|
قصتي مع طليقتي
اخواني واخواتي
قدر الله ان تزوجت قبل قرابت الاربع سنوات من عائله اتشرف بالنسب لها ومن اهلها الطيبيين الذي لان ولم اوفيهم حقهم مهما قلت فمن البدايه تقدمت لهم ووافقو على وبعدها بفتره قصيره قدمت المهر والشبكه ومن يوم الغد اذا بهاتفي يرن واذا به والد خطيبتي وهو يقول بصوت مرتفع احظر حالان قلت مسافت الطريق واذا به جالس اما الباب وبيده ظرف وقال لي خذ هذى الظرف ولا تفتحه الا في بيتك فأخذه وذهبت ولما فتحته فأبه مبلغ من النقود فاتصلت به وقلت ماهذى قال هذه دراهمك فأنا لا ابيع بناتي اخذت مايكفي ورددت حقك وبعد عدها واذا به رجع نصف المهر يالله ماهذى الرجل. وبعدهى تزوجت من هذه الفتات وعشنى حيات جميله بأول ايامها فقط وكانت تريد السيطره على وتختبرني في جميع النواحي والمشكله انه تدرس من من من صديقاتها التى يبحثن عن خراب بيتها وكنت اتحمل اغلب المواقف اقول طنش وانسى ولم اسمع وكانت فيها عصبيه وحراره وتعطش للسلطه ماهكذا تورد الابل المهم اني كانت لي مشاكل معها بالهبل وكنت كل يوم والثاني نذهب الى اخيها لكي يحل المشاكل وكان يقول انتظر فأذا ولدت ستتغير وانا انسى وبعد مضي سنه بدئنا نبحث عن حملوانتهت السنه ولم تحمل وذهبنا الى كل مكان وبعد التحاليل والفحوصات اكتشفنا انها لا تحمل الا بطفل انابيب وان نسبه حمله 40% وان كل ثمان عمليات لا تنجح الا اثنتيين وذهبنا الى مركز من المراكز الطبيه المرموقه واخذو ماخذو من مال ولم تحمل بدئات تسؤ معاملته ازود من الاول فأنا الان لا الومها بسبب نفسيتها وانتهت السنه الثانيه وبدائت الثالثه والوسائل لم تقف من اطباء وطبيبات وعجائز الطب الشعبي المهم بعد مضي السنه الثالثه فكرت بالزواج من اخرى وصارحتها بالموضوع وقبلت بالاول ومن ثم رفضت وقالت لو تزوجت لا ان اجلس عندك ولا يوم فقلت انا لان ادعك انا احبك ويعلم الله اني احبهى واني كنت اتحمل منها من الشتام التي لا يتحمله احد ويعلم الله اني لم ارفع يدي عليه ولا مره مع العلم انها كانت تستدعي الضرب بعض الاحيان تقدمت لناس لا اعرفهم وقبلو وتزوجت وبعد زواجي بشهر حملت زوجتي الجديده وباركتلي زوجتي الاولى نعم باركتلي وقالت عقبالي وقلت ان شاء الله انا لم احسدك ومن هذى الحمل وانا لم اذق طعم الراحه منها بل والله اني اصبحت اصبح وامسب بمشكله واي وقت اخرج تقول لي انك عندعا كاني تعطلت مصالحي ومشاغلي لكي اجلس طول اليوم عندها المهم قبل ولاده زوجتي الثانيه كانت من بلده غير التي انا مقيم فيها وكانت في بيت لوحدها اما زوجتي الاولى فهي في دورفوق امي وذات ليه كانت مع زوجتي طلق ما قبل الولاده وكانت ليس ليلتها وبعد مضي الساعه الثانية كانت زوجتي الاولى نامه فخرجت انا لكي اطمئن على الثانيه فبعد خروجي بدقائق فأذا بجوالى يرن فأذا بها زوجتي الاولى تقول وينك وين رحت عمرك ماجيتواواواواواواواواواااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا من الكلام المعسول فقفلت الخط وسكتت وذهبت واطئنيت على الثانية وعدت واذا بها فاتحه باب الغرفه خوف منها ان اعود ولم تسمعني فاغلقت الباب تجنبان للمشاكل فاذا بها تقوم وتقول لي طلقني لن اجلس مع ولا يوم فقلت انتي طالق نعم قلت انتي طالق مأثقلها على الاسان والله اني قلتا وان لا ارغب بقولها ولكن قدر الله وما شاء فعل مذى عسى ان افعل فقد قلتها وخرجت مثل المجنون لا اددى ما افعل ولا ادري اين اذهب مذا عفلا اانا في حلم ام ماذا يالله ايعقل اني طلقتها الكل لم يحس بي فصمت واتيت الى المنزل من غد واذ ارى الذكريات فقط بكيت والله اني بكيت حتى اصبحت كالطفل ذهب الله يسامحها ويحللها ويبيحا النهايه |
لا حول ولا قوة إلا بالله .. الله يكون بعونك أخي الكريم ويفرج همك
لعلها قالت ( طلقني ) من الغضب أو لغيرتها بذهابك لزوجتك الثانية ، وفي نفس الوقت كنت متعب نفسياً لكثرة المشاكل التي مررت بها بالإضافة أن زوجتك الثانية على وشك الولادة نصيحتي لك .. إن كنت مازلت متمسكاً بها فأرجعها بعد ما تهدأ النفوس والله الموفق |
فرج الله همك يا أخي ..
