![]() |
هل اعتذار الرجل للمرأة ينقص من قدره؟!؟!
منقوووووووووووول |
أختي
إن الرجل الذي يحب زوجته حبا صادقا يعتذر لزوجته و يقدم أسفه إذا ما شعر بأنه أخطأ في حقها . و يكون هذا الإعتذار ما هو إلا سماد مقوي و منعش للحب بينهما . و في رأئي إذا إعتذر الزوج لزوجته عن أي خطأ إرتكبه في حقها يكون بذلك قدم لها أغلى هدية ممكن أن تفرحها و إني أستغرب جدا من زوج يضرب أو يهين زوجته أو يخطئ بحقها في النهار ليدعوها إلى فراشه بالليل . و أعتبر هذا الرجل بلا قلب أو ضمير ألف شكر على طرحك هذا الموضوع و أتمنى أن تدوم كل العلاقات الزوجية و لتدوم هذه العلاقة يجب على الطرفين أن يقدما التنازلات و يرفعوا الكلفة بينهما . |
إن الاعتذار إذا كان من طرف واحد فقط ... فهذا يعني بداية مرحلة الخطر في ذلك الزواج .. لأنه الطرف الآخر سيكون له حد معين للتحمل كونه المبادر بالاعتذار على كل الحالات وفي كل الأحوال .. وإن الغالب كما نعلم أن الزوجة هي من تبدأ بالاعتذار والتنازل .. وقلما يعتذر الرجل .. وأما عن قضية رؤية الرجل للاعتذار على أنه تقليل لشأنه وكرامته أو ماشابه ... فإن ذلك يعود إلى عاملين اثنين الأول : الزوج والثاني : الزوجة فالزوج إن كان تقياً صالحاً يخاف الله عز وجل .. فإنه المبادر بالاعتذار إذا أخطأ .. والزوجة إذا كانت تقدر اعتذار زوجها ولا تعده ضعفاً منه فإنها تعينه بفعلها ذاك على استمرار اعتذاراته حين خطأه في النهاية نحن بحاجة إلى تنازل الزوج عن كبريائه ... وبالمقابل نحتاج إلى تقدير الزوجة لاعتذار زوجها وعدم استغلال هذه الصفة فيه ... تحياتي وتقديري ؛؛؛ |
والله اللي بيغلط لازم يعتذر حتى تدوم الحياة الزوجية سواء كان الرجل او المراة
|
اعرف رجل ابتُلي بزوجه منحرفه , ومعتاده على القلاقل والمشاكل
فعمتها متزوجه رجل عربيد كل يوم تصطك الاسنه والرماح والفضائح قائمه على قدم وساق واخوها متواطىء مع شبكة دعاره هي طائشه وقد اعتادت على هذه المشاكل من اهلها واقاربها , تعرفت على شبان في الجامعه وحينما اكتشفها زوجها , كذبت عليه ولم تعترف تضع مساحيق التجميل وتخرج من دون علمه تخلق له انواع المشاكل بتهورها ثم تذهب لاهلها تخبرهم بالخلافات التي تحصل فيما بينهم , ثم تشتعل نزاعات عنيفه مع اخوانها في كلِ مره هي التي تُخطا وهو الذي يبادر بالاعتذار منها لم تعترف بخطاها مره واحده كل شي له حد ولا بد ان ياتي يوم وتنفجر القنبله وهذا ما حصل فقد انفجر وطردها شر طرده وطلقها من غير رجعه وفضحها في المحاكم على الافعال التي قامت بها في الجامعه وفي المجمعات والنت و..و..و اذا كانت زوجه صالحه وحصل موقف يستدعي الاعتذار فلا مانع |
المخطىء يعتذر..
وبصراحه صعب على الرجال انه يعتذر لكن علشان ماعاد يزعلها ثانى.. |
يجب على المخطأ هو الذي يعتذر لكن بطبيعة المرأة ومجتمعاتنا المرأة هي التي تعتذر وتتنازل
نعم يوجد اساليب اخرى لكي يراضي زوجته من غير ان يتأسف لها مثلا يعزمها على مطعم يحضر لها شيئ تحبه اما اذا اعتذر الزوج الى زوجته وهي لم ترضى وحاول مهعا وعلاته لما رضيت والموضوع مش مستاهل كل هذا الزعل وهو ظل يراضيها فإن هذا فعلا ينقص من رجولته |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على العكس من يقول أن الإعتذار ينقص من قيمة الرجل سواء اعتذر لرجل أو صديق أو زوجته أيا كان فعندما يخطيء الواحد منّا يجب أن يبادر بالأسف والإعتذار لمن أخطأ في حقه أم أنه ينظر إليها امرأة ضعيفة ومن حقه ممارسة القوة والعنف والألفاظ النابية ليشعر برجولته على العكس اعتبره إنسان أناني مكابر غير مبالي متوحش لا يحترم مشاعر الآخرين ولا يقدرهم أود أن أدرج مقالة من كتابتي كتبتها منذ زمن وما زلت أنشرها بقدر الإمكان لأذكر نفسي بها وعلّ أن يستفيد منها غير إن رغب الأخطاء ممكن تقويمها لمن أنعم الله عليه بالهمة والعزيمة ، وحمل نفسه على حسن الخلق بالمصارحة الصادقة والتقييم الذاتي لكل تصرفاته ، فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .. ففي بعض الأحيان قد نرتكب أخطاء في حق الآخرين .. وقد تكون من دون قصد منا ولا