![]() |
الأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي
لاهمية الامر وحتمية تكراره وجهل فصيل واسع من المجتمع بتبعاته...ساحاول ان اوجز عدد من من الامراض الجنسية
وكيفية تناقلها بين الازواج...سبل الوقاية منها...واخيرا العلاج ان حدثت |
الأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي هى عدوى يمكن أن تنتقل إلى شخص آخر عند اتصاله جنسياً أو ممارسته الاتصال الجنسي لشخص حامل لهذه العدوى. وتنتقل غالباً من خلال الجماع وأنواع أخرى من أنواع الممارسات الجنسية. وتسبب العدوى بأمراض الاتصال الجنسي إما فيروسات أو بكتريا, وعن الفيروسات التي تسببها التهاب الكبد الوبائي (ب), الأيدز, "HPV"أما البكتريا التي تسبب أمراض الاتصال الجنسي الكلاميديا والزُهرى والسيلان
|
أعراض الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي
- الهرش حول منطقة المهبل و/أو إفرازات من المهبل (هذا بالنسبة للسيدات).
- إفرازات من القضيب (رجال). - آلام أثناء ممارسة الاتصال الجنسي أو عند التبول و/أو ألم في منطقة الحوض. - احتقان الحلق لمن يمارس الجنس الفموي. - آلام في فتحة الشرج لمن يمارس الجنس في فتحة الشرج. - قرح الزُهرى (قرح حمراء غير مؤلمة) في المناطق التناسلية والشرج واللسان و/أو الحلق. - طفح في كف الأيدي أو في كعبي الأرجل (طفح به قشور). - بول لونه داكناً, براز فاتح اللون وكثير، عين وجلد أصفر. - بثرات صغيرة في المناطق التناسلية والتي تتحول إلى جرح وله قشرة. - تضخم الغدد, حمى, آلام في الجسم. - الإصابة بعدوى غير معتاد عليها, إرهاق بدون سبب, إفراز عرق ليلي وفقد الوزن. - زوائد جلدية في المناطق التناسلية |
وللاسف الشديد...فان التهاون او الجهل بهذه الامراض قد يولد كارثة ابشع
فعلي سبيل المثال...عدم العلاج في حالة :- - الكلاميديا يؤدي إلى عدم قدرة المرأة على الإنجاب. - HPV يؤدى إلى السرطان في عنق الرحم أو القضيب. - الزُهرى يؤدي إلى الشلل, مشاكل واضطرابات عقلية, ضمور عضلة القلب, العمى ... أو الموت. وفي كثير من الحالات..اهمال علاج الامراض التناسلية...ربما ادي بشكل مباشر الي حدوث العقم |
ينقل الموضوع للقسم الرئيسي لعالم طب الاسرة والمجتمع ..
تحياتي ,,, |
تشخيص أمراض الاتصال الجنسي
يمكن تشخيص غالبية أمراض الاتصال الجنسي عن طريق الفحص الطبي من قبل الطبيب المعالج, أو من خلال اختبارات الدم أو مزرعة لإفرازات المهبل والقضيب.
|
تجنب الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي
الطريقة الوحيدة الأكيدة لتجنب الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي هو عدم ممارسة الاتصال الجنسي أو التأكد من أن شريكك لا يعاني من أية أعراض قد تكون مؤشراً للإصابة بأي نوع من الأمراض .. أو باللجوء إلى استخدام الواقي حتى عند ممارسة الاتصال الجنس الفموي.
اللجوء إلى إجراء الفحوصات والاختبارات للتأكد من أنك وشريكك و/أو شريكتك لا تعاني من أية أمراض لأنه قد لا تظهر أية أعراض تنبؤ بالإصابة. عدم ممارسة الجنس أو الاتصال الجنسي إذا كان الشريك الآخر يعالج من أمراض الاتصال الجنسي. غسل الأعضاء التناسلية جيداً بالماء والصابون مع التبول بعد ممارسة الاتصال الجنسي مباشرة فهذا يساعد على التخلص من العدوي قبل أن تصيبك. |
ولمزيدا من الحيطة...لتفادي تناقل الامراض الجنسية المعدية بين الزوجين يمكن اتباع الاتي
إستخدام الواقي الذكري: - يوضع الواقي الذكري على القضيب قبل أي اتصال يحدث. - يُدخل الواقي في القضيب المنتصب (في حالة الشخص الذي لم يخضع للختان عليه بشد جلد مقدمة القضيب للخلف قبل إدخال الواقي-قلقلة القضيب Foreskin). - تترك مسافة 1/2 بوصة عند مقدمة القضيب لتجميع السائل المنوي, تعصر (يضغط على الجزء المتروك في الأمام لإخراج الهواء). - يجذب الواقي بعد القذف وقبل أن ينتهي الانتصاب من القضيب, ولجذبه للخارج وضمان عدم انزلاقه يمسك طرف الواقي أسفل القضيب. - لا يعاد استخدام الواقي الذكري مرة أخرى. - إ تستخدام الواقي الأنثوي: - تتبع النصائح الموجودة على علبة الواقي لضمان التركيب الصحيح له، مع التأكد من أن الحلقة الداخلية يتم إدخالها إلى أبعد مدي بقدر المستطاع في المهبل, أما الحلقة الخارجية تظل خارج المهبل. - يتم إدخال القضيب حسب مسار الواقي الأنثوي. - بعد ممارسة الاتصال الجنسي يتم سحب الواقي الأنثوي ببطء قبل النهوض. - لا يعاد استخدام الواقي الأنثوي مرة أخرى. |
|
تفاجأت ان كثير من الازواج ليست لديهم فكرة نهائية عن الحاجز المهبلي..
