم ثم ارجوكم
ان ترشدوني للحل
علما بانها استخدمت سبل العلاج التي تعرفها من توجيه وحرمان وضرب


اسفه على الاطاله لكن تحملوا اختكم

حائزة الأمل 06-04-2006 06:23 PM

تفضلي عزيزتي هذه المقالات المفيدة المنقولة..

ـ هل السرقة غاية أم وسيلة عند الأطفال؟قد تكون السرقة غاية في ذاتها: لأن الطفل قد يرى شيئًا معينًا يتوق إليه، وقد يدرك إدراكًا تامًا أنه ليس في وسعة أو في وسع أهله الحصول عليه، ويرى أن السرقة هي الوسيلة الوحيدة لإشباع هذه الحاجات فيلجأ إلى استخدام تلك الطريقة بالذات لسد كثير من حاجاته، ومن ثم ينمو فيه على مر الزمن ميل إلى عدم الاهتمام بحقوق الآخرين فيما يملكون، لكنه لا ينتمي إلى هذه الفئة إلا نسبة ضئيلة من أحداث الآثمين [السارقين].

ـ غير أن السرقة على المألوف ليست إلا وسيلة لغاية:

والأشياء التي يسرقها الأطفال ليست في الحقيقة هدفهم الذي يسعون للوصول إليه، بل إن الشيء المسروق ليس سوى أداة تستخدم في إصابة الهدف المرغوب، أو قد تكون السرقة نفسها وما يرتبط بها من موقف انفعالي غاية في ذاتها، والسرقة في هذه الحالات مشكلة سيكلوجية معقدة، وذلك لأن الأسباب التي تقوم عليها كثيرًا ما تكون خافية على الطفل كل الخفاء لأنها تعمل مخبوءة في اللاشعور.

ـ فلنعرض الآن بعضًا من الدوافع الشائعة المؤدية إلى السرقة، والغرض الذي قد تحققه في حياة الطفل. وما هي الانفعالات التي قد تكبحها البيئة وتعوقها فلا تجد إشباعًا لها إلا في هذا اللون من الإثم؟



دوافع السرقة عند الأطفال:

[1] الثورة والانتقام:

كانت سلمى بنتًا تبدوا عليها البلادة ليس في هيئتها ما يجذب، يلوح عليها سوء التغذية استعدادها العقلي بسيط، وقد تعودت أن تأخذ الأدوات من أدراج التلميذات وجيوبهن، وظهر من الأدلة أنها كانت تقترف ذلك منذ شهرين أو ثلاثة. ولما واجهناها بذلك بدأت تصرخ وتصيح: 'لا يحبني أحد، ولست أدري لماذا ؟ فالبنات لا يملن إلي بل يعتدين علي بالضرب والكيد، لهذا لم أسرق إلا من اللواتي أغظنني ومن لا أحبهن'.

وهنا اتبعت الطفلة أسلوب السرقة لتأخذ بثأرها من غيرها فلجأت إليه كرد فعل بدائي غريزي يقوم على الثورة والانتقام ممن اعتدين عليها.

وكان حل مشكلة هذه الصغيرة هو زيادة العناية بها في المنزل وزيادة تغذيتها، والاهتمام بأناقة ملابسها، ونقلها إلى مدرسة أخرى حتى تبدأ صفحة جديدة من حياتها في بيئة لا يعيرها فيها أحد أو تعرف شيئًا عن أثمها، وبأن يقدم إليها قليل من المعونة في أعمالها المدرسية.

[2] الغيرة من الآخرين:

هدى بنت صغيرة لم تتعب أهلها فحسب بل أهل زميلاتها، لأنها كانت تسرق أشياء غيرها من الأطفال فكانت تلبس أية 'مريلة' من حجرة الملابس في المدرسة، وتسرق الحلي من الأدراج، وإذا ما واتتها الفرصة سرقت أيضًا من بيت صويحباتها، وكانت تقصر سرقتها على ممتلكات الصغار دون الكبار، بل إنها لم تحاول مرة واحدة أن تنتفع بشيء تسرق بل كانت تعمد إلى تحطيمه وإتلافه.

ـ وبعد دراسة الحالة وجدنا أنها كانت تغير من صويحباتها عندما يعرضن عليها ملابسهن وحلاهن الجديدة.

