![]() |
ماذا أفعل تجاه ردة الفعل الباردة
:( ماذا تفعلين حينما تكون ردة فعل زوجك لمفاجئة مفرحة ليس لديه تعبير إلا في ا لعملية الجنسية فقد فاجئته بحفلة وهديا حتى القلبة التي تكون عفوية من الشخص الذي يقبل الهدية لاأجدها منه:(
|
اقتباس:
تجياتي د.نبيل |
عادي يا حبيبتي انت شكلك لسه متزوجة جديد خدي من ده كتير
|
أشكرك يادنبيل ولكن لي ست سنين زواج وكنت دايم أشكرة على أقل شيء يقدمة لي ولكن للأسف لاجديد أم يوسف أنا موجديدة لكن توقعت أن يكون هناك تغير
|
اختي ممدوحة يمكن زوجك مب من النوع الي ايعبر عن احساسة مش بس في المفاجئة في مواقف اخرى
انا زوجي مثل ها النوع بس احس من تعابير وجه بالفرح وها يسعدني لانه اعترفلي انه ما يعرف يعبر واني لازم اصبر عليه والله كريم ولا يحبطك ها الشي لانه التغير يريح من نفسيتك قبل نفسيت الزوج الكريم |
انا والله يا اختي فاجأت زوجي با لهديه والطريقه كانت حلوه كتير ولكن شوفي شو الي سار معي دخل زوجي ليستحم بعد عودته من العمل اخذت بسرعه مفتاح السياره ووضعت ورده على شباك السياره الامامي زي الحبيبه المهم ووضعت داخل السياره بوكيه ورد مع هديه بسيطه علما ان زوجي بموت في الورد المهم طلع الصبح علىالشغل وانتظرته يعود ويقبلني على الاقل او يتصل يخبرني بما رأى طبعا هو عارف انو الهديه مني لاني كاتبه اسمي على كرت صغير المهم يا ستي ما تصل ولا سئل ولا كأنه شاف شي المهم انا طبعا ماقدرت اصبر وتصلت وطبعا ما فتح الموضوع الا بس سئلتو بحكيلو شو الهديه عجبتك بتعرفي شو كان رده فعله قالي اه شكر والله انقهرت وحكيت ما بستاهل بس هو عترف انو هيك رده فعلو يعني هو طبعو هيك
|
هذا الحال يشترك فيه الزوجين ، وليس الرجل فقط ، فهناك من الزوجات من لا يقدرن قيمة الهدية أو الكلمة الطيبة في نفسية الطرف الآخر ويتجاوبن معها ببرود ، وهذه حقيقة ملموسة لدى الكثيرين !!!!
|
ممكن ياخواتي حسب التعويد ، كيف ما تعود عند اهله ، ابنك لى ماربتيه وزوجك على ماعودتيه
الامر بده تدريب وصبر ربنا يوفقكم |
عادي يا اختي لا تزعلين نحن النساء بطبعنا الرومانسيه اما هم فالجفاف طبع ملصوق في معظم الرجال
الله يصبرنا على جفافهم ويتغيروا إن شاء الله (إن شاء الله) تكتب هكذا |
شكرا على رددودكم وتفاعلكم لإني بالفعل كنت مقهورة
|
الساعة الآن 02:01 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©