ولكي تعم الفائدة....ساذكر لكم كيفية استعمال هذه الوسيلة - يتم إدخاله فى المهبل قبل ممارسة الاتصال الجنسى بحوالى ثلاث ساعات. - تقوم المرأة بالتبول لضمان عدم امتلاء المثانة بالبول. - غسيل الأيدى جيداً بالماء والصابون. - يتم فحصه فى الإضاءة القوية لاكتشاف أية ثقوب أو تمزق فى نسيجه المطاطى (على المرأة عدم استخدام الحاجز المتمزق أو الذى يكون نسيجه المطاطى رقيق والدليل على ذلك نفاذ الإضاءة من خلاله). - يُدهن بمنتج من مبيدات الحيوانات المنوية (حوالى ملعقة شاى صغيرة) سواء كريم أو جيل من الداخل والخارج وحول حافته الخارجية. - من أجل إدخاله بسهولة، تجلس المرأة فى وضع القرفصاء أو الاستلقاء على الظهر برفع الركبتين .. أو الوقوف برفع إحدى الأرجل فوق كرسى. - يتم ثنى الحاجز المهبلى/العجلة المهبلية إلى نصفين ثم يتم إدخاله إلى أقصى حد ممكن فى المهبل حتى يصل إلى عنق الرحم. - استشعار عنق الرحم (يبدو وكأنه مقدمة الأنف) للتأكد من ثباته وأنه يغطيه كلية. - أما إذا لم يغطى عنق الرحم أو شعور المرأة بعدم ارتياح .. على المرأة أن تقوم بإخراجه ووضع المزيد من مرهم أو جيل مبيدات الحيوانات المنوية وتكرار المحاوة مرة أخرى. - بعد ممارسة الاتصال الجنسى يُترك الحاجز المهبلى/العجلة المهبلية فى مكانه لمدة ستة ساعات على الأقل (وليس أكثر من 24 ساعة) حتى يكون هناك فرصة لمبيدات الحيوانات المنوية القضاء على الحيوانات المنوية. وإذا كانت هناك رغبة فى ممارسة الجماع قبل انقضاء الست ساعات يُترك الحاجز فى مكانه ولكن مع دهان كمية أخرى من مبيدات الحيوانات المنوية فى المهبل. - إخراج الحاجز المهبلى/العجلة المهبلية من المهبل، يوضع إصبع السبابة خلف حافته الأمامية ثم يُدفع إلى أسفل ومن ثَّم إلى الخارج (مع الحرص على عدم تعرضه للتمزق بإظفر السبابة). وإذا لم يستجب لالتصاقه بعنق الرحم، تجلس المرأة فى وضع القرفصاء وجذبه بواسطة عضلات الحوض حتى تزول القوة الالتصاقية بين المطاط وبين عظام العانة ثم يُسحب بواسطة الإصبع. - بعد كل استخدام للحاجز المهبلى/العجلة المهبلية يُغسل جيداً بالماء والصابون، ثم يُترك ليجف لتخزينه وهو جافاً لضمان عدم نمو البكتريا وعدم تعرض مادة "اللاتكس" للتلف. - أمان الحاجز المهبلى/العجلة المهبلية كوسيلة من وسائل منع الحمل بعد الإنجاب: أ- وجهة النظر المؤيدة: - إذا كانت المرأة أم حديثة العهد فهو ملائم لها لأنه لا يؤثر على الرضاعة الطبيعية لعدم احتوائه على أية هرمونات .. المزيد عن الرضاعة الطبيعية - نسبة فاعليته تصل إلى 97%، إذا تم استخدامه بطريقة صحيحة وفى كل مرة يتم فيها الاتصال الجنسى بين الرجل والمرأة. - فى حالة الرغبة فى إنجاب المزيد من الأطفال، يتم التوقف عن استخدامه فقط وهذا سهل للغاية. - والميزة الأخيرة التى يدعمها كلاً من الشريكين هو الاستمتاع بإدخاله فى المهبل سوياً كوسيلة من وسائل الاستمتاع الجنسى الذى يسبق مرحلة الجماع. ب- وجهة النظر غير المؤيدة: - ترى بعض السيدات الأخريات صعوبة فى استخدام هذه الوسيلة بطريقة صحيحة حيث لا تضمن ذلك مما يجعل هناك احتمالات كبيرة واردة لحدوث الحمل، حيث تصل هذه النسبة إلى حوالى 17% وخاصة فى أول سنة استخدام له. - كما أن هناك سيدات تكون لديها حساسة لإدخال جسم غريب فيها ولا تتقبله وهنا يكون بالخيار غير الملائم. - الخطوات الطويلة والمتكررة فى كل استخدام له بطريقة وضعه مع وضع مبيد الحيوانات المنوية الأمر الذى يجعل من السهل تحركه من مكانه، ثم تركه لمدة ست ساعات بعد ممارسة الاتصال الجنسى .. فكل ذلك يمثل رتابة وبعض الضيق عند المرأة. - هناك بعض السيدات التى تعانى من الحساسية من مبيدات الحيوانات المنوية أو مادة "اللاتكس" المصنع منه الحاجز، وحينها لا تستطيع المرأة استخدامه كوسيلة من وسائل منع الحمل. - لا يحمى من العدوى بأمراض الاتصال الجنسى، لكن على الجانب الآخر فإن مبيد الحيوانات المنوية المستخدم معه يقضى على البكتريا المسببة لمرض الكلاميديا والسيلان |
الساعة الآن 07:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©