[3] الشعور بالقوة والسطوة:

فكم من صبي ينزلق إلى السرقة ويدمنها لأنها جانب من نشاط العصابة التي تظهر الشعور بالقوة، وكثيرًا ما لا يهتم الطفل أو عصابته بما يسرقون ولا تهمهم قيمة ما يسرقون، فقط أنهم بنجاحهم في السرقة يفرحون ويشعرون بالقوة والسطوة.

ـ ولا يقترف مثل هذه السرقات إلا من كان دون المتوسط في الذكاء؛ لأن هؤلاء الأطفال يكونون قد عجزوا عن النجاح في الوجود الذي يتفق وأوضاع المجتمع.

ويمكن بوجه عام إصلاح هذا العوج فيهم بتوجيه نشاطهم وجهة اجتماعية مقبولة.

[4] الشعور بالقصور:

أحمد صبي له من العمر ثماني سنوات، كلا والديه تخرج من الجامعة، يسرق فجأة بعض النقود من أسرته ويستخدمها في شراء الحلوى وما إلى ذلك ويوزعها على رفاقه.

كان الدافع إذن عزلته وحاجته إلى الأصحاب فعرف بخبرته كيف يستطيع كسب الشهرة المؤقتة على الأقل وذلك بتمويل الشلة ببعض أنواع الترف وأطايب الحلوى التي كان يغدقها عليهم بكرم وسخاء.

فكان علاج هذا الصبي أن أرسلناه إلى أحد المخيمات الصيفية حتى يندمج مع الجماعة الجديدة ويكون له أصحاب.

[5] الصراع العقلي:

قد تكون السرقة مرتبطة بنوع من الصراع العقلي وخاصة ذلك النوع من الصراع الذي يتصل بالميول الجنسية، فكثيرًا ما يتصل بالسرقة عندئذ أمور أخرى مثل العادة السرية والكآبة والشعور بالإحباط والضعة، مما يدفع الفتى إلى الظن بأنه لا قيمة لشيء في الحياة، وأنه لن يفقد أكثر مما فقد، إذا هو أضاف إلى ذنوبه ذنبًا جديدًا وكثيرًا ما يجد الفتيان الذين تشتد عندهم الأوهام الجنسية ما يخفف عنهم عبئها في النشوة التي تبعثها السرقة.

[4] الرغبة في التقليد:

صبي في العاشرة من عمره سرق مبلغًا من أمه ثم أخبرها عقب ذلك بأيام أنه قد التحق بعمل بوظيفة ساع، بعد انتهاء ساعات الدراسة وبقي أسبوعًا لا يعود إلى المنزل إلا عشاءً ويتناول طعام العشاء مع والديه، وبعد انقضاء الأسبوع سلم لأمه نفس المبلغ المسروق ولكن مفكوكًا وهو يشعر بالفخر الكبير من أنه كان يقدم جانبًا من العون للأسرة.

وبعد ذلك بوقت قصير كشفت الأم ما فقدت وعرفت أن الصبي لم يكن يقوم بأي عمل، ولما سئل عن ذلك اعترف بأنه أخذ المبلغ وفكه ، وكان الدافع الوحيد لارتكابه هذه الفعلة رغبته في تقليد أبيه والمساهمة في تحمل أعباء الأسرة.


كيف السبيل؟[1] لا يمكن أن يكون هناك علاج واحد يصلح لأية حالة من هذه الحالات .. لا بد إذن أن نقف على الغاية التي تحققها السرقة في حياة الطفل الانفعالية، وأن نبذل عندئذ ما نستطيع من جهد لعون الطفل على إشباع هذه الرغبة الانفعالية على وجه يرضاه هو ويقبله الله ـ عز وجل ـ وبالتالي يقبله المجتمع.

وسواء أكانت السرقة مجرد وسيلة نحو غاية يعمل الطفل على تحقيقها، أم كانت غاية في نفسها فلابد أن نعمل على ألا يجني الطفل من سرقته إلا الخسارة، أي أنه يجب على الأباء أن يدبروا الأمر حتى لا تحقق السرقة الغاية التي كانت تبتغي منها.

[2] ولا ينبغي أيضًا تهوين الذنب أو العمل على إخفائه حماية للطفل أو لسمعة أهله ولكن ينبغي أيضًا عدم إذلاله بل نشجعه على مواجهة المشكلة في صراحة وجلاء.

[3] لا بد أن يتعود الطفل قاعدة هامة وهي: 'من أتلف شيئًا فعليه إصلاحه'.