نصدق بأننا كنا بتلك القسوة وذلك الانفعال ، ونعود بعدها لنندم على عدم قدرتنا بالتحكم في أعصابنا ، ونظل نبحث عن أي مبرر لنرتاح من وخز الضمير .. ولكننا لن نرتاح حتى نصلح ما أفسدناه ، ولكي نبني بيننا وبين الآخرين جسوراً للمحبة ، علينا أن نعيد النظر في علاقتنا وندرك أن المصارحة والمعاتبة والإعتذار أمور لابد أن نروض أنفسنا على ممارستها ، فلو ضاعت منا المحبة ضعنا في هذه الحياة .. فالمحبة الصادقة هي الدواء ، فمن أحبه الله حبب الناس فيه . لابد أن نجاهد في تعديل سلوكياتنا ونواجه أنفسنا بعيوبنا وما أكثرها ، فلا إستسلام وتخاذل .. علينا أن ندربها على تعديل أي خلل في سلوكنا ، فما العلم إلا بالتعلم والحلم بالتحلم والصبر بالتصبر .. فالاعتذار فن ومن أهم مقوماته الإنصاف ، فليس علينا أن نحكم على غيرنا من كلمة تقال أو موقف رأيناه أو عبارة سمعناها .. ولا نميل إلى التقييم وإصدار الأحكام قبل أن نعرف ما المقصود منها ، وان نفكر في الطريقة التي يرى بها الشخص الآخر الموقف ، فربما كان على صواب ، وعلينا التمعن فيما يقصده وليس فيما يقوله ، ولا نتردد في البدء بالمصارحة وتوضيح آرائنا وتصرفاتنا أو الاستفهام والإستفسار عن أي أمر قد تضيق منه صدورنا ، كما علينا ألا نسكت أو نؤجل ما نشعر به من ضيق ولا نخزن ما نعانيه بل نبادر بشجاعة حتى ينكسر الجدار بيننا وبين الآخرين .. فكسر الحاجز أفضل بكثير من تراكم الكراهية ، وحتى نرجع الثقة مع الآخرين لابد من الاعتراف بخطئنا ، وان نوقن بأن الاعتذار لا يقلل من قيمتنا ونتحمل المسؤولية إذا كنا حقا مخطئين .. فلا نلقي اللوم على الغير أو على سبب بعيد عن الموضوع الأصلي ، ولا نتمسك بمبررات وأعذار واهية ، حتى لا نزيد الأمور تعقيداً ، ولكي يكون العتاب ذا قيمة لابد من إستخدام العتاب الخالي من الكراهية والشماتة وبدون تجريح وإنتقاء الألفاظ .. وكأننا نعاتب لنجرح وليس لنداوي ، فمن الصعب توجيه لوم مباشر وعتاب قاسٍ ، خاصة أمام ملأ من الناس ، ولابد من الحرص على إحترام ذات الشخص وعدم الإساءة إليه ، وإلا أصبحت النصيحة والمواجهة تنفير وليس ترغيب . ان النصيحة ومعالجة الأخطاء تكون بالاحترام والتقدير ، فأي إنسان لا يحب أن تهان كرامته أو يُجرح شعوره حتى وإن كان على خطأ ، والاعتذار يفترض أن يكون بقلب خالص ونية سليمة ونفس طيبة ، فكلمة رقيقة أو مصافحة صادقة أو رسالة لطيفة ، كلها تحسن الوضع ، ولكن لا ننسى أنه في بعض المواقف قد لا ينفع الأسف ، ولابد أن يتبعه شرح أو تفسير وتعليل لما حدث من سوء الفهم ، فقمة الأخلاق لا تتجلى فقط بالصمت والتسامح مع المخطئ ، ولكن بالعفو عند المقدرة لمن أساء لنا . فالإحسان والتخلي عن رد الإساءة يستلزم إيمانا صادقا ، وهو علاج ناجح لمن أمامك في تحسين سلوكه وتقويمه بعد ذلك . قال تعالى: « ولا يلقاها إلا ذو حظ عظيم » فما أجمل أن نعذر بعضنا بعضا وأن نعفو عن الزلات ونستر العورات ونعلن الحسنات ، وبذلك تختفي المنازعات وتتلاشى المشاكل ، فالسعادة الحقيقية تكون في مشاركة الآخرين مشاركة صادقة ، وتكون علاقاتنا مبنية على المحبة والصفاء والأخوة الصادقة ، وبذلك تصبح جزءاً منا نعيش فيه ولا يمكن أن نتنازل عنه مهما كان السبب ، والرجوع إلى الحق فريضة قبل أن يكون فضيلة . إن الناس مختلفون في إدراكهم للشيء نفسه ، ويعود ذلك لأسباب منها ثقافتهم وتعليمهم وخبراتهم وعمرهم وبيئتهم والمستوى الاجتماعي ، بل حتى في حالتهم النفسية والصحية ، فمن ضروريات تكوين علاقات إيجابية أن نعرف من الشخص الذي أمامنا ؟ وما هو الأسلوب الأمثل للتعامل معه ؟ الكاتب أخوكم / محمـــد تقبلوا خالص تحياتي وتقديري |
بصراحة أنا وزوجي متعودين من أيام الخطوبة أن اللي يخطأ لازم يعتذر للثاني أصلا هذا من باب الذوق ، فاذا حس
زوجي انه غلطان وتسبب في زعلي يعتذر لي عادي بدون أي حساسية في الموضوع. |
بالعكس لا ينقص من رجولته ولا شئ ولكن على الزوجه قبول الاعتذار حتى لا يحس الرجل بانه مهان ولم يكن لاعتذاره اي قيمه
|
| الساعة الآن 10:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©