ولكن لا عليك ..فلعل الله قد أراد لك خيرا .. وإن كان ما لمسته فيك من وفاء ..خلق لابد وأن يحيَك عليه الجميع.. فكلنا قد نحب .. وكلنا نشتاق .. ولكن .. منا من لا يعرف للوفاء عنوان .. ولم يكن في وجدانه سكن ولا دار !!! لذا ..فأكرمك الله على وفائك .. وصبرك .. وأخلفك بما هو خير.. ولكن طمئنا إش جابت العروس ..؟ |
لاحول ولاقوة إلا بالله
لهالدرجة كلمة طالق سهلة عندك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وحدة محرومة من الضنا مسكينة وحتى لو كان فيها صفات سيئة مادامك حبيتها اذن فيها مواصفات حلوة بعد ومافيه انسان كامل كل الناس فيهم عيوب قصتك محزنة بلحظة خسرتها!! يله المكتوب مكتوب الله يوفقك ويوفقها ويرزقها ويرزقها الولد ان شاءالله |
أخى مطلق تحت التنفذ
يبدو انك انسان تنقصك الحكمة فلم تكن تعرف متى تكون قويا ومتى تكون حليماً ، فلقد ضعفت في مواقف تتطلب القوة ، وتقويت في مواقف تتطلب الحلم ولهذا كانت حياتك الزوجية مرتبكة وغير منظمة ، نصيحتى لك ان تهتم بزوجتك الثانية ولاتظلمها بحال من الأحوال أما زوجتك الأولى فدعها لبعض الوقت ترتاح وإن اصرت على الفراق فعش حياتك مع زوجتك الثانية واحذر ان تظلمها فلا ذنب لها بكل مايحدث 0 اسأل الله ان يهدي الجميع |
بسم الله...
قد تكون طليقتك زادت عن حدها..ورفعت صوتها..ولم تعي ما تلفضه كلماتها..ولكنك ما عشت شعورها..حرمت من شعور الأمومة ومن حنان الزوج وانت معها بجسدك وقلب لا تعلم اين يسكن... هذا شعورها والغيره تاكل كل عقلها .. إمرأة دخلت حياتها..وسلبتها اغلى ما تحب...شاركتها زوجها وسبقتها بالأمومه وما ادراك ما نوع المرارة التي تسكن احساسها عندما تراك خارج بيتها تعاشر غيرها وان كان حلالا وتجد عندها ما حرمت هي منه.. قبل اليوم لم تنطق هذه الكلمه فلما هذا اليوم سهلت عليك...لما انسابت من فمك دون ان تشعرها انك تعزها وتحبها وان تزوجت غيرها.. لما لم تحتويها بحبك وحنانك حتى وتعوضها عن النقص الذي عاشته.. الحل برأيك هو الزواج...فقط..!!! أين الصبر غيرك صبر سنين وسنين وعاقبة الصبر خير.. لا تخدع نفسك وتقول انك تحبها لو أحببتها كما تدعي لما صدمته..لما سحقتها...لما قتلتها وهي تتنفس ... مسكينة هي تعاني الأمرين وانت ستنساها مع الزوجه والطفل الجديد لتكون ذكر مرت في حياتك وتعيش هي سراب إنسانه حرمت من حقها في الزوج لان الله قدر عليها الا تنجب..اين الرحمه في قلوب الرجال ليصدمو زوجاتهم بهذا الامر ويطلبون منهم الواقعيه ..والتعقل..مطلب لا يوجد عند الكثيرين..ولكن اين القلب الرحيم..واين الذي يحسن العشره..واين الذي يعطف على المحرومة المسكينه... وما هذه هي الطريقه السليمه الحكيمه في شكر حسن تعامل أهلها و والدها معك ....ولكن ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!! اللهم أجرها في مصيبتها وا خلف عليها خير منها.. الله يرزقها الي يعوضها ما حرمت منه.. اللهم أجرها في مصيبتها واخلف عليها خيرا منها |
لا حول ولا قوة إلا بالله .. الله يكون بعونك أخي الكريم ويفرج همك
|
بعد أن كتبت ردي بالأمس ..وذهبت إلى فراشي ..طلبا للنوم