فإن سرق شيئًا لابد أن يرد هذا المسروق من مصروفه، ويحرم جزء من مصروفه لسداد هذا المسروق.

[4] وعلى المربين والأباء أن يغرسوا في نفوس أبنائهم عقيدة المراقبة لله والخشية منه وأن يعرفوهم بالنتائج الوخيمة التي تنجم عن السرقة، وتستفحل بسبب الغش والخيانة، وأن يبصروهم بما أعد الله للمجرمين من مصير فاضح وعذاب أليم يوم القيامة.

[5] تذكير الطفل بقصة بائعة اللبن في عهد عمر بن الخطاب، وكيف أن تلك البنت الصالحة التي قالت لأمها: 'إن كان أمير المؤمنين لا يرانا فرب أمير المؤمنين يرانا'. فكانت هي وزوجها عاصم بن عمر بن الخطاب أمًا وأبًا لعمر بن عبد العزيز الذي ملأ الأرض عدلاً وسلامًا.


________________________


ويلجأ بعض الأطفال الكبار أو المراهقين إلى السرقة لعدة أسباب على الرغم من علمهم بأن السرقة خطأ:

*فقد يسرق الصغير بسبب الإحساس بالحرمان كأن يسرق الطعام لأنه يشتهى نوعا من الأكل لأنه جائع

*وقد يسرق لعب غيره لأنه محروم منها أو قد يسرق النقود لشراء هذه الأشياء

*وقد يسرق الطفل تقليدا لبعض الزملاء فى المدرسة بدون أن يفهم عاقبة ما يفعل... أو لأنه نشأ فى بيئة إجرامية عودته على السرقة والاعتداء على ملكية الغير وتشعره السرقة بنوع من القوة والانتصار وتقدير الذات... وهذا السلوك ينطوى على سلوك إجرامى فى الكبر لان البيئة أصلا بيئة غير سوية

*كذلك فقد يسرق الصغير لكي يتساوى مع أخيه أو أخته الأكبر منه سنا إذا أحس أن نصيبه من الحياة أقل منهما.

*وفي بعض الأحيان، يسرق الطفل ليظهر شجاعته للأصدقاء، أو ليقدم هدية إلى أسرته أو لأصدقائه، أو لكي يكون أكثر قبولا لدى أصدقائه.

*وقد يبدأ الأطفال في السرقة بدافع الخوف من عدم القدرة على الاستقلال، فهم لا يريدون الاعتماد على أي شخص، لذا يلجئون إلى أخذ ما يريدونه عن طريق السرقة.

*كذلك قد يسرق الطفل بسبب وجود مرض نفسى أو عقلى أو بسبب كونه يعانى من الضعف العقلى وانخفاض الذكاء مما يجعله سهل الوقوع تحت سيطرة أولاد اكبر منه قد يوجهونه نحو السرقة


******


وينبغي على الآباء أن يدركوا سبب سرقة الطفل... هل الطفل سرق بدافع الحاجة لمزيد من الاهتمام والرعاية ؟.

وفي هذه الحالة، قد يعبر الطفل على غضبه أو يحاول أن يتساوى مع والديه... وقد يصبح المسروق بديلا للحب والعاطفة. وهنا ينبغي على الوالدين أن يبذلوا جهدهم لإعطاء مزيد من الاهتمام للطفل على اعتبار أنه عضو مهم في الأسرة.


فإذا أخذ الوالدان الإجراءات التربوية السليمة، فان السرقة سوف تتوقف في أغلب الحالات عندما يكبر الطفل. وينصح أطباء الأطفال بأن يقوم الوالدان بما يلي عند اكتشافهم لجوء ابنهم إلى السرقة:

1-إخبار الطفل بأن السرقة سلوك خاطئ.

2-مساعدة الصغير على دفع أو رد المسروقات.

ا3-لتأكد من أن الطفل لا يستفيد من السرقة بأي طريقة من الطرق.

4-تجنب إعطائه دروسا تظهر له المستقبل الأسود الذي سينتظره إذا استمر على حاله، أو قولهم له أنك الآن شخص سيئ أو لص.

5-توضيح أن هذا السلوك غير مقبول بالمرة داخل أعراف وتقاليد الأسرة والمجتمع والدين.

