|
هو لايهتم بي..هي لاتهتم بي..!!! (نظرة للعلاقة الزوجية) ودعوة للنقاش
السلام عليكم ..خير تحية كثيرة هي المواضيع التي تطرح من الخاطب او المخطوبة والتي يطلب من خلالها الاهتمام ..لأن الطرف الأخر جاف او يتجاهل مايقدمه الطرف الاخر سأقدم لكم في هذا الموضوع نظرية التمستها ممن حولي من العلاقات.. وطبقتها الكثير من الصديقات.. وسيكون لهذه النظرية شذوذ.. ((نظرية العلاقة بين المخطوبين)) هي نظرية في الحياة بشكل كامل ولكن سنخصصها للمخطوبين دائما الإنسان لايعلم بمقدار الشخص الذي يهتم به الا اذا فقده او ابتعد عنه..وستجده يركض خلفه ليعيد ماكان بيد يديه وذهب..وهذا الحل للعلاقات بين المخطوبين والتي يشكو فيها الطرف الأخر انه مهمل.. ماعليك ايها الطرف المهمل الا ان تكف عما تقدمه للطرف الاخر لسنا نقول هنا الإنقطاع ولكن ان كنت تكلم نصفك الاخر 5 مرات قللها الى مرتان فقط وان كنتم تتهادوا كل اسبوع لاترد على هديتها يوما.. هذا التصرف لايتوقعه الطرف الثاني منك لانه اعتاد المحبة والدلال ولذا سيسعى خلفك ليعيد المحبة السابقة محاولا بكل الطرق.. هنا ستلمس ايها الطرف الاخر محبة نصفك لك.. اذن الحياة هي تجاذب وتنافر.. ليزداد الشوق والمحبة فيا أخي وياأختي ..إن الحياة لاتستمر على وتيرة واحدة فلو كنتم تحبون بعض ستملوا اذا لابد من البهارات.. ((مايشذ عن القاعدة)) هناك اشخاص لاتشملهم نظريتنا لانهم تربوا في بيئة جافة واقصد بالبيئة الجافة هي البيئة الخالية عن التعبير بما يشعره الشخص فلا تسمع منه كلمات المودة ولايقدر الهدايا ببساطة هو جاف.. وهذا النوع بالصبر والتعاون ممكن تحويله الى شخص حساس وكلا له مفتاحه.. في النهاية أتمنى أنكم إستفدتم من الموضوع واتمنى لكم حياة سعيدة لاتنسوا ان تدعوا لي بالزوج الصالح أختكم حائزة الأمل |
جميل جدا
وفعلا القاعده طبقتها عدة مرات ونجحت ولكن يجب تطبيقها بحذر بحيث ان الطرف الاول لايتجاهل بشكل نهائي الطرف الثاني وخاصه اذا كانت بنت لانه خطيبها حا يمل وممكن يكلم احد غيرها عشين فقط يملي الفراغ الي سابته هي والي تعتقد انه راح تخليه شخص يرغب فيها اكثر مجرد وجهة نظر لا اكثر ....... تحياتي |
أختي الفاضلة حائزة الأمل ، ، ،
أشكر لك طرحك الذي كلنا بحاجته صراحة أكتب لك ردي هذا وأنا ضمن من طبق نظرية العلاقة بين المخطوبين فعلا وجدت الفائدة ، ووجدت السعي والركض خلفي لتغيير حالي ، ورجوعي كما كنت !! لم أكن أرغب بتطبيق النظرية مع حبيبتي ، ولكن هي من اضطرني لها وأقول : رب ضارة نافعة وفقك المولى وسدد خطاك ، وإليك دعوة من القلب : اللهم فرج ما أهمها ، وارزقها بالزوج الصالح الناصح الذي يدلها على الخير ويعينها عليه |
اقتباس:
اهلا بك عزيزتي فروتو وكما وضحت في النظرية في هذا المقطع (ماعليك ايها الطرف المهمل الا ان تكف عما تقدمه للطرف الاخر لسنا نقول هنا الإنقطاع ولكن ان كنت تكلم نصفك الاخر 5 مرات قللها الى مرتان فقط وان كنتم تتهادوا كل اسبوع لاترد على هديتها يوما..) شكرا لمرورك الرائع أختك حائزة الأمل |
اقتباس:
شكرا لك اخي الفاضل متفائل جدا على هذا التفاعل الرائع..دام حضورك أختك حائزة الأمل |
سبحــان الله !!
لا أعلم لم لا تنــال منــي المواضيــع المثبتــة انتباهــاً !! *** كلماتك صائبة أختي العزيزة ، ولكن لنفترض أن أتت النظرية بعكس نتيجتها المرجوة ؟ وفطن الزوج لخطوتي تلك ، فازداد في العناد ؟؟ ورطة *** الله لا يجيب زعل ولا مشاكل يارب أعذب تحية |
اقتباس:
هنا يكمن الذكاء بعدم التصريح للطرف الثاني بالخطة:d ولااعتقد انه سيكتشفها لانه لن يتوقعها..الله يسعدك على هذا المرور الرائع أختك حيوزه |
الى مشرفتنا
حائرة الامل
موضوعك رائع للنقاش فهو يحتوي على خطه وطرح واضح وانا متاكده ان هذا الحل يعطي فائده لان العلاقه بين اي شيء هي عطاء واخذ لان الانسان اذا تم اعطاءه من الطرف الاخر كل الاهتمام فان الملل سوف يدخل والعلاقه سوف تنقص اما اذا كان هناك تنويع فانا اكيده ان هناك امل واستقرار وخطوات قادمه بين الطرفين سوف تدوم بارك الله فيكي على كلامك وافكارك دمتي لنا المحبه عنفوان الحياه:17: |
اقتباس:
عزيزتي عنفوان الحياة..شكرا لك على تواصلك الرائع..أسعدني جدا تواجدك..الله يسعدك ولايحرمنا منك أختك حائزة الأمل |
هذه الخطة أو الطريقة إنما كا السلاح ذو الحدين
لابد لنا أن نعلم متى وأين وكيف نستخدهما فمثلا إن كان الشريك يمر بأزمة نفسية ولم يرد على 5 اتصالات فهذا لايعني أن نتركه بداعي الثقل إنما أن نراقب تصرفاته ولايعني هذا أننا ننتظر عودته محملا بالأشواق فقد تكون عودته حزينه ويحتاج حينها قلبا حنونا يحتضنه ، كمثال بسيط أن يخسر أحد الشريكين منصب ، مال ، شخص عزيز ، حينئذ فقط نتجاهل قاعدتنا وبجدارة .. أشكرك غاليتي على هذا الطرح الموفق وتقبلوا احترامي سيدرا |
| الساعة الآن 07:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©