شعرت وكأني قد ظلمتها .. أن لم أبين لك شيئا من حقها !! ولم ألفت نظرك إلى ما هو (وربما لا تجهله) سجية للأنثى ..وكل العالم يدركه.. أخي .. أولا ..عجبني فيك ..ما قد ذكرت في وصف أهل زوجتك والثناء عليهم..رأيت المعروف ..فشكرته ورأيت الجميل ..فما نسيته ..أو غفلته.. شعرت أن ذلك ينم عن وفاء له في نفسك أصول وجذور .. أكرمك الله .. ثم ساءني ..أن تكون زوجتك بهذه الطبيعه ..الثائره دوما ..والباحثه عما يقلقك ويغضبك .. ثم وقفت مع تلك اللحظات ..المؤلمة ..لحظات يبكي فيها الرجل .. ليعلن حزنه على أمر قد مضى .. على ..حياة ..عمرها ربما قد انتهى.. ولكن أردت أن أقول .. ما قد ندمت على عدم ذكره ..بعد أن أنهيت ردي .. أتدري يا أخي الكريم .. ما فعلته زوجتك ..( إن كان هذا هو سبب الطلاق ) أمر قد تفعله نساء العالم أجمع !!! أتدري أي احساس بالنقص هو ذاك..حينما أشعر أني عاجزة عن الانجاب!! عاجزة عن تحقيق أغلى أمنية لزوجي كغيري من النساء!!! هذه حملت .. وهذه أنجبت .. وهذه تشكو من تتابع الحمل ..(بارك الله لهن ولا حرمهن من خيره) وأنا ..ربما لن ..تحظى أحشائي بنبظة قلب من إبني !! لن أرى بطني يكبر .. لن آآخذ صغيري لكي أضعه في حضني ..وأسقيه حليبي .. ومااااااااا أظنه حليبا كالحليب..بل هو نبع من الحنان ..تتفجر به روحي .. فيغدو لناظري حليبا ..ولكن حبيبي الوحيد ..صغيري .. هو من يدرك أنه أعذب من الحليب وأحلى .. لأنه عاطفه ..وحنان ماله من مثيل كل هذه الأحاسيس ..أسهل أمرها على المرأة!!!والله ما أظن ذلك .. ثم زواج من أخرى .. وحمل .. وانتظار للمولود .. أمر أباحه ربي ..ولك فيه كل الحق ..لكن ..لااااااااااااااااااااتدري كم هو ذاك الهم الذي يولد من جديد في ذاك القلب الذي لم ينتهي بعد من همه!! لذا .. فأنها حينما تستيقظ ..فلا تجدك .. تيقن أن القيامه قد قامت في داخلها ..غيرة وألما ..وإنذارا بالخطر القريب .. وبدأت الوساوس ..تبحث عن عمق الأعماق لتسكنها : هو حتما سيهملك ويلتفت إلى من أنجبت له البنين والبنات .. ما عدت سوى عبئا ..لا يدري كيف يتخلص منه!!! كل ذلك أقام القيامة في نفسها قبل أن تقام على رأسك ... وكان من الأولى أن تمنحها خلال هذه الفترة حنانا ما عهدته منك من قبل حتى تطمئن .. أنها ستبقى الحبيبه .. عل كل حال .. أن كان الأمر قد انتهى ولا سبيل للرجعه أخلفك الله خيرا .. وأما إن كان للرجعة سبيل فاستخر في إرجاعها ..ومن ثم السعي من جديد ..لعلاج ربما ترى به ولو ابنا واحدا ..يقول لها ماما |
كان الله في عونك اخي الكريم وفي عون زوجتك المسكينة
يا اخي الكريم لاحظت انك زوج وفي من بداية مديحك لاهل زوجتك و زوجتك ان شاء الله طيبة لكن قدر ظرفها ما تخلف وتتخيل نفسها يوم ولادة زوجتك الثانية انها هي اللي بتوديها الى المستشفى للولادة وبعد دلك تطلقها المفروض انك تكون متوقع ومتقبل شي من هدا خصوصا انها كانت ايام حمل زوجتك الثانية متضايقة وعلى فكرة المراة عندما تغضب يختلف غضبها عن الرجل الرجل يغضب ويتحكم بنفسه عند الغضب اكثر من المراة المراة عندما تغضب فانها توجه رسالة لمن امامها بان يهدا من غضبها ويراضيها اللي قدامها المهم انصحك ياولد الاجواد تخلي الوضع فترة وتردها معززة مكرمة ولاتنس الرجل الطيب اللي عطاك الظرف ولك احترامي وتقديري ة |
[QUOTE=امرؤ الخير
المراة عندما تغضب فانها توجه رسالة لمن امامها بان يهدا من غضبها ويراضيها اللي قدامها ة[/QUOTE] [SIZE="6"] أخي الكريم .. بحق .. وبصدق .. بهرتني هذه العباره .. رأيت فيها فهما عميقا للأنثى ..قد تعجز حتى الأنثى ..ذاتها..عن إدراكه وترجمته بحروف نديه .. كم هو جميل أن يكون من عالم الرجال .. من ينطق بهذا المعنى الرائع..[ لا يفرض على الرجل حبها .. ولا يفرض عليه شعورا ..قد ضل طريقه إلى قلبه .. فما هواها ولدربه ارتجاها ولكن .. ما يفرض عليه .. هو إكرامها .. ولن يكون الإكرام .. إلا إذا ما كان الفهم لمكنونات نفسها وكان الادراك .. /SIZE] |
| الساعة الآن 04:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©