*****

وعند قيام الطفل بدفع أو إرجاع المسروقات، فلا ينبغ على الوالدين إثارة الموضوع مرة أخرى، وذلك من أجل مساعدة الطفل على بدء صفحة جديدة. فإذا كانت السرقة متواصلة وصاحبها مشاكل في السلوك أو أعراض انحراف فان السرقة في هذه الحالة علامة على وجود مشاكل أكبر خطورة في النمو العاطفى للطفل أو دليل على وجود مشاكل أسرية0

كما أن الأطفال الذين يعتادون السرقة يكون لديهم صعوبة فى الثقة بالآخرين وعمل علاقات وثيقة معهم. وبدلا من إظهار الندم على هذا السلوك المنحرف فانهم يلقون باللوم فى سلوكهم هذا على الآخرين ويجادلون بالقول "لأنهم لم يعطونى ما أريد واحتاج...فاننى سوف آخذه بنفسى " .لذلك يجب عرض هؤلاء الأطفال على الأخصائيين والأطباء النفسيين المتخصصين فى مشاكل الطفولة .

وعند عرض هؤلاء الأطفال على الطبيب النفسى يجب عمل تقييم لفهم الأسباب التى تؤدى لهذا السلوك المنحرف من أجل عمل خطة علاجية متكاملة . ومن العوامل الهامة فى العلاج هو تعليم هذا الطفل كيف ينشأ علاقة صداقة مع الآخرين . كذلك يجب مساعدة الأسرة فى تدعيم الطفل فى التغيير للوصول إلى السلوك السوى فى مراحل نموه المختلفة .

ولعلاج السرقة عند الأطفال ينبغى عمل الآتى:

1-يجب أولا أن نوفر الضروريات اللازمة للطفل من مأكل وملبس مناسب لسنه

2-كذلك مساعدة الطفل على الشعور بالاندماج فى جماعات سوية بعيدة عن الانحراف في المدرسة والنادي وفي المنزل والمجتمع بوجه عام

3-أن يعيش الأبناء فى وسط عائلى يتمتع بالدفء العاطفي بين الآباء والأبناء

4-يجب أن نحترم ملكية الطفل و نعوده على احترام ملكية الآخرين وأن ندربه على ذلك منذ الصغر مع مداومة التوجيه والإشراف.

5-كذلك يجب عدم الإلحاح على الطفل للاعتراف بأنه سرق لأن ذلك يدفعه إلى الكذب فيتمادى فى سلوك السرقة والكذب.

6-ضرورة توافر القدوة الحسنة فى سلوك الكبار واتجاهاتهم الموجهة نحو الأمانة .

7-توضيح مساوئ السرقة ، وأضرارها على الفرد والمجتمع ، فهى جرم دينى وذنب اجتماعى ، وتبصير الطفل بقواعد الأخلاق والتقاليد الاجتماعية .

8-تعويد الطفل على عدم الغش فى الامتحانات والعمل ... الخ .


___________________________________________


والله يحفظ هذا الطفل لكم ويهديه..

أختك

حائزة الأمل

om.husah 07-04-2006 04:14 AM

اشكرك عزيزتي حائزة أمل

(( كل ما اطلبه من الله ان يحقق لك آمالك وتكونين حائزة أمل بالفعل ))

الى الأخت حائزة امل


اللهم ارزقها الزوج الصالح وافرح عينيها بالذرية وبارك لها بهم وبارك لهم بها
اللهم ارزقها الزوج الصالح وافرح عينيها بالذرية وبارك لها بهم وبارك لهم بها
اللهم ارزقها الزوج الصالح وافرح عينيها بالذرية وبارك لها بهم وبارك لهم بها



اللهم آمين

حائزة الأمل 10-04-2006 12:15 PM

الله لايحرمني منك عزيزتي ولامن دعائك

أختك

حائزة

نظرة أمل 10-04-2006 12:46 PM

يمكن ينفع معاه اسلوب القصص (يعني تحكيله امه مثلاً اي قصه عن السرقه وتبين له نهاية السرقه والكذب ايضاً وعقابه وعواقبه بين اهله واصحابه وممكن لوتشتري له كاسيتات للاطفال فيها اناشيد او قصص مسموعه او فيديو ايللي محبب لنفسه اكثر) يعني تعلمه بأسلوب الترفيه افضل لأنه باين انه الولد عنيد ومايسمع الكلام وبالذات لما يكون بأسلوب الضرب او الاوامر او العقاب ...والله يكون بعونها ....

om.husah 11-04-2006 02:07 AM

الله يعطيك العافية أخي أو أختي الساعة كم


الساعة الآن 11